دبي تستضيف مؤتمر اتحاد التغذية الوريدية والأنبوبية
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
دبي (وام)
أخبار ذات صلةتستضيف دبي فعاليات الدورة الرابعة من مؤتمر اتحاد التغذية الوريدية والأنبوبية في الشرق الأوسط (MEAPEN 2025) يومي 25 و26 أبريل الجاري في فندق إنتركونتيننتال - دبي فستيفال سيتي، بمشاركة نخبة من الأطباء وأخصائيي التغذية وخبراء الرعاية الصحية من مختلف دول العالم.
يُنظّم المؤتمر هذا العام في دبي بعد أن أقيمت نسخه السابقة في أبوظبي، وعمّان، ومسقط ويهدف إلى تعزيز الممارسات السريرية في مجال التغذية الوريدية والمعوية، وتسليط الضوء على دور التغذية الدقيقة في تحسين نتائج الرعاية، خاصة في الحالات الحرجة، والرعاية قبل وبعد العمليات، وعلاج السمنة، وتعفن الدم، وغير ذلك.
ومن المتوقع، أن يستقطب الحدث أكثر من 600 مشارك، ويشمل 16 جلسة علمية و50 عرضاً لملصقات بحثية، بالإضافة إلى 20 شركة عارضة، ويقدّم للمشاركين 28 ساعة تعليم طبي مستمر (CME) معتمدة من هيئة الصحة بدبي.
ويركز البرنامج العلمي للمؤتمر على عدة محاور أبرزها: دور البروتين في الحفاظ على الكتلة العضلية ودعم الجهاز المناعي، والتغذية الطبية الشخصية في حالات الإنتان، وتصميم خطط تغذية مخصصة لحالات العناية المركزة.
وعبّرت الدكتورة وفاء عايش رئيسة المؤتمر ونائبة رئيس الجمعية العربية للتغذية السريرية للأطفال «ASPCN» واستشارية التغذية السريرية، عن سعادتها باستضافة الحدث في دبي، الذي يمثل منصة رائدة لتبادل الخبرات وتوحيد الجهود نحو تعزيز معايير التغذية السريرية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي الإمارات الرعاية الصحية
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: المملكة وفرنسا بذلتا جهوداً حثيثة في مؤتمر نيويورك التاريخي وساهمتا في نجاحه
البلاد (القدس المحتلة) أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، عن تقدير دولة فلسطين للجهود الحثيثة التي بذلتها كلٌ من حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- والحكومة الفرنسية بقيادة الرئيس الفرنسي أمانويل ماكرون، وذلك لتنظيم وعقد المؤتمر الدولي الرفيع المستوى بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين المهم وضمان نجاحه.
وثمَّن دور صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ووزير خارجية الجمهورية الفرنسية جون بويل بارو، في تنسيق وترتيب انعقاد مجموعات العمل الثمانية التي أُنشئت، وإشراك أكبر عددٍ من الدول فيها؛ لضمان أكبر مشاركة دولية في صياغة مخرجات المؤتمر التاريخي.
جاء ذلك في رسالتين وجههما رئيس الوزراء الفلسطيني، لسمو وزير الخارجية ولوزير خارجية فرنسا، عقب اختتام أعمال المؤتمر الذي عُقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك وترأسته المملكة وفرنسا، عبر فيهما عن الدعم والتأييد الرسمي لدولة فلسطين “لإعلان نيويورك بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين والملحق التنفيذي المرفق به”.