أبو الغيط: استئناف العدوان على غزة عمل مجرد من الإنسانية وتحد للإرادة الدولية
تاريخ النشر: 18th, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن استئناف العدوان على غزة عمل مجرد من الإنسانية وتحد للإرادة الدولية.
وأوضح “أبو الغيط”، أن قادة الاحتلال يخوضون معركة داخلية على حساب دماء الأطفال والنساء في غزة، مشيرًا، إلى أن قادة الاحتلال يغامرون بحياة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة.
وذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يضرب بعرض الحائط اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبا على المجتمع الدولي إعلاء صوته لوقف المذبحة التي تستهدف الفلسطينيين.
وواصل، أن الاحتلال يشن حملة غير مسبوقة من التجويع والقتل الممنهج بحق الفلسطينيين، مطالبا بإنجاز اتفاق شامل يقضي بتبادل الأسرى والمحتجزين ووقف الحرب نهائيا.
وأوضح أبو الغيط، أنّ قادة الاحتلال يخوضون معركة داخلية على حساب دماء الأطفال والنساء في غزة، مشيرًا، إلى أنّ قادة الاحتلال يغامرون بحياة المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة.
وذكر، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يضرب بعرض الحائط اتفاق وقف إطلاق النار، مطالبا على المجتمع الدولي إعلاء صوته لوقف المذبحة التي تستهدف الفلسطينيين.
وواصل، أن الاحتلال يشن حملة غير مسبوقة من التجويع والقتل الممنهج بحق الفلسطينيين، مطالبا بإنجاز اتفاق شامل يقضي بتبادل الأسرى و المحتجزين ووقف الحرب نهائيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جامعة الدول العربية العدوان غزة أحمد أبو الغيط وقف اطلاق النار الفلسطينيين تبادل الأسري الاحتلال قادة الاحتلال أبو الغیط
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تقر اتفاق وقف الحرب وإطلاق سراح المحتجزين
صراحة نيوز- وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على اتفاق وقف الحرب وتحرير المحتجزين المتبقين، بحسب بيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الحكومة صادقت على الاتفاق الذي ينص على إنهاء الحرب وإطلاق سراح جميع الرهائن، مشيرةً إلى أن الجيش الإسرائيلي سيكمل انسحابه خلال 24 ساعة، ليبدأ بعدها تنفيذ عملية الإفراج.
من جانبها، أفادت هيئة البث الإسرائيلية فجر الجمعة بأن القصف الجوي والمدفعي سيتوقف لمدة 72 ساعة، مع تعليق المراقبة الجوية فوق المناطق التي انسحب منها الجيش.
وأضافت أن الاتفاق يتضمن انسحاب القوات الإسرائيلية إلى الخطوط المحددة في الخرائط، والبدء الفوري بإدخال المساعدات الإنسانية وفق ما نصت عليه اتفاقية 19 كانون الثاني/يناير.