هذه حقيقة إدانة الطالب قاتل أستاذة أرفود بـ20 سنة سجناً
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
زنقة 20 | متابعة
علم موقع Rue20 ، أن الأنباء التي راجت مساء اليوم الاثنين ، حول ادانة الطالب المتدرب بأرفود قاتل أستاذته لا أساس لها من الصحة.
وانتشرت منذ ساعات أخبار حول إدانة الطالب الذي اعتدى على أستاذة للتكوين المهني بأرفود توفيت بعد ذلك في المستشفى ، إلا أن ذلك لا يعدو أن يكون مجرد إشاعات مغلوطة.
و بحسب مصادرنا ، فإنه لم يصدر بحق المتهم أي حكم قضائي لحدود اليوم.
و أشارت الى أن ما تم تداوله يتعلق بجريمة أخرى وقعت بمدينة سلا، و أدين على إثرها متهم آخر بالسجن 20 سنة، بعدما تورط في قتل أستاذ سابق للغة الإنجليزية، وأدانته محكمة الاستئناف بالرباط بعشرين سنة سجنا نافذا.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
نائب إيراني يعلن: حان وقت الهجوم على مفاعل ديمونة النووي
صراحة نيوز – أعلن عضو في لجنة الأمن القومي بالبرلمان الإيراني، الأحد، أن الوقت قد حان للهجوم على مفاعل ديمونا النووي الإسرائيلي، ردًا على الضربات الإسرائيلية التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية.
من جانبه، أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن الهجوم الإسرائيلي على منشآتهم النووية يشكل تجاوزًا للخطوط الحمر الدولية. وأضاف: “نتوقع من المجتمع الدولي إدانة قوية لهذا الاعتداء”، متمنيًا أن تصدر الوكالة الدولية للطاقة الذرية بيان إدانة للقصف الإسرائيلي.
في المقابل، أعلن متحدث باسم الجيش الإسرائيلي عبر منصة “إكس” تحذيره الإيرانيين المقيمين قرب المنشآت النووية بضرورة إخلاء منازلهم فورًا، تحسبًا لأي هجوم محتمل، موضحًا أن التواجد بالقرب من هذه المواقع يعرض حياتهم للخطر.
وتأتي هذه التطورات بعد أن استهدفت إسرائيل عدة مواقع في إيران، بينها مفاعل نطنز في أصفهان، حيث أعلنت تدمير مبنى لإنتاج اليورانيوم المعدني وبنية تحتية لتحويل اليورانيوم ومختبرات.
وفي تطور آخر، أفادت مصادر في تلفزيون إيران أن الاستخبارات الإيرانية حصلت على آلاف الوثائق الحساسة المتعلقة بالمنشآت النووية الإسرائيلية، ووصفت هذه العملية بأنها من أكبر الاختراقات الاستخباراتية التي تعرضت لها إسرائيل.
وكانت إسرائيل قد شنت فجر الجمعة هجومًا واسعًا على إيران، باسم “الأسد الصاعد”، باستخدام عشرات المقاتلات لقصف منشآت نووية وقواعد صواريخ، بالإضافة إلى اغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين.
وردت إيران مساءً بسلسلة من الضربات الصاروخية والطائرات المسيّرة، بلغت سبع موجات، أسفرت عن قتلى وجرحى وأضرار مادية كبيرة في المباني والمركبات.