6 معلومات عن ديمتري أوتكين مساعد قائد فاجنر.. ضحية الطائرة المنكوبة في روسيا
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
تحطمت طائرة خاصة لرجال أعمال كان على متنها قائد فاجنر الروسية يفجيني بريجوجين ومساعده ديمتري أوتكين برفقة 8 أشخاص آخرين في روسيا مما أودى بحياتهم جميعًا.
ووفقا لوكالة أنباء تاس الروسية، فإن الطائرة التي تحطمت من طراز «إمبراير ليجاسي»، كانت في طريقها من العاصمة موسكو في روسيا إلى سان بطرسبرج، حيث كانت تقل 7 ركاب من بينهم قائد قوات فاجنر يفجيني بريجوجين ومساعده دميتري أوتكين و 3 اخرين من أفراد الطاقم،
وفي هذا السياق تستعرض «الوطن» أبرز المعلومات عن مساعد قائد فاجنر ديميتري أوتكين، الذي راح ضحية الطائرة المنكوبة في روسيا
ديمتري أوتكين مساعد قائد فاجنر ضحية الطائرة المنكوبة في روسياونشأ ديمتري أوتكين مساعد قائد فاجنر ضحية الطائرة المنكوبة في روسيا، منذ أن ولد في 11 يونيو 1970 في مدينة أسبست بمنطقة سفيردلوفسك، والتحق مساعد قائد فاجنر ضحية الطائرة المنكوبة في روسيا، بمدرسة كيروف العليا لقيادة الأسلحة المشتركة، ثم للخدمة في جهاز الاستخبارات العسكرية الروسية GRU.
وأصبح مساعد قائد فاجنر ضحية الطائرة المنكوبة في روسيا، قائدًا لمفرزة القوات الخاصة المنفصلة رقم 700 التابعة للمديرية الرئيسية لهيئة الأركان القوات المسلحة الروسية عام 2013.
وفي عام 2014، أنشأ ديمتري أوتكين مساعد قائد فاجنر ضحية الطائرة المنكوبة في روسيا، قاعدة تدريب للمقاتلين وأصبح قائد وحدته الخاصة، والتي أطلق عليها الاسم الرمزي Wagner PMC، حسبما ذكرت صحيغة كوميرسانت الروسية.
عقوبات ضد ديمتري أوتكينوتم إدراج ديمتري أوتكين ضحية الطائرة المنكوبة في روسيا، في قائمة العقوبات الأمريكية في يونيو 2017، وذلك برفقة قائد قوات فاجنر يفجيني بريجوجين، وفتحت الخزانة الأمريكية عام 2021، قضية جنائية ضده في أوكرانيا للاشتباه في انتهاكه للسلامة الإقليمية، كما تعرض لعقوبات من حكومتي نيوزيلندا والمملكة المتحدة.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مخفية عن انفجار صرف: 250 ضحية وإبادة7 عائلات بالكامل ومقتل 20 طالبة .. صحفي من بنى الحارث يكشف تفاصيل الكارثة التي تتستر عليها جماعة الحوثي
كشف الصحفي المحرر من سجون المليشيا الحوثية وأحد وجهاء مديرية بني الحارث في صنعاء، الزميل حارث حميد، عن معلومات صادمة تتعلق بجريمة انفجار مخزن الأسلحة في حي صرف، مؤكدًا أن الحادثة لم تكن عرضية، بل جريمة متعمدة نفذتها مليشيا الحوثي الإرهابية بحق المدنيين.
وأضاف ان الانفجار الحوثي تسبب في واحدة من أبشع صور المأساة، حيث أُبيدت سبع عائلات من أبناء منطقة وصاب بمحافظة ذمار بالكامل، قائلاً: "ثلاثة أجيال انتهت، الأب والابن والحفيد، لم يبقَ منهم أحد".
وفي بث مباشر عبر صفحته على "فيسبوك"، قال حميد إن الانفجار الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصًا بين قتيل وجريح، يندرج ضمن سلسلة طويلة من الجرائم الحوثية
التي تستهدف السكان، مشددًا على أن هذه ليست الحادثة الأولى، بل تكرار لنهج دموي ممنهج.
وكشف حميد ان مخزن الأسلحة الذي انفجر في منطقة صرف كان بجوار مدرسة الراعي، التي راح ضحيتها 20 طالبة بريئة، إضافة إلى جريمة اختطاف الصحفيين عبد الله قابل، ويوسف العيزري، والشيخ أمين الرجوي، الذين احتجزتهم المليشيا داخل مخزن سلاح تعرض لاحقًا للقصف.
وأضاف حميد ان الأهالي رصدوا أكثر من 250 مخزنًا للسلاح منتشرة في عدة مناطق مدنية.
واضاف أن الصراع الداخلي بين أجنحة الحوثيين منذ عام 2015، دفع المليشيا إلى نقل مخازن الأسلحة من المعسكرات إلى الأحياء السكنية، ما حول العاصمة صنعاء إلى قنبلة موقوتة، مشيرًا إلى
وأشار إلى أن المليشيا حاولت التستر على الجريمة، إذ زعمت في البداية أن الانفجار ناجم عن قصف خارجي، قبل أن تسارع إلى مصادرة هواتف السكان، ومنع التصوير، وإخفاء معالم المأساة، بما في ذلك حظر إقامة العزاء في العاصمة.
وكشف حميد أن 60 حيًا سكنيًا في صنعاء معرضة لخطر الانفجار في أي لحظة، بفعل انتشار ورش تصنيع الأسلحة داخل الأحياء تحت واجهات تجارية كاذبة مثل "محلات زجاج"، وتخزين الذخائر في الطوابق الأرضية.
وفي ختام رسالته، دعا حميد أبناء العاصمة إلى عدم الصمت أمام جرائم الحوثيين، مطالبًا بتوثيقها ونشرها، ومؤكدًا أن: "الفضاء مفتوح، والإعلام لا يمكن تكميمه، وعلى الشعب أن يرفع صوته قبل أن تُفنى أجيالٌ أخرى تحت أنقاض الجريمة الحوثية."
أسعار الأسماك والجمبري اليوم السبت 31 مايو 2025.. البوري بـ 200 جنيه