تشهد الساحة الفلسطينية الإسرائيلية تطورات متسارعة، في وقت تتصاعد فيه الضغوط الدولية والإقليمية لوقف الحرب المشتعلة في قطاع غزة منذ أشهر، والتي خلّفت آلاف الضحايا وأدت إلى كارثة إنسانية غير مسبوقة.

وبينما يتجهز الجيش الإسرائيلي لتوسيع عملياته العسكرية، أعلن المجلس الوزاري الأمني في إسرائيل، الأربعاء، عن منح "فرصة أخيرة" للمفاوضات، في ظل جهود دبلوماسية مكثفة تقودها أطراف دولية من أجل التوصل إلى هدنة طويلة الأمد وصفقة تبادل محتجزين.

تفاصيل الموقف الإسرائيلي وفرصة التفاوض الأخيرة

أفادت هيئة البث الإسرائيلية أن المجلس الوزاري الأمني المصغّر في تل أبيب قرر منح مساحة أخيرة للمفاوضات السياسية قبل اتخاذ قرار بتوسيع نطاق العملية العسكرية داخل قطاع غزة. ويأتي هذا القرار وسط تزايد الضغوط الدولية المطالبة بإيقاف القتال والتوصل إلى تسوية تُنهي النزاع المستمر.

وبحسب ما أوردته الهيئة، فإن أطرافاً دولية، أبرزها الولايات المتحدة، تضغط حالياً على حركة "حماس" لقبول مقترح جديد قدّمه الوسيط الأميركي، ويتضمن ترتيبات لتهدئة طويلة الأمد تترافق مع إطلاق سراح المحتجزين لدى الجانبين.


في السياق ذاته، كشفت مصادر مطلعة عن أحدث ما قدمه الوسطاء المصريون والقطريون في مساعيهم لإبرام اتفاق شامل. وتتضمن الصيغة الجديدة اقتراح هدنة تمتد من 5 إلى 7 سنوات، يتم خلالها إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين، مقابل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، إلى جانب إنهاء رسمي للحرب، يتبعه انسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة.

حماس تبدي استعداداً لتسليم إدارة غزة

في تطور لافت، صرّح مسؤول فلسطيني رفيع المستوى، مطّلع على مسار المفاوضات، لهيئة الإذاعة البريطانية (BBC) بأن حركة حماس أعربت عن استعدادها لتسليم إدارة القطاع لـ"أي كيان فلسطيني يتم الاتفاق عليه وطنياً وإقليمياً".

وأوضح أن هذا الكيان قد يكون السلطة الوطنية الفلسطينية القائمة في الضفة الغربية، أو هيئة إدارية فلسطينية جديدة تُنشأ لهذا الغرض، ما قد يُمهّد لمرحلة جديدة في إدارة القطاع، بعيداً عن الفصائل المسلحة.

وكان آخر اتفاق لوقف إطلاق النار قد انهار قبل أكثر من شهر، عندما استأنفت إسرائيل هجماتها العسكرية على غزة بتاريخ 18 مارس الماضي، ما أدى إلى تجدد القتال وسقوط مزيد من الضحايا، وسط عجز دولي عن إعادة تثبيت الهدنة.

ترامب يتحدث عن "تقدم كبير" ويضع شروطاً لدور حماس

في المقابل، شدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، على أن الولايات المتحدة حققت "تقدماً كبيراً" في الملف الغزاوي، مشيراً إلى أن الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر "ما كان ليحدث لو كنت رئيساً حينها".

وفي معرض رده على أسئلة الصحفيين في المكتب البيضاوي، قال ترامب: "أحرزنا تقدماً كبيراً في ملف غزة".

وعندما سُئل عمّا إذا كانت واشنطن ستسمح لحماس بالاضطلاع بأي دور في إدارة غزة بعد الحرب، أجاب بحزم: "لن نسمح لحماس بفعل ذلك، وسنرى ما سيحدث في غزة".

ويبدو أن الساعات المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مصير الصراع المستمر في غزة، ففي الوقت الذي تقترب فيه إسرائيل من تصعيد عسكري شامل، تعمل أطراف دولية على تمرير مبادرات سياسية قد تفضي إلى إنهاء الحرب، وسط مؤشرات على مرونة فلسطينية في ملف إدارة القطاع، ومواقف أمريكية داعمة للحل المشروط، غير أن نجاح هذه المساعي لا يزال مرهوناً بقدرة الوسطاء على إقناع الأطراف بتقديم تنازلات جوهرية، في لحظة توتر إقليمي حرج.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة حماس قطاع غزة إسرائيل فلسطين

إقرأ أيضاً:

إعلان حرب ليلة العيد.. كيف يقرَأ التصعيد الإسرائيليّ الأخطر؟!

