طالبات جامعة الملك سعود يحتفلن باليوم العالمي للغة الصينية.. فيديو
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
الرياض
شاركت طالبات بجامعة الملك سعود في فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للغة الصينية.
وأعربت ريم سالم، طالبة بجامعة سعود، عن سعادتها بكونها طالبة بقسم اللغة الصينية في الجامعة، وذلك وفقا لقناة “الإخبارية”.
وأضافت أنها درست هذه اللغة باعتبارها وسيلة لتوطيد العلاقات الدبلوماسية والسياسية بين المملكة والصين.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الصين اليوم العالمي للغة الصينية جامعة الملك سعود
إقرأ أيضاً:
مسيرة حاشدة بجامعة ذمار تأييداً للخطوات التصعيدية للقوات المسلحة
الثورة نت / أمين النهمي
نظمت جامعة ذمار، وملتقى الطالب الجامعي، اليوم، مسيرة أكاديمية وطلابية حاشدة، تأييداً للخطوات التصعيدية التي اتخذتها القوات المسلحة اليمنية بإطباق الحصار على الكيان الصهيوني، وتنديداً بالخذلان الأعرابي من الدول العربية التي تتفرج على معاناة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والعاجزين عن إدخال قطعة خبز وحبة دواء للأطفال والنساء على مدى مايقارب العامين.
وردد المشاركون في المسيرة التي تقدمها رئيس جامعة ذمار الأستاذ الدكتور محمد الحيفي، ونائباه لشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور عبدالكافي الرفاعي، والشؤون الأكاديمية الأستاذ الدكتور عادل العنسي، وأمين عام الجامعة الدكتور محمد حطرم، والمستشار الثقافي حسن الموشكي، وعمداء الكليات، ونوابهم، الشعارات المناصرة لفلسطين والمباركة لقرارات القيادة السياسية اليمنية، والمؤكدة على مركزية القضية الفلسطينية.
وبارك بيان صادر عن المسيرة إعلان القوات المسلحة اليمنية المرحلة الرابعة من الحصار البحري على العدو الصهيوني واستهداف السفن التابعة للشركات المتعاملة مع موانئه أيا كانت جنسيتها.
وأشار إلى أن القرار يأتي في إطار الخطوات الشجاعة التي يتخذها اليمن قيادة وحكومة وشعبا التزاما بالموقف الديني والأخلاقي والإنساني الثابت في مناصرة غزة التي تتعرض لأبشع جريمة إبادة جماعية ومجاعة في التاريخ الحديث.
وجدد البيان، التأكيد على ثبات الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني المظلوم حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة، والمنسجم مع التزام اليمن المعلن بأمن وسلامة الملاحة البحرية باستثناء السفن المرتبطة بالكيان الغاصب.
وأدان بشدة استمرار مجرمي الحرب الصهاينة الإمعان في جريمة التجويع ضد المدنيين في غزة التي تسفر عن موت شخص من كل ثلاثة مدنيين جوعا إضافة إلى استهداف الباحثين عن المساعدات الإنسانية بشكل ممنهج وإجرامي.
واستهجن البيان استمرار الصمت والخذلان العربي والإسلامي إزاء جرائم الحرب الصهيونية، وما يمثله ذلك من سقوطا أخلاقيا غير مسبوق في تاريخ الأمة والإنسانية.