يجب حجز كل العقارات المسجلة بإسم كل أبناء دقلو وأصهارهم وذوي أرحامهم وشركاتهم
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
من أحاجي الحرب ( ١٧٢٤٤ ):
○ كتب: الأستاذ عبد الله الفادني
□□ توصية آمل أن تصل لمن يهمهم الأمر، وخاصة السادة في وزارة العدل، والنائب العام، ومسجل عام الأراضي، وسلطات الحركة والمرور في العاصمة والولايات..
□ لما كانت بشائر النصر وطي صفحة التمرد قد ظللت غالب أرض السودان وإن إستكمال النصر في كردفان ودارفور قد أضحى بحول الله قاب قوسين أو أدنى.
□ ولما كانت مليشيا آل دقلو وقادتها ومنسوبوها قد ألحقوا أضرارا بالغة بممتلكات السودانيين وأموالهم بالنهب والسرقة والتخريب ما يوجب التعويض؛
□ أطلق هذه الصيحة لحجز كل عقارات وحسابات وأليات ومركبات المليشيا لأغراض تعويض المضرورين من أفعال المليشيا وقادتها ومنسوبيها قبل أن تمتد إليها الأيادي بتحويل ملكيتها أو سحبها أو تغيير المراكز القانونية لمن سجلت في أسمائهم، وذلك على النحو التالي:-
أولا..
-1- حجز كل العقارات المسجلة بإسم كل أبناء دقلو وأصهارهم وذوي أرحامهم وشركاتهم..
-2- حجز الحسابات المصرفية لكل أبناء دقلو وأصهارهم وذوي أرحامهم.
-3-حجز كل حسابات شركات وشراكات وأسماء أعمال آل دقلو وأصهارهم وذوي أرحامهم في المصارف السودانية..
-4- حجز كل الآليات والمركبات المسجلة في أسماء آل دقلو وشركاتهم لدى سلطات الحركة والمرور..
ثانيا..
تكوين لجنة برئاسة وزير العدل أو من يفوضه وعضوية ممثل وزير المالية ومسجل عام الأراضي والمسجل التجاري ومدير شرطة الحركة والمرور لتحريز العقارات والأليات والمركبات وأي مشروعات أو مصانع أو مناجم تخص مليشيا آل دقلو المتمردة..
ثالثا..
فتح نافذة في كل ولاية لتلقي شكاوى المضرورين ووضع التصور لجبر الأضرار أما عبر لجان خاصة أو عبر قضاء خاص ومستعجل تنتدب له السلطة القضائية قضاة متفرغين للبت في دعاوى التعويض كقضاء مستعجل..
20/4/2025
○ عبد الله الفادني. إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مؤسسات الأسرى تحذر الاحتلال من محاولة تصفية رموز الحركة الفلسطينية وقادتها
صراحة نيوز ـ قالت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، إن إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي تنفذ مخططًا ممنهجًا لتصفية قادة الحركة الأسيرة عبر العزل الانفرادي، والاعتداءات الجسدية المتكررة.
وأكدت المؤسسات في بيان مشترك أن قوات الاحتلال تستخدم الهراوات والأحذية العسكرية والكلاب البوليسية في عمليات ضرب وتنكيل وصلت إلى حد نزف الدماء، ما تسبب بإصابات ورضوض مزمنة، وحرم الأسرى من النوم جراء الألم المستمر.
وأشارت إلى أن قادة الحركة الأسيرة يعانون من التجويع ونقص الوزن، وسط تفاقم للأوضاع الصحية، لافتة إلى نقل مجموعة منهم في شهر آذار من سجن “ريمون” إلى “مجدو” وسط اعتداءات ممنهجة.
وحملت المؤسسات سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الأسرى، مطالبة المجتمع الدولي بمحاسبة الاحتلال على جرائمه ووقف سياسة الإفلات من العقاب.
وبلغ عدد الأسرى حتى بداية أيار أكثر من 10100، بينهم 37 أسيرة، وأكثر من 400 طفل، و3577 معتقلًا إداريًا، و1846 مصنفين كمقاتلين غير شرعيين. واستُشهد 69 أسيرًا منذ بدء العدوان على غزة، مع استمرار الاحتلال في إخفاء هويات شهداء آخرين