 
فيما كان اللبنانيون، ومن ضمنهم سكان الضاحية الجنوبية لبيروت، يتحضّرون للاحتفال بعيد الأضحى المبارك، شأنهم شأن سائر المسلمين في مختلف المناطق، رغم كلّ الظروف الصعبة التي تمرّ بها البلاد منذ الحرب الإسرائيلية التي لم تنتهِ فصولاً بعد، أطلّ أفيخاي أدرعي عبر حسابه على موقع "إكس" ليعلن أولاً، على طريقته "التشويقية"، التي ينشد منها بث الذعر والرعب بين المواطنين، عن "بيان مهمّ وعاجل" إلى سكان الضاحية.
 
سرعان ما أقرن أدرعي إعلانه "التشويقيّ"، بإنذار بالإخلاء بدا "صادمًا" من حيث حجمه، وقد شمل ثمانية مبانٍ في أربع مناطق مختلفة من الضاحية، في آنٍ واحدٍ، ما جعله التصعيد "الأوسع" على الإطلاق، منذ ما سُمّي باتفاق وقف إطلاق النار الذي تمّ التوصّل إليه في تشرين الثاني الماضي، وزعمت إسرائيل أنّها احتفظت بموجبه بما تسمّيه "حرية حركة" في لبنان، للردّ على ما تعتبره "مصادر تهديد"، مع كلّ ما ينطوي على ذلك من "استنسابيّة".
 
وعلى الرغم من التسريبات التي تحدّثت عن اتصالات ووساطات من أجل محاولة وقف العدوان الإسرائيلي الذي جاء من دون مقدّمات، نفّذت إسرائيل وعيدها، وشنّت سلسلة من الغارات على ما أسمتها بـ"الوحدة الجوية" التابعة لـ"حزب الله"، وما ادّعت أنّها مصانع "مسيّرات" أقامها الحزب تحت الأرض، بل إنّها "وسّعته" بإنذار مناطق في الجنوب أيضًا، قبل أن تنهي هجومها على الضاحية، فكيف يُقرَأ هذا التصعيد غير المسبوق منذ اتفاق وقف إطلاق النار؟
 
التصعيد الأوسع والأخطر..
 
صحيح أنّ الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت ليس الأول من نوعه منذ اتفاق وقف إطلاق النار، إذ سبق أن استهدف العدو الإسرائيلي الضاحية لثلاث مرّات، تذرّع في أولها فقط بأسباب "دفاعية"، وربما "ردعية"، باعتبار أنّ الاستهداف جاء بعد حادثة إطلاق صواريخ من الجانب اللبناني، لتُضاف الضاحية بعد ذلك إلى "بنك الأهداف"، ويصبح استهدافها بين الفينة والأخرى، أمرًا "مألوفًا" لا يحتاج إلى ذرائع، ولو كانت "واهية" عمليًا.
 
إلا أنّ هجوم ليلة عيد الأضحى يبدو عمليًا مختلفًا عن كلّ الهجمات السابقة، بل عن كلّ خروقات اتفاق وقف إطلاق النار، سواء تلك التي استهدفت الضاحية الجنوبية أو غيرها، وذلك للعديد من الأسباب، فهو أولاً الهجوم الأوسع على الإطلاق، إذ إنّ الضربات على الضاحية سابقًا، كانت تقتصر على مبنى معيّن، أو منطقة محدّدة، في حين أنّها هذه المرّة شملت أحياء متفرّقة في وقت واحد، وهو ما أعاد إلى الأذهان ذكريات أيام الحرب المشؤومة.
 
ويمكن اعتبار الهجوم على الضاحية "الأخطر" أيضًا، ليس من حيث الشكل فحسب، ولكن أيضًا من حيث التوقيت، فاختيار ليلة عيد الأضحى تحديدًا لتنفيذه، بدا متعمّدًا وغير عبثي، خصوصًا أنّ أحدًا لا يمكن أن يصدّق، حتى لو أراد مثلاً أن يتبنّى الرواية الإسرائيلية، أنّ العدو اكتشف أنّ "حزب الله" يصنّع المسيّرات والأسلحة في كلّ هذه المواقع، فجأة في ليلة عيد الأضحى، وهو ما يؤكد أنّ الهدف كان "تنغيص" فرحة العيد، "المنغّصة" أصلاً.
 
