بيع أغلى صقر في مزاد الرياض بـ 550 ألف ريال .. فيديو
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
الرياض
شهدت منصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور في مَلهم شمال مدينة الرياض بيع أغلى صقر في النسخة الثالثة من المزاد.
كما تعود ملكية الصقر “فرخ جير بيور ألترا وايت” إلى مزرعة MGE الأمريكية، ويبلغ طوله 18 إنشاً، وعرضه 18.5 إنشاً، ووزنه 1480 جراماً، وبدأت المزايدة على الصقر بمبلغ 200 ألف ريال قبل بيعه بـ 550 ألف ريال.
بيع أغلى صقر في النسخة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور في #الرياض بـ550 ألف ريال وتعود ملكية الصقر "فرخ جير بيور ألترا وايت" لمزرعة MGE الأمريكية
عبر:@Muathalnemer pic.twitter.com/OEar7bQqMP
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 23, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور ألف ریال
إقرأ أيضاً:
في مزاد أوروبي .. موروثنا التاريخي يهرب ويباع علنا ً
يمانيون / خاص
أكد الباحث في علم الآثار اليمنية عبدالله محسن أن عددًا من القطع الأثرية اليمنية النادرة ستُعرض للبيع في مزاد علني تنظمه دار “أستارتي” السويسرية في 11 يونيو المقبل .
وأوضح محسن، في منشورات نشرها على صفحته في “فيسبوك” السبت، أن المزاد سيشمل قطعًا يمنية ذات أهمية تاريخية عالية، من بينها رأس حجري نادر يعود للقرن الأول قبل الميلاد، يمثل وجهًا نسائيًا بيضاوي الشكل بملامح دقيقة، من بينها عيون لوزية كبيرة مطعّمة بالحجر الجيري، وحواجب وأنف بارزان، وتسريحة شعر تغطي جانبي الوجه، في عمل نحتي فريد يعكس مستوى فن النحت في اليمن القديم.
وأشار إلى أن دار المزادات أوضحت أن القطعة كانت ضمن “مجموعة أ.ك الخاصة” قبل عام 1971، ثم انتقلت إلى تاجر آثار أوروبي في ديسمبر 2011، قبل أن تنتقل إلى الورثة الذين يمتلكونها حاليًا.
كما يتضمن المزاد تميمة برونزية على شكل ذراع يمنى منحنية مغلقة اليد، تُعرف في التراث اليمني القديم كرمز للحظ السعيد وطرد الشر. وتحمل التميمة نقشًا مسنديًا وطوقًا معلقًا، ما يعزز من قيمتها الرمزية والتاريخية.
ونشر محسن أيضًا صورة لقطعة ثالثة تُعرض في المزاد، وهي مائدة قرابين من المرمر تعود للقرن الأول الميلادي، مكتملة الشكل ومرتكزة على أربع أرجل قصيرة، ومحفورة بنقوش مسندية تشير إلى “كرب عثت” و”لحي عثت”، وهي أسماء ملكية معروفة في التاريخ اليمني القديم.
وأشار الباحث إلى أن هذه القطع تُعرض ضمن مزاد يضم 219 قطعة أثرية من مختلف دول العالم ،
ويُعد هذا المزاد محطة جديدة في مسلسل تهريب وبيع الآثار اليمنية منذ سنوات، في ظل غياب واضح لأطر الحماية القانونية والدبلوماسية للقطع المنهوبة ودون أي تحرك لحكومة المرتزقة التي تدعي الاعتراف الدولي بها.