صحيفة صدى:
2025-07-31@00:43:49 GMT

المسند: بقي على الحميمين والربيع 18 يومًا

تاريخ النشر: 6th, April 2025 GMT

المسند: بقي على الحميمين والربيع 18 يومًا

الرياض

كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم (سابقًا)، ونائب رئيس جمعية الطقس والمناخ، الدكتور عبدالله المسند، عن المدة المتبقية على الحميمين وفصل الربيع.

وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”: “بقي على الحميمين وفصل الربيع 17 يومًا، بينما بقي على الذراعين 10 أيام، والثريا 36 يومًا، وإجازة عيد الأضحى 54 يومًا.

وأضاف: “بقي على الحج 60 يومًا، وعلى فصل الصيف 76 يومًا، والتويبع 75 يومًا، وإجازة الصيف 81 يومًا، ونهاية السنة الهجرية 81 يومًا، والجوزاء 88 يومًا، والمرزم 114 يومًا.”

وتابع: “بقي على الكليبين 127 يومًا، وعلى سهيل 140 يومًا، بينما بقي على نهاية السنة الميلادية 271 يومًا.

اقرأ أيضًا :

المسند: الربيع يشهد 55% من إجمالي العواصف الغبارية

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الحج الطقس عبدالله المسند فصل الربيع بقی على

إقرأ أيضاً:

افتتاحية: عن الفلسفة الضائعة من سياق حياتنا

إن أكثر ما نحتاجه اليوم ونحن نرى حجم المأزق الأخلاقي الذي يعيشه العالم، والهوة الكبيرة من ثورته التكنولوجية وتراجع قيمه ومبادئه هو العودة إلى الفلسفة التي تمت تنحيتها من حياتنا ومن آليات تفكيرنا ووعينا الفردي والجماعي لأسباب كثيرة جدا تراكمت عبر التاريخ، وبلغت ذروتها في عالمنا العربي، حيث اختلط سوء الفهم بالتخويف المتعمد من التفكير الحر.

لم تكن الفلسفة في يوم من الأيام من العلوم القديمة التي تجاوزها الزمن، ولا محض «معرفة نظرية» نخجل من استعمالها أمام أدوات العصر الجديد.. الفلسفة هي الوعي بالأدوات ذاتها، وهي من يُسائل لماذا نصنّع التكنولوجيا، قبل أن نتقن تشغيلها؟ وهي التي تضيء الأماكن المعتمة التي تركناها مغلقة في زوايا العقل، وتُعيد إلينا أسئلتنا المؤجلة، والمحرّمة، والمرمية في هوامش الأيديولوجيا أو الدين أو السلطة.

وحتى نستطيع بناء مقاربة حول أهمية الفلسفة في حياتنا يمكن أن ننظر إلى المدارس التي تُدرّس الرياضيات والفيزياء والبرمجة، ولا تُدرّس الفلسفة، باعتبارها تدرس علوما مهمة ولكنها تبقي المتعلمين فيها بعيدا عن ضميرهم ووعيهم بل وتجعلهم بلا مواقف واضحة من قضايا الحياة. ما فائدة أن نُخرّج مبرمجا لا يُميز بين القيمة والمعلومة؟ أو طبيبا لا يرى في مريضه إنسانا؟

إن الفلسفة في هذا السياق هي خط الدفاع الأخير عن الإنسان باعتباره كائنا أخلاقيا.

ولذلك فإن تدريس الفلسفة في المدارس، منذ السنوات الأولى، هو بمثابة تدريب على الشك النبيل، وعلى الفضول الخلاّق، وعلى الاختلاف دون خلاف وعداوة. تعلمنا الفلسفة دائما كيف نفكر؟ وكيف نطرح الأسئلة لنستطيع الفهم الحقيقي؟ وغياب مناهج الفلسفة عن الجامعات باعتبارها مقررات إجبارية يسهم في صناعة جيل تقني متقن، لكنه هش أمام الأفكار المغلقة، وخائف من التساؤل، ومتردّد أمام الاختيارات الكبرى.

وهذا طرح ليس وليد الثقافة العربية التي تعيش لحظات صعبة جدا، ولكنه طرح كل الحضارات العظيمة عبر التاريخ حيث كانت الفلسفة تؤسس لكل مراحل البناء الحضاري.. ولذلك فإن الدعوة لإعادة الفلسفة إلى الحياة هي موقف حضاري نحن في أمس الحاجة له اليوم، وإذا لم نُعلّم أبناءنا أن يسألوا، فإننا نهيئهم ليكونوا مجرد أدوات في آلة أكبر منهم. وإذا لم نفكر، فسيُفكَّر لنا.. وإذا لم تكن الفلسفة جزءًا من وعينا اليومي، فسنخسر المعركة مرتين: مرة حين نُهزم، ومرة حين لا نعرف حتى لماذا؟

مقالات مشابهة

  • المسند يكشف أسباب التسونامي ويحذر من علاماته المبكرة .. فيديو
  • إنشاء وصيانة 36 مدرسة وفصلًا دراسيًا في الوادي الجديد
  • علي جمعة: الرضا والتسليم والتوكل مفاتيح النجاة في عالم يملكه الله
  • افتتاحية: عن الفلسفة الضائعة من سياق حياتنا
  • التنوع الثقافي لدى الشباب الرياضي
  • اندلاع حريق داخل مخزن فى مصر الجديدة
  • المسند يكشف سر نجاة سائق أميركي من صاعقة ضربت سيارته .. فيديو
  • المسند: الليلة وما بعدها تُرصد زخات شهب
  • مقتل شاب وفصل رأسه عن جسده في جريمة مروعة هزت صنعاء
  • لاعب نيجيري يلمس الكرة 111 مرة بدقيقة واحدة بينما وضع كرة ثانية على رأسه – فيديو