"إعلان حرب"
 
لكلّ هذه الأسباب، يعتقد العارفون أنّ التصعيد الإسرائيلي العنيف ليلة عيد الأضحى، يشكّل "إعلان حرب" بأتمّ معنى الكلمة، خصوصًا أنّ هناك من اعتبر أنّ إسرائيل "تستدرج" من خلاله "حزب الله" إلى الحرب مرّة أخرى، وتدعوه ضمنًا إلى الردّ، بما يفتح الباب أمام "جولة جديدة" من الحرب، إن صحّ التعبير، باعتبار أنّ سكوته على مثل هذه الاعتداءات، والاكتفاء بالتلويح بـ"نفاد الصبر" سيشكّل إحراجًا له في مكانٍ ما.
 
أكثر من ذلك، يشدّد العارفون على أنّ أخطر ما في "إعلان الحرب" الإسرائيلي هذا، بعيدًا عن تكرار رسالة إسرائيل بأنّها "صاحبة القول الفصل"، وبأنّها "تفعل ما تشاء ووقتما تشاء" على الأراضي اللبنانية، هو أنه يضرب بعرض الحائط كلّ ما تقوم به الحكومة اللبنانية لتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار، وقد جاء بعد ساعات فقط على إعلان رئيس الحكومة نواف سلام مثلاً، أنّ الجيش فكّك أكثر من 500 موقع ومخزن سلاح في المنطقة الممتدة جنوب نهر الليطاني.
 
ويندرج في الخانة نفسها، ضرب إسرائيل بعرض الحائط محاولات الجيش الدخول على الخطّ، تنفيذًا لاتفاق بوقف إطلاق النار، عبر الكشف على المباني المهدّدة، والتنسيق مع اللجنة الدولية الموكلة بضمان اتفاق وقف إطلاق النار، من أجل ردع العدو عن تنفيذ تهديداته، ليسارع الجيش الإسرائيلي إلى شنّ غارات تحذيرية، حتى ينسحب الجيش من هذه المباني، وهو ما يدحض عمليًا كلّ "البروباغندا" التي قام عليها الهجوم.
 
