سرايا - أعلن الرئيس الفرنسي في بروكسل عقد قمة في باريس في 27 آذار/مارس بمشاركة الرئيس الأوكراني وحلفاء كييف.

وقال ماكرون في ختام قمة أوروبية في بروكسل "سنعقد القمة الخميس المقبل بهدف تجديد الالتزام الصريح مع تفاصيل أكثر حول دعم أوكرانيا على المدى القصير".


وكان زيلينسكي أكد الأربعاء أنه يتواصل يوميًا مع ماكرون، وأشار إلى زيارة مرتقبة له إلى باريس الأسبوع المقبل، وأوضح أنه سيعقد لقاءات مع المسؤولين الفرنسيين لبحث مستجدات الحرب والدعم العسكري والدبلوماسي الذي تقدمه فرنسا لكييف.

إقرأ أيضاً : إعلام عبري : نتنياهو يختبئ وراء "مصدر سياسي" ويهاجم المنظومة الأمنية إقرأ أيضاً : الحوثيون: نفذنا عملية نوعية بصاروخ باليستي جنوبي يافا المحتلة إقرأ أيضاً : غانتس: إقالة بار بدوافع سياسية وصمة عار لكل وزير



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #فرنسا#القمة#أوكرانيا#الرئيس#كييف#باريس



طباعة المشاهدات: 673  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 21-03-2025 01:58 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
الشرطة التركية تحبط محاولة بيع مومياء أثرية "مرعبة" بمليون دولار مصر .. القبض على شخص يخزن في منزله 392 قطعة أثرية .. صورة فوضى في الجو .. ركاب يتعرضون للعض والضرب على متن طائرة أمريكية! قصة "فيل" كان يعرف اللغتين البرتغالية والهندية! الداعية السعودي عائض القرني يعتذر عن تعزيته للحويني بالفيديو .. الباشا حسين الحواتمة في لقاء حصري مع... من المكتب مع هاشم الخالدي .. احتيال خطير في الأردن... مؤسسات تعلن عن حاجتها لملء وظائف شاغرة .. تفاصيل المخرج محمد ساميّ يُعلن اعتزال الدراما... ألمانيا تحثّ سوريا على "ضبط المجموعات...أبو عبيدة: صواريخ اليمن وغزة تتقاطع في سماء تل أبيبالسفارة الإسرائيلية تثير غضب المصريين بمنشور كاذب...صحيفة إسرائيليّة: التنسيق من أحمد الشرع ضروريّ لهذه...ستارمر: يجب أن نستعد للتحرك سريعا حال توصل أوكرانيا...الاحتجاجات في تركيا تتصاعد بعد اعتقال أوغلو المتهم...انخفاض طلبات اللجوء لأول مرة في الاتحاد الأوروبي...القبض على قائد مجموعات الاقتحام بالفرقة 25 بشار...خلال مظاهرة أمام منزل نتنياهو .. الشرطة تعتدي على...مصدر قضائي: لبنان مستعدّ لتسليم 700 سجين سوري لدمشق عمرو سعد يُشعل الغضب بمشهد صادم في "سيد... بعد مسيرة حافلة في الشعر الشعبي .. رحيل بلقاسم عبد... مليار ونصف مشاهدة .. أرقام قياسية لـ... من "الحنونة" إلى "ماما نونة" ..... ميلا الزهراني تصدم الجمهور بزواجها المبكر وعمر... هكذا علق مشجعو المنتخب الأردني بعد فوزه على المنتخب الفلسطيني .. فيديو تعادل درامي بين الكويت والعراق يمنح النشامى وصافة المجموعة في تصفيات كأس العالم الأردن يصعد للمركز الثاني بمجموعته ضمن تصفيات كأس العالم بعد فوزه على فلسطين .. صور تهديد بالطرد .. الدنمارك تمنع ارتداء قميص كريستيانو رونالدو كنت أجمع القمامة .. كانتي يفجر مفاجأة حول أصوله المتواضعة الشرطة التركية تحبط محاولة بيع مومياء أثرية "مرعبة" بمليون دولار مصر .. القبض على شخص يخزن في منزله 392 قطعة أثرية .. صورة فوضى في الجو .. ركاب يتعرضون للعض والضرب على متن طائرة أمريكية! قصة "فيل" كان يعرف اللغتين البرتغالية والهندية! دراسة: أكثر من نصف أطفال العالم يتعرضون لمخاطر التواصل مع الغرباء عبر الإنترنت تحدٍ خطير على "تيك توك" يصيب طفلة بحروق ويدخلها في غيبوبة نجم ساطع "غير عادي" يفتح أبوابًا جديدة لفهم الكون المغرب .. العثور على رضيع أمام مسجدٍ! في مكب للنفايات .. شركة توصيل أميركية تلقي بأحافير عمرها 380 مليون سنة اتهام رجل بالقتل بعدما صدم طفله امرأة مسنّة بدراجته!

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: الرئيس باريس الرئيس القمة أوكرانيا باريس فرنسا فرنسا القمة أوكرانيا الرئيس كييف باريس

إقرأ أيضاً:

في لحظة إعادة ترتيب العالم… هل نعيد ترتيب أنفسنا؟

صراحة نيوز- بقلم / النائب الكابتن زهير محمد الخشمان

العالم لا يعيش اضطرابًا مؤقتًا، بل يدخل في مرحلة إعادة ترتيب شاملة للسلطة والمعنى والدور. ليس ما يجري اليوم مجرد صراع على النفوذ، بل تفكيك للنظام الدولي الذي تأسس بعد الحرب العالمية الثانية، وإعادة تركيب لنظام جديد يُكتب بلا بيانات رسمية، ويُفرض دون إعلانات، ويتشكل خارج جدران الأمم المتحدة أو المؤسسات التقليدية.

