“مرة في الشهر”.. سعاد تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة: أخاف ألا أقيم حدود الله
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
وقفت سعاد أمام محكمة الأسرة في الكيت كات طالبة الخلع من زوجها بسبب تفاقم المشكلات بينهما بعد زواج استمر لمدة 4 سنوات، حيث سردت تفاصيل المشاكل التي نشبت بينهم وهي أنه لا يقوم بممارسة العلاقة الزوجية معها سوى مرة واحدة في الشهر فقط وذلك منذ العام الأول في زواجهم حتى أنها شكت في نفسها ولكنه في النهاية اعترف لها بأنها لا تعجبه، وطلبت الانفصال وحينما رفض لجأت إلى محكمة الأسرة خوفا من أن لا تقيم حدود الله أو تلجأ للعلاقات المحرمة.
سردت سعاد قصتها مع زوجها بالكامل التي استمرت لمدة 4 سنوات، وبدأت قبل 5 سنوات حينما تعرفت على زوجها في مجال عملها ومنذ الأيام الأولى نشبت بينهم علاقة حب قام على أثرها بالتقدم إلى أسرتها للزواج منها، وبالفعل وافقت أسرتها وتم الاتفاق على كل شيء، واتفقوا على الزواج بعد مرور عاما على الخطبة، وبدأت سعاد في تجهيزات شقة الزوجية والإعداد لحفل الزفاف.
تابعت سعاد بعد الزواج لم يكن هناك مشكلات عديدة بينها وبين زوجها سوى المشكلات الطبيعية التي تحدث في كل أسرة وكانت تحاول عبور كل المشكلات بدون أن تصل إلى الأسرة لكن المشكلة الأكبر بالنسبة لها كانت العلاقة الزوجية التي لم تكن ضمن اهتمامات زوجها حتى أنها كانت تصل في العام الثالث من الزواج لطلبها منه، ولكنه لم يكن يهتم أو كان يقوم بها مجرد تأدية واجب فقط.
واختتمت سعاد حديثها قائلة تعبت بعد مرور 4 سنوات ومبقاش عندي حلول للي بيحصل بيني وبينه وبقيت خايفة أني أغلط أو أعمل حاجة غلط وطلبت منه أكثر من مرة لحد ما شكلى بقى وحش، ولما زهقت طلبت منه الانفصال لكنه رفض مكنش قدامي غير محكمة الأسرة وطلبت الخلع منه.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: محکمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
سليماني يوضّح: “صفحتي على فايسبوك تعرّضت للقرصنة”
كشف الدولي الجزائري إسلام سليماني، عبر خاصية “الستوري” في حسابه على إنستغرام، أن صفحته الرسمية على فيسبوك تعرضت للاختراق، نافياً أن يكون هو من نشر البيان المتداول بشأن رغبته في العودة إلى صفوف المنتخب الوطني.
وأوضح سليماني أن المنشور الذي تحدث فيه عن حلم المشاركة في كأس العالم 2026، وعن رغبته في توديع الجماهير خلال مونديال أخير بقميص الخضر، لم يكن صادراً عنه شخصياً.
كما أكد الهداف التاريخي للكتيبة الوطنية أن حسابه تمت قرصنته وأنه قام باسترجاعه لاحقاً.
ويُعد سليماني الهدّاف التاريخي للمنتخب الوطني ، وقد حرص من خلال توضيحه على وضع حدّ للشائعات التي رافقت المنشور، مؤكداً احترامه للمنتخب الوطني وجماهيره.
للإشارة جاء في منشور الأول للهداف السابق لشباب بلوزداد كالتالي :”خويا و خواتي الجزايريين”.
“أنا اليوم نكتبلكم من قلبي، و نحس بلي كل كلمة ما تكفيش باش نعبر على الحب لي نحسّو لبلادي و القميص الوطني. من أول مرة لبست الألوان تاع الجزائر، كان الحلم الكبير تاعي هو نشارك معاكم في المونديال و نرفع الراية ديالنا بين كبار العالم.
الحمد لله، بفضل الله و بمجهودات اللاعبين كامل و دعوات الشعب، رانا قريبين نكونو في كأس العالم 2026. و أنا كلاعب قديم، و هدّاف تاريخي للمنتخب، مازال عندي نفس العزيمة و الروح القتالية باش نعطي كلشي فوق الميدان.
الحلم تاعي مشي غير شخصي، بل هو حلم شعب كامل. نحب نكون حاضر مع الفريق، و نزيد نساهم بالخبرة تاعي، بالكلمة الزينة، و بالأهداف لي يفرحو قلوبكم.
نطلب من الله سبحانه يكتبلي نكون ضمن القائمة الرسمية، و نلعب آخر مونديال في مسيرتي الكروية مع الجزائر. و نعدكم بالوفاء، بالروح الرياضية، و بالقتال حتى آخر دقيقة”.