أخطاء شائعة في المقابلات الوظيفية.. أبرزها ذكر العائد المادي أولًا .. فيديو
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
الرياض
كشف مستشار الموارد البشرية، رضوان الجلواح، عن أهم الأخطاء التي يرتكبها الأشخاص خلال المقابلات الوظيفية.
وقال الجلواح خلال استضافته عبر قناة “روتانا خليجية” : “من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها المتقدمون هي عدم التحضير الجيد، سواء على الصعيد النفسي أو الجسدي، من المهم أن تكون في حالة بدنية وعقلية جيدة قبل المقابلة، وأن تكون مستعدًا بأسئلة قد تطرح عليك، كما يجب أن تكون ملمًا جيدًا بالشركة أو المؤسسة التي تتقدم للعمل بها” .
وأضاف أن بعض المتقدمين يرتكبون خطأ شائعًا عندما يجيبون على سؤال عن سبب رغبتهم في العمل بالشركة، بالتركيز على الراتب فقط، موضحًا : “أحد أكبر الأخطاء هو ذكر الراتب كأولوية، الأفضل أن تركز في الإجابة على رغبتك في تطوير مهاراتك وتحقيق أهدافك المهنية، مع ذكر العائد المادي بشكل مهذب، مثل “أنا أبحث عن فرصة للتطور والنمو وأفيد نفسي والمنظمة وأيضًا لتحقيق العائد المادي المناسب” .
وفيما يتعلق بالعوامل التي تجعل المتقدم للوظيفة يترك انطباعًا إيجابيًا، أشار الجلواح إلى أن الثقة بالنفس والهدوء خلال المقابلة يعدان من أبرز العوامل التي تزيد من فرص النجاح.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/04/Zq6c_ucAsoGBHyal.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أخطاء مستشار موارد بشرية مقابلة عمل
إقرأ أيضاً:
لأول مرة في إيران.. خلاف علني بين الحرس الثوري والرئيس «بزشكيان»
شهدت إيران خلافًا علنيًا غير مسبوق بين نائب مساعد الشؤون السياسية في الحرس الثوري، عزيز غضنفري، والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، وذلك على خلفية تصريحات الرئيس الأخيرة التي اعتبرها غضنفري “أخطاء كلامية” قد تؤثر سلبًا على الأمن الوطني والمصالح السياسية لإيران.
وأوضح غضنفري أن السياسة الخارجية تتطلب الحذر في التعبير، محذرًا من أن أي خطأ لفظي لمسؤول رفيع المستوى يمكن أن يُساء تفسيره داخليًا وخارجيًا، مؤكدًا أهمية تجنب مثل هذه الأخطاء، خاصة بعد تولي بزشكيان رئاسة الجمهورية.
وأضاف أن بزشكيان كان يعتمد خلال حملته الانتخابية على قراءة نصوص مكتوبة لتجنب الأخطاء، مشيرًا إلى ضرورة اعتماد آليات للحد من الأخطاء المحتملة في الخطاب الرسمي للحفاظ على مصلحة إيران.
ويأتي هذا الخلاف في ظل تحضيرات لجولة جديدة من المحادثات النووية غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، بعد توقف المحادثات عقب الحرب مع إسرائيل في يونيو 2025.
في السياق ذاته، غادر نائب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، ماسيمو أبارو، طهران بعد محادثات مع المسؤولين الإيرانيين حول التعاون المستقبلي، حيث أبدى الوفد الإيراني احتجاجه على أداء الوكالة خلال العدوان الأخير، مطالبًا بتصحيح سياساتها تجاه الملف النووي الإيراني.