التحول لا يأتي من جبهة واحدة، بل من كل الاتجاهات، صراع الغرب مع الشرق، انهيار مركزية القرار في واشنطن، تصاعد دور بكين، حروب بالوكالة، وانكشاف هشاشة اقتصادات كبرى في لحظة واحدة. أصبحت التكنولوجيا أداة سيطرة، لا مجرد تطور، وأصبحت البيانات أكثر فاعلية من الجيوش، والتشريعات العابرة للحدود أقوى من الحدود ذاتها.

العولمة التي عرفناها انتهت، والمصالح هي من يُعرّف المبادئ، لا العكس. لم تعد المعركة على الأرض وحدها، بل على الرأي العام، وعلى السردية الإعلامية، وعلى الصورة، وعلى الوعي.
كل هذا يحدث، والعالم يندفع نحو نظام جديد سيبقى لعقود قادمة. والمخيف في الأمر أن المواقع توزّع الآن، ليس بالتراضي، بل بمنطق من يسبق… ومن يتأخر.

في هذه اللحظة الدقيقة، تقف دول كثيرة في حيرة. بعضها اختار أن يقاتل ليحافظ على وزنه، وبعضها اختار أن يبيع مواقعه لمن يدفع أكثر، وبعضها ما زال يراقب.
أما الأردن، فليس من هذا أو ذاك.

الأردن، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين، تعامل مع العالم دائم التحول بسياسة متوازنة، هادئة حينًا، حازمة حينًا، لكنها دائمًا واعية.
في الوقت الذي كان فيه العالم يتقلب على وقع التحالفات والمفاجآت، حافظ الأردن على صوته المتزن، وعلى دوره كمحور للاستقرار، وعلى مكانة دبلوماسية غير قابلة للتجاوز.

جلالة الملك، في كل المحافل الدولية، لم يكن فقط من يتحدث باسم الأردن، بل من يمثّل ضمير الإقليم حين يغيب التوازن، وصوت الاعتدال حين ترتفع الضوضاء.

العالم يعيد تشكيل اقتصاده، أمنه، خرائط نفوذه… ومن لا يدخل بمعادلات جديدة، سيُحاصر بمنطق الواقع لا بمنطق الموقف.

هنا، يجب أن تكون الاستجابة الأردنية شاملة، وهادئة، ومدروسة.
أن ندرك أن المكانة السياسية تحتاج إلى دعم اقتصادي، وأن الوزن الدولي يحتاج إلى قاعدة إنتاج داخلية، وأن القرار المستقل لا يُحمى إلا ببنية وطنية متماسكة.

لدينا في الأردن مؤسسة ملكية تُشكل العمود الفقري للاستقرار، وجيش قوي محترف يحمي الداخل والخارج، وأجهزة أمنية أثبتت في كل اختبار أنها تتقدم على التحدي لا تتراجع أمامه، ونخبة سياسية قادرة إذا توفرت الإرادة.
لكن كل هذا يحتاج إلى جبهة داخلية متكاملة، لا تعرف المناكفة، ولا تُستهلك في التفاصيل، ولا تضيع في المسارات الجانبية.

المطلوب ليس مشروع حكومة، بل مشروع دولة.
مشروع تكون فيه الحكومة هدفها الوحيد هو التنفيذ، والبرلمان شريك في التشريع والرقابة، والمواطن جزء من شبكة الأمان الوطني، لا متلقٍ سلبيًا أو عالقًا بين الشكوى والانتظار.

نحن لا ننتظر أزمة، ولا نتهرب من التحدي، بل نملك فرصة أن نعيد ترتيب أولوياتنا، أن يكون الأردن اولا، أن يكون المواطن اولا، علينا ربط التعليم بسوق العمل لا بالحفظ، أن نفتح النوافذ أمام الاستثمار بثقة لا بخوف، وأن نُعيد ثقة المواطن بدولته لا بشعارات بل بقرارات.

هل سنبقى نستهلك طاقتنا في إدارة الملفات القديمة؟

أم سنفتح صفحة جديدة عنوانها: مشروع وطني اقتصادي سيادي عصري، يواكب العالم ويتقدم عليه لا يتخلف عنه؟

إن من لا يشارك في كتابة شكل النظام العالمي الجديد… سيُكتب عليه أن يتعايش مع نتائجه، دون رأي، ولا مكان.

وبقيادة جلالة الملك، ووعي الدولة، وتكامل حقيقي بين السلطات، وشعب يعرف قدر وطنه…
بإمكاننا أن لا نكون ضحية العالم الجديد، بل أحد عناوينه.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري الإيراني يعلن توقيف 3 أوروبيين بتهمة التجسس
  • في لحظة إعادة ترتيب العالم… هل نعيد ترتيب أنفسنا؟
  • اعرف حقك.. قانون العمل يحدد ضوابط الاستقالة وإنهاء التعاقد
  • أعرف حقك.. قانون العمل يحدد ضوابط الاستقالة وإنهاء التعاقد
  • اتحاد الكرة يحدد موعد انطلاق وختام دوريات العراق
  • بونو يحدد أسباب تعادل الهلال مع سالزبورج في كأس العالم للأندية
  • الرئيس الإيراني يشارك في تجمع شعبي بطهران تنديدا بالعدوان الأمريكي
  • بعد تصديق الرئيس رسميا.. موعد صرف معاشات يوليو وقيمة الزيادة الجديدة
  • مصر تبهر العالم .. اكتشاف مدينة أثرية جديدة في الشرقية
  • لازاريني: مليونا فلسطيني بغزة يتعرضون للتجويع وآلية المساعدات فخ للموت