صحيفة صدى:
2025-05-28@14:55:18 GMT

أمانة جدة تنفي إزالة أحياء السنابل والمعارض

تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT

أمانة جدة تنفي إزالة أحياء السنابل والمعارض

جدة

كشفت أمانة محافظة جدة حقيقة الأخبار المتداولة حول إزالة أحياء السنابل والمعارض جنوب المحافظة.

وأكد المتحدث باسم أمانة جدة، محمد البقمي، أنه لا توجد أعمال إزالة في لأحياء السنابل والمعارض، وفقا لـ”عكاظ”.

وأضاف أن ما يتردد حول إزالة أحياء السنابل والمعارض غير صحيح، داعيا الجميع على استقاء الأخبار من مصادرها الرسمية وتحري الدقة عند نشر مثل تلك المعلومات.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أمانة جدة المعارض جدة

إقرأ أيضاً:

الإعلام الرقمي.. بين سرعة النشر وغياب الدقة

دبي: سومية سعد
يعيش الإعلام الرقمي في سباق دائم مع الزمن، حيث أصبحت السرعة في نقل الأخبار هي السمة الغالبة، لكن هذا التوجه قد يأتي على حساب الدقة والتحقق من المعلومات، وأكد إعلاميون عرب، على هامش قمة الإعلام العربي، أن السباق المحموم نحو نشر الأخبار على المنصات الرقمية قد يؤثر سلباً على المصداقية.
وترى لما علي من سوريا، أن المنصات الرقمية أصبحت تتسابق في نشر الأخبار دون التأكد من صحتها، ما ينعكس سلباً على ثقة الجمهور، مشددة على أهمية الرجوع للجهات الرسمية للتحقق من أي خبر قبل تداوله.
فيما شدد عبدالله المساعدي من سلطنة عمان، على أن السبق الصحفي لا يُبرر التضحية بالمعلومة الدقيقة، داعياً إلى التحري والتدقيق في ظل الزخم المعلوماتي المتزايد.
أما عبد الرزاق محمدي من الإمارات فيرى أن السرعة حاضرة بقوة، لكنها كثيراً ما تأتي على حساب الدقة، خاصة مع دخول أدوات الذكاء الاصطناعي، مشيراً إلى أن الانتشار لم يعد هو الأهم، بل المصداقية هي ما يصنع الفارق.
فيما يرى الإعلامي المصري رامي رضوان أن التسرع في النشر يؤدي في بعض الحالات إلى بث الإشاعات، بينما تعتبر سحر الميزاري من فلسطين أن الإعلام التقليدي ما زال يحتفظ بمكانته كمصدر موثوق، رغم تفوق الإعلام الرقمي في سرعة نقل الخبر، ويؤكد شريف نبيل من مصر أن الأفراد باتوا ينشرون بسرعة غير محسوبة، ما قد يتسبب في نقل معلومات خاطئة تُلحق الضرر بالآخرين.
وأدى غياب الدقة إلى العديد من المشكلات، أكد عباس فرض الله أن أبرزها انتشار الشائعات والإضرار بسمعة الأفراد والمؤسسات، وخلق حالة من البلبلة العامة، حيث إن المتلقي لم يعد قادراً على التمييز بين الحقيقة والتضليل، ومع وجود وسائل التواصل الاجتماعي التي تنقل المعلومة بشكل فوري، أصبح الضغط أكبر على الصحفيين والمؤسسات الإعلامية لنشر الأخبار بسرعة قبل التحقق منها، خوفاً من فقدان السبق الإعلامي.
أما الإعلامية هبة فريد، تشير إلى أنه رغم هذه التحديات، فإن الإعلامي المهني يبقى مسؤولاً عن التوازن بين السرعة والمصداقية، إذ إنه لا قيمة لخبر سريع إن لم يكن صحيحاً، ومن هنا تأتي أهمية تدريب الكوادر الإعلامية على أدوات التحقق الرقمي والالتزام بأخلاقيات المهنة.
فيما تؤكد أروى هزاع أن الإعلام الرقمي ليس بالضرورة خصماً للدقة، بل يمكن أن يكون وسيلة فاعلة وموثوقة إذا أحسن استخدامه ضمن معايير مهنية تحترم عقل المتلقي وتضع الحقيقة فوق السبق.

مقالات مشابهة

  • عاجل| نتنياهو: ما زال هناك 20 محتجزا أحياء في غزة وهناك 28 قد فارقوا الحياة
  • إسرائيل تعلن شن غارات جديدة على مطار صنعاء
  • صحيفة: مفاوضات غزة مستمرة وإسرائيل تحافظ على الغموض
  • من العاجل إلى القصة.. فروق جوهرية في صناعة الخبر
  • الإعلام الرقمي.. بين سرعة النشر وغياب الدقة
  • السعودية تعلن غدا الأربعاء أول أيام شهر ذي الحجة 2025
  • موريتانيا تنفي شائعة سقوط طائرة حجاج في البحر الأحمر
  • مقدمات نشرات الأخبار المسائية
  • الإغراق المعلوماتي في الحرب على غزة
  • مسيرة إسرائيلية استفزازية تجوب أحياء البلدة القديمة في ذكرى احتلال القدس الشرقية