محمد رمضان: قد يتم منعي من دخول أمريكا بعد حفلة كوتشيلا
تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT
القاهرة
تحدث الفنان محمد رمضان، عن حفله المرتقب في مهرجان كوتشيلا، والمقرر إقامته اليوم الأحد، لافتًا في رسالة غامضة إلى أنها قد تكون آخر حفلة له في أمريكا، بسبب الرسالة التي ينوي إيصالها من خلال مشاركته بالمهرجان.
وقال محمد رمضان: “حفلة اليوم الأحد في أمريكا فرصة حلوة ليا وللجمهور العربي، نثبت لأمريكا وللعالم صوتنا عالي قد إيه”.
وتابع: “يمكن ما أدخلش أمريكا تاني بعد الحفلة دي تحديدًا، لكن الرسالة هنوصلها بالفن، والموسيقى زي ما هم علمونا”.
ويعتبر “كوتشيلا” مهرجانًا فنيًا سنويًا تأسس عام 1999، ويُقدَّم خلاله العديد من الأنواع الموسيقية مثل الروك، والهيب هوب، وموسيقى الرقص الإلكتروني.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمريكا فن ومشاهير كوتشيلا محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
فريدة سيف النصر تنتقد فناني التيك توك
نشرت الفنانة فريدة سيف النصر تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك توجه فيها رسالة الى بعض الفنانين الذين يظهرون على تيك توك كما وجهت رسالة الى نقابة المهن التمثيلية.
وقالت فريدة سيف النصر : الحكومة فين؟ الناس اللي قلبوها على اللايفات في منصات لها العجب، ملعونة الفلوس اللي توطي النفوس.
كما وجهت فريدة سيف النصر كلامها إلى نقيب المهن التمثيلية، الدكتور أشرف زكي، قائلة: يا سيادة نقيبنا، خد بالك مننا شوية الكارثة في اللي عندهم شهرة وفلوس، وبيقللوا من نفسهم في فيديوهات كلها حركات وإيماءات، فين رقابتك؟ الفنان الأصيل لو هيجوع ما يرضاش يقلل من نفسه وكرامته ولا يخللي اللحمة معروضة بره الجزارة كل الذباب واقف عليها، وكتير خدوا كتير واشتروا بلاوي احنا فين هنا... ناس مدفوعة الأجر، إلى متي.. حرام بقي كفاية.
بينما علقت الفنانة فريدة سيف النصر على منشور محمد رمضان الأخير بسبب أزمة نجله موضحة أن ما يحدث هو تخطيط من الشيطان معتبرة أن “دخول الاطفال في المشاكل عار”.
وأضافت فريدة سيف النصر، عبر “فيسبوك”: “ربنا معاك يا على انت ملاك والطفل التاني ملاك والملائكة حبايب الله.. واللي كبروا الحكايه شياطين وقاصدين، وعار نحفظ عيال كلمات كراهية وندخلهم في كرهنا ككبار لبعض”.
وتابعت: “ربنا مش هايسيب الشيطان اللي خطط عيب عار عليكم ده طفل لا قتل ولا واقف يبيع مخدرات عالنواصي ربوا العيال في الشارع بيضيعوا ولا مصر مابقاش فيها غير رمضان ودخلنا على عياله حسبنا الله والله”.