سريعًا، جاءت الردود الرسمية على العدوان الإسرائيلي، الذي اعتبره الرئيس جوزاف عون "استباحة سافرة لاتفاق دولي، ولبديهيات القوانين، عشية مناسبة دينية مقدسة"، فيما وصفه رئيس الحكومة نواف سلام بأنه "استهداف ممنهج ومتعمد للبنان وأمنه واستقراره واقتصاده عشية الأعياد والموسم السياحي".. لكن ماذا بعد هذه الإدانة، التي لم تعد تقدّم وتؤخّر فيما تتمادى إسرائيل أكثر فأكثر، وصولاً إلى "إعلان الحرب" بهذا الشكل الخطير؟!
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة كيف يُقرأ تسليم الخرائط الفرنسيه للحدود مع سوريا ؟ Lebanon 24 كيف يُقرأ تسليم الخرائط الفرنسيه للحدود مع سوريا ؟ 06/06/2025 12:01:43 06/06/2025 12:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية أمين الكردي: بالأمس رأينا وجه العدوان الإسرائيلي باعتدائه على لبنان فهو لا يفرق بين اللبنانيين وفي ليلة العيد استهدف الوطن بكامله Lebanon 24 أمين الفتوى في الجمهورية اللبنانية أمين الكردي: بالأمس رأينا وجه العدوان الإسرائيلي باعتدائه على لبنان فهو لا يفرق بين اللبنانيين وفي ليلة العيد استهدف الوطن بكامله 06/06/2025 12:01:43 06/06/2025 12:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 التصعيد ضمن حدود "اللا حرب" Lebanon 24 التصعيد ضمن حدود "اللا حرب" 06/06/2025 12:01:43 06/06/2025 12:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 يوم أحد "عادي" في بيروت رغم "الحماوة".. كيف تُقرَأ نسبة الاقتراع؟! Lebanon 24 يوم أحد "عادي" في بيروت رغم "الحماوة".. كيف تُقرَأ نسبة الاقتراع؟! 06/06/2025 12:01:43 06/06/2025 12:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً معايدين بالأضحى... موظفو الإدارة العامة أكدوا التمسك بحقوقهم Lebanon 24 معايدين بالأضحى... موظفو الإدارة العامة أكدوا التمسك بحقوقهم 04:49 | 2025-06-06 06/06/2025 04:49:15 Lebanon 24 Lebanon 24 العثور على جثة شاب معلقة على شجرة في عكار.. وهذا ما أظهرته التحقيقات الأولية (صورة) Lebanon 24 العثور على جثة شاب معلقة على شجرة في عكار.. وهذا ما أظهرته التحقيقات الأولية (صورة) 04:45 | 2025-06-06 06/06/2025 04:45:23 Lebanon 24 Lebanon 24 شيخ العقل: إنه الوقتُ الأنسبُ للتضامن ولتعزيز روح الشراكة بين اللبنانيين Lebanon 24 شيخ العقل: إنه الوقتُ الأنسبُ للتضامن ولتعزيز روح الشراكة بين اللبنانيين 04:36 | 2025-06-06 06/06/2025 04:36:22 Lebanon 24 Lebanon 24 غارات سياسية على الضاحية Lebanon 24 غارات سياسية على الضاحية 04:30 | 2025-06-06 06/06/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة المطاعم أعلنت جهوزية قطاع الضيافة في موسم الصيف Lebanon 24 نقابة المطاعم أعلنت جهوزية قطاع الضيافة في موسم الصيف 04:23 | 2025-06-06 06/06/2025 04:23:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ Lebanon 24 عن وفيق صفا.. ماذا قال تقرير إسرائيلي؟ 14:00 | 2025-06-05 05/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "وين البطانة؟"... هيفاء بفستان أسود شفاف والجمهور يعلق (صور) Lebanon 24 "وين البطانة؟"... هيفاء بفستان أسود شفاف والجمهور يعلق (صور) 15:30 | 2025-06-05 05/06/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل Lebanon 24 إجتماع في لبنان "أغضب إسرائيل".. تقرير يسرد التفاصيل 15:00 | 2025-06-05 05/06/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد لسكان الضاحية بعد "التهديد".. إليكم تفاصيله Lebanon 24 خبر جديد لسكان الضاحية بعد "التهديد".. إليكم تفاصيله 13:51 | 2025-06-05 05/06/2025 01:51:22 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... زوجة الممثل طوني عيسى تكشف عن خبرٍ جميل Lebanon 24 بالصورة... زوجة الممثل طوني عيسى تكشف عن خبرٍ جميل 08:02 | 2025-06-05 05/06/2025 08:02:04 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب حسين خليفة - Houssein Khalifa أيضاً في لبنان 04:49 | 2025-06-06 معايدين بالأضحى... موظفو الإدارة العامة أكدوا التمسك بحقوقهم 04:45 | 2025-06-06 العثور على جثة شاب معلقة على شجرة في عكار.. وهذا ما أظهرته التحقيقات الأولية (صورة) 04:36 | 2025-06-06 شيخ العقل: إنه الوقتُ الأنسبُ للتضامن ولتعزيز روح الشراكة بين اللبنانيين 04:30 | 2025-06-06 غارات سياسية على الضاحية 04:23 | 2025-06-06 نقابة المطاعم أعلنت جهوزية قطاع الضيافة في موسم الصيف 04:13 | 2025-06-06 تعاني من نشاف في رأسها ونسيان... عائدة غادرت منزلها في عكار ولم تعد! فيديو بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 06/06/2025 12:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) Lebanon 24 "ما بعرف شو حس".. هكذا علّقت فنانة لبنانية على اقتحام أحد المعجبين حفلها واحتضانها أمام زوجته (فيديو) 02:56 | 2025-06-05 06/06/2025 12:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين Lebanon 24 خلال طقس عاصف.. رافعة تنهي حياة عاملين 01:47 | 2025-06-05 06/06/2025 12:01:43 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بين نار غارات غزة والصوت السعودي.. 68 قتيلاً ودعوات دولية لوقف المعاناة
  • كاتب اسرائيلي يدعو للتفاوض مع كتائب القسام .. مفتاح الحل في غزة لا الدوحة
  • من المغرب إلى خان يونس… شعوب تنتفض بوجه الحرب الإسرائيلية في غزة
  • وسائل إعلام فلسطينية: سقوط عدد من القتلى والإصابات بينهم أطفال بعد غارة إسرائيلية استهدفت منزلا في حي الصبرة جنوبي غزة
  • ‏مصادر طبية في غزة: مقتل 34 فلسطينيا في الغارات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ فجر اليوم
  • وسائل إعلام فلسطينية: مقتل 5 نازحين وجرح آخرين في قصف إسرائيلي أثناء انتظارهم للمساعدات قرب رفح جنوبي قطاع غزة
  • بعد تأييد حكم الإعدام عليه للمرة الثانية.. فرصة أخيرة أمام طبيب روض الفرج للنجاة
  • مقتل 4 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب قطاع غزة
  • إعلان حرب ليلة العيد.. كيف يقرَأ التصعيد الإسرائيليّ الأخطر؟!
  • وهم ضعف إيران.. هل يقود التصعيد إلى حرب إقليمية؟