دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في علبة مستطيلة أنيقة وبراقة، مزينة بـ20 حجرًا من العقيق الأصفر، والمرصعة بالذهب كي تتناسب مع السلسلة الذهبية الفاخرة التي تتدلى منها، تبدو أحدث إصدارات دار "شانيل" كأحمر شفاه للوهلة الأولى، ولكن يتبيّن قرص ساعة وسطها عند الفتح.

الساعة، التي تحمل اسم "Kiss Me" (قبّلني)، تشكّل جزءًا من مجموعة "كبسولة" أطلقتها دار الأزياء الفرنسية الفاخرة خلال معرض "Watches and Wonders" بجنيف في شهر أبريل/ نيسان.

 

تتضمن المجموعة أيضًا قطعة تحمل اسم "Give Me Luck" (امنحني الحظ)، وهي قلادة تميمية مزينة بأحجار الروبيلايت الكروية، وخمس حجارة تورمالين وردية مرتبة بنمط بيزنطي كانت تحبه شانيل. وتنكشف ساعة مخفية في الداخل عند تدوير القلادة.

أحمر شفاه أم قلادة؟ إنها ساعة "Kiss Me" المخفية من شانيل.Credit: Chanel

ابتكار ساعات غير تقليدية قد يبدو خطوة غير متوقعة من دار "شانيل" المعروفة بأسلوبها الكلاسيكي. لكن هذا التوجه يأتي ضمن موجة متزايدة من التصاميم المبتكرة وصلت إلى السجادة الحمراء، مثل قلادة الساعة الخاصة من "لورين شوارتز" التي ارتدتها المغنية، تايلور سويفت، حول عنقها في حفل توزيع جوائز "غرامي" العام الماضي.

 وعلّقت مانون هاجي، مديرة مبيعات الساعات لدى دار "سوذبي" للمزادات، في حديث لها مع CNN، بـ"أنه أسلوب جديد لارتداء الوقت، أسلوب يحتفي بالتفرّد والتميّز". 

لا تبدو مثل ساعة

شهد معرض "Watches and Wonders"، الذي اختُتم وسط أبريل/نيسان، عرض ساعات بأشكال وأحجام غير تقليدية.

كشفت دار "Van Cleef & Arpels" عن إصدار جديد مرصّع بالألماس من ساعة "Cadenas" الشهيرة تميّزت بتصميم جريء مستوحى من القفل، بمشبك يشبه السلسلة، يبدو أشبه بسوار منه إلى ساعة، وذلك احتفالًا بالذكرى الـ90 لهذا الطراز المحبوب.

وقال راينر برنارد، رئيس قسم البحث والتطوير لدى "Van Cleef & Arpels": "عندما تنظر إليها، لا يبدو واضحًا فورًا أنها ساعة، وهذا ما يجعلها عصرية وجذابة". 

ساعة Cadenas المرصعة بالألماس من Van Cleef & Arpels تؤدي دور سوار أنيق أيضًا. Credit: Van Cleef & Arpels

وبالطريقة عينها، قد يبدو السوار المفتوح المرصع بالألماس الذي يُجسّد فهد علامة "كارتييه" الأيقوني في لحظة الوثب، وكأنها، للوهلة الأولى، مجرّد قطعة مجوهرات جريئة. لكن عند التدقيق، نرى أن الفهد يقابل قرص ساعة مخفي لا يظهر إلا عندما يُميل مرتديها القطعة.

تتميز ساعة Panthère من كارتييه بتصميم يجسد الفهد الأيقوني للعلامة التجارية الراقية، في لحظة انقضاض ديناميكية. Credit: Cartier

ويبدو أن شغف كارتييه بابتكار "ساعات لا تبدو مثل الساعات" يمتد أيضًا إلى قسم الرجال، مع إعادة إحياء طراز "Tank à Guichets". 

هذه الساعة الجديدة، ذات التصميم الخادع في بساطته، لا يحتوي على قرص ولا عقارب، بل فتحتين صغيرتين فقط (أو "Guichets" بالفرنسية، وتعني "نوافذ التذاكر")، تُظهران الأرقام الرقمية للساعات والدقائق في الأعلى والأسفل على التوالي.

وقد طُرحت هذه الساعة لأول مرة في العام 1928، كإعادة تصوّر لطراز "Tank" الكلاسيكي، وتعود الآن في إصدار محدود للعام 2025.

ساعة Tank à Guichets من كارتييه تبدو ببساطتها خادعة، إذ لا تحتوي على قرص ولا عقارب. Credit: Cartier

احتلت ساعات ذات تصاميم غير مألوفة أيضًا مركز الصدارة في مزاد خاص أقامته دار "سوذبي" للمزادات في أبريل/ نيسان.

وتنوّعت الساعات المعروضة بين نماذج قديمة من "Patek Philippe" وتصاميم مستقبلية من علامات مستقلة مثل "Urwerk"، وقد حققت المبيعات بالمجمل نحو 1.6 مليون دولار.

برأي هاجي من "سوذبي"، