الأسبوع:
2025-05-31@08:48:24 GMT

التشخيص الطبي لحالة «طفلة قطار المنوفية»

تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT

التشخيص الطبي لحالة «طفلة قطار المنوفية»

كشفت الفحوصات الأولية للطفلة إيمان ضحية رشق قطار المنوفية، عن أن الطفلة تعاني من تهتك كامل لقرنية العين اليمنى، ويجري وضع خطة علاجية مناسبة لحالتها فضلًا عن توفير خدمات الدعم النفسي للطفلة، جراء الحادث الذي تعرضت له.

من جانبه، تابع الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، نقل واستقبال الطفلة إيمان محمد محمود عبد الفتاح، 13 عامًا، والمعروفة إعلاميًا بـ«ضحية رشق الحجارة»، صباح اليوم الخميس، من قرية دلهوم بمركز آشمون في محافظة المنوفية، إلى مستشفى معهد ناصر بمحافظة القاهرة، لإجراء كافة الفحوصات وتلقي الرعاية الطبية الشاملة.

وقال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الطفلة «إيمان» تم عرضها على استشاريين في تخصصات الرمد، والمخ والأعصاب، والأطفال، كما خضعت لعددٍ من الفحوصات المعملية والأشعات اللازمة، وذلك لتقييم الحالة من جميع جوانبها الطبية وتحديد التدخلات العلاجية المناسبة لحالتها الصحية.

وأوضح «عبد الغفار» أن الفحوصات الأولية أظهرت أن الطفلة تعاني من تهتك كامل لقرنية العين اليمنى، ويجري وضع خطة علاجية مناسبة لحالتها فضلًا عن توفير خدمات الدعم النفسي للطفلة، جراء الحادث الذي تعرضت له،

وأضاف إن الطفلة تم وضعها تحت الملاحظة على مدار الـ 24 ساعة، كما تم توفير إقامة داخلية لها ولأسرتها طوال فترة تلقيها، العلاج نظرا لكونهم من خارج محافظة القاهرة.

يُذكر أن الطفلة إيمان، كانت قد تعرضت لحادث مآسوي، يوم الجمعة 28 مارس 2025، حيث أصيبت نتيجة رشقها بالحجارة من قِبل مجهولين، وفقدت على آثرها عينيها اليمنى، وذلك أثناء استقلالها أحد قطارات المنوفية برفقة والدها، في طريقها لتلقي إحدى جرعاتها العلاجية، حيث أنها تعاني من مرض مناعي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محافظ المنوفية صحة المنوفية محافظة المنوفية قطار المنوفية حادث ضحية

إقرأ أيضاً:

من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو

مكة المكرمة

في بقعة صغيرة من العالم تُدعى بليز، تقع على الساحل الشرقي لأمريكا الوسطى وتُطل على مياه البحر الكاريبي، نشأ “رحيم” وسط بيئة يغلب عليها الطابع المسيحي، حتى أصبح أحد أبرز خُدام الكنيسة في منطقته، وكان يحمل مفاتيحها ويُشرف على صلواتها وطقوسها.

بليز، المعروفة بـ”الجوهرة الغامضة” لما تتمتع به من طبيعة خلابة، هي دولة لا تتجاوز مساحتها 23 ألف كيلومتر مربع، ما يجعلها الأصغر في أمريكا الوسطى.

وتُعد السياحة أحد أعمدة اقتصادها، بفضل شواطئها، وغاباتها الاستوائية، وآثار حضارة المايا المنتشرة فيها.

وفي بلد لا يشكل المسلمون فيه سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 1% من عدد السكان، خاض “رحيم” تجربة روحانية مختلفة غيّرت مجرى حياته.

ولم توقف رحلته عند لحظة النطق بالشهادتين، بل سعى لتعميق معرفته بالدين، فالتحق بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، حيث قضى سنوات في طلب العلم الشرعي والعيش في بيئة إيمانية مختلفة كليًا عما عرفه في طفولته.

واليوم، يقف “رحيم” على صعيد عرفات، ملبّيًا دعوة الرحمن، مؤديًا مناسك الحج لأول مرة، بين جموع المسلمين.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1748610352392-1.mp4

إقرأ أيضًا

سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو

مقالات مشابهة

  • قرار صادم من اتحاد الملاكمة ضد بطلة الجزائر إيمان خليف
  • جلسة تبحث تحسين تجربة المرضى ودعم الفحوصات للمقبلين على الزواج
  • من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو
  • بعد أسبوعين من الزواج.. سيدة تطالب بالخلع: هددنى ورفض رد مصوغاتى
  • “اغاثي الملك سلمان” يبادر بعلاج طفلة فلسطينية من قطاع غزة مصابة بسرطان الدماغ
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يعالج طفلة فلسطينية مصابة بسرطان الدماغ
  • الدقهلية تحصد المركز الأول على مستوى الجمهورية في مبادرة التشخيص عن بُعد"
  • تحوّل نوعي... أول فحص دم يتيح التشخيص المبكر لمرض الزهايمر
  • تأجيل الحكم والعرض على الطب النفسي.. ما قصة الفران المعتدي على طفلة بالمنوفية؟
  • باريس تحتضن قمة لمكافحة الإسلاموفوبيا بعد تصاعد جرائم الكراهية