تدشين الدورات الصيفية في عدد من مديريات إب
تاريخ النشر: 13th, April 2025 GMT
الثورة نت/..
دُشنت في مديرية القفر بمحافظة إب، اليوم، فعاليات وأنشطة الدورات الصيفية للعام 1446 هجرية تحت شعار “علم وجهاد”.
وخلال التدشين، بحضور مدير المديرية، سليم القحيف، ألقيت عدد من الكلمات، استعرضت الدور الرسمي والمجتمعي لإنجاح هذه الدورات في مختلف عُزل ومناطق المديرية.
وأشارت الكلمات إلى أن الدورات الصيفية فرصة هامة ينبغي استثمارها، والحرص على الاستفادة من برامجها وأنشطتها التي تُسهم في بناء الإنسان دينياً وثقافياً وعلمياً وتنموياً.
ودعت كافة أولياء الأمور إلى الدفع بأبنائهم إلى هذه الدورات باعتباره مسؤولية، وأمانة تقع على عاتق الجميع.
كما أقيمت في مديرية السبرة فعالية تدشينية لأنشطة وبرامج الدورات الصيفية.
تخللت الفعالية، بحضور مدير المديرية، حميد المتوكل، ومسؤول التعبئة، نبيل الشرعي، عدد من الكلمات، شددت على ضرورة الاهتمام والنزول الميداني والزيارات المستمرة للدورات الصيفية عبر مختلف المسؤولين في المديرية، وتفعيل الوجاهات والشخصيات الاجتماعية ليكونوا شركاء فاعلين في إنجاح هذه الدورات.
وأهابت الكلمات بأهمية المتابعة المتواصلة لسير عملية التسجيل واستقطاب الطلاب، وتشجيعهم للدخول في هذه الدورات مع العناية بالمتابعة الحثيثة لسير العملية التعليمية في تلك الدورات.
وفي مديرية السياني، زار مدير المديرية، علي النوعة، ومعه مدير فرع الهيئة العامة للأراضي والتخطيط العمراني في إب، المهندس زايد بدير، عددا من الدورات الصيفية في مدارس المديرية.
واطلعا على سير العملية التعليمية ومستوى الإقبال والالتزام والاستيعاب للطلاب في هذه الدورات.. مشددين على ضرورة التعاون من قِبل الجميع لإنجاح الدورات الصيفية، وتشجيع الطلاب وتحفيزهم على المشاركة والتسجيل، خاصة في هذه المرحلة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدورات الصیفیة هذه الدورات
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي تفرض ملازم طائفية على مدارس ثلاث مديريات بتعز
قال سكان محليون إن مليشيا الحوثي الإرهابية، فرضت تدريس ملازم طائفية لمؤسسها الصريع حسين الحوثي، ضمن المقررات الدراسية في المناطق التي تسيطر عليها بقوة السلاح في محافظة تعز.
وأضافوا أن المليشيا الحوثية أجبرت إدارات المدارس في مديريات شرعب، ودمنة خدير، وماوية، على إدخال محتويات طائفية في الحصص الدراسية ورفع شعاراتها داخل الصفوف.
وأشاروا إلى أن مليشيا الحوثي اختطفت عددًا من المعلمين الرافضين لهذه التوجيهات، واقتادتهم إلى جهات مجهولة.
ووصف السكان هذه الخطوات بأنها انتهاك خطير لحرمة التعليم ومحاولة لفرض مشروع طائفي على المجتمع، محذرين من تبعات تطييف العملية التعليمية.