"الصحة الخليجي" يثمن دور المملكة في تعزيز العمل المشترك
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
ثمن مجلس الصحة الخليجي صدور موافقة مجلس الوزراء بالتوقيع مع مجلس الصحة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على مشروع اتفاقية مقر بين حكومة المملكة العربية السعودية ومجلس الصحة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وقال المدير العام لمجلس الصحة الخليجي سعادة الأستاذ سليمان بن صالح الدخيل، إن صدور الموافقة على هذه الاتفاقية يعكس اهتمام ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي العهد الأمين - حفظهما الله - على تعزيز العمل الخليجي المشترك والاهتمام بصحة المواطن والمقيم والزائر لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأشار إلى أن القرار يستهدف تعزيز العمل الخليجي المشترك في القطاع الصحي للنهوض والارتقاء بمستوى القطاع الصحي في الدول الأعضاء، ويدعم تحقيق رؤية خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله التي وافق عليها أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس في دورة المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الـ 36 التي عقدت بالرياض في ديسمبر 2015م لتعزيز المسيرة المباركة لمجلس التعاون ومكانته الإقليمية والدولية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مجلس الصحة الخليجي مجلس التعاون لدول الخلیج العربیة مجلس الصحة
إقرأ أيضاً:
الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي يدين هجوم إيران على أراضي دولة قطر
العُمانية: أدان معالي جاسم محمد البديوي، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بأشد عبارات الإدانة والاستنكار الهجوم الصاروخي الذي قامت به إيران ضد أراضي دولة قطر.
وأكد معالي الأمين العام على أن هذا الاعتداء يُعد انتهاكًا صارخًا لسيادة دولة قطر، ولأمن دول المجلس كافة، مجددًا التأكيد على أن المجلس يقف صفًّا واحدًا مع دولة قطر في مواجهة أي تهديد لأمنها وسلامة أراضيها.
وقال إنه في الوقت الذي تقوم به دولة قطر ودول مجلس التعاون بإدانة شديدة للهجمات الإسرائيلية على الأراضي الإيرانية، وتبذل كل جهودها لوقف إطلاق النار والوساطة، تفاجأ بهذا الهجوم الصاروخي الإيراني على دولة قطر والذي يعد خرقاً لجميع الأعراف والمعاهدات والقوانين الدولية والأممية.
ودعا معاليه المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، إلى تحمّل مسؤولياته في إدانة هذا العمل العدواني، واتخاذ خطوات فاعلة لردع التصرفات الإيرانية غير المسؤولة، والعمل على استعادة الاستقرار ومنع المزيد من التصعيد في المنطقة، وتغليب لغة الحوار والدبلوماسية؛ حفاظًا على أمن المنطقة وسلام شعوبها.