رغم الإقصاء.. مودريتش يحقق رقمًا قياسيًا مع ريال مدريد بدوري الأبطال
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
أصبح لاعب الوسط الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش ثاني أكثر اللاعبين مشاركة في دوري أبطال أوروبا في تاريخ ريال مدريد الإسباني.
وشارك مودريتش أمام آرسنال الإنجليزي مساء الأربعاء في إياب دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا، في مباراته رقم 134 مع ريال مدريد في البطولة القارية.
وتجاوز مودريتشً إنجاز المهاجم الفرنسي السابق كريم بنزيمة الذي خاض 133 مباراة في البطولة القارية مع النادي الملكي.
وخلال 134 مباراة خاضها مع ريال مدريد في المسابقة القارية، حقق مودريتش 84 فوزاً و23 تعادلاً و27 خسارة.
وتجاوز مودريتش أيضا إنجاز بنزيمة ومانويل نوير، حارس بايرن ميونخ، وأصبح سابع أكثر اللاعبين على الإطلاق مشاركة في دوري الأبطال برصيد 153 مباراة، بحسب الموقع الرسمي لريال مدريد.
ويعتبر مودريتش واحدا من خمسة لاعبين فقط نجحوا في الفوز بستة ألقاب في دوري الأبطال حيث حصد اللقب في أعوام 2014، 2016، 2017، 2018، 2022، و2024.
ويتصدر إيكر كاسياس الحارس الأسطوري السابق قائمة أكثر اللاعبين مشاركة بقميص النادي الملكي في دوري الأبطال برصيد 152 مباراة ويليه مودريتش برصيد 134 مباراة ثم بنزيمة برصيد 133 مباراة يليه راؤول جونزاليس برصيد 132 مباراة ثم سيرخيو راموس برصيد 129 مباراة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دوري أبطال أوروبا ريال مدريد لوكا مودريتش مودريتش أبطال أوروبا فريق ريال مدريد نادي ريال مدريد دوری الأبطال ریال مدرید فی دوری
إقرأ أيضاً:
تحول مفاجئ في مستقبل رودريغو مع ريال مدريد.. صور
نواف السالم
تغير موقف البرازيلي رودريغو غوس داخل ريال مدريد، حيث أعرب عن سعادته بالتدرب تحت قيادة المدرب الجديد تشابي ألونسو، مؤكدًا تطلعه للعودة إلى مستواه والمشاركة في مونديال 2026.
وكان آخر ظهور لرودريغو في نهائي كأس الملك أمام برشلونة يوم 26 أبريل، قبل أن يغيب بسبب إصابته بفيروس معوي أدى إلى فقدانه أربعة كيلوغرامات، إلى جانب تراجع كبير في مستواه وصيام تهديفي استمر 17 مباراة.
وتراجع الأداء دفع وسائل الإعلام للتكهن برحيله، لكن اللاعب قرر البقاء وانتظار فرصته مع الإدارة الجديدة، إذ ظهر بحالة معنوية إيجابية في التدريبات الأولى، ونشر صورًا له عبر منصة “إكس” مرفقة بكلمة واحدة: “سعيد”.
ويمتد عقد رودريغو حتى يونيو 2028 بشرط جزائي ضخم يبلغ مليار يورو.
وقد خاض مؤخرًا فترة نقاهة في البرازيل برفقة أسرته، ساعدته على استعادة توازنه النفسي، ويعول كثيرًا على كأس العالم للأندية لإثبات نفسه مجددًا، على أمل العودة لقائمة المنتخب البرازيلي بقيادة كارلو أنشيلوتي، مدربه السابق، في مونديال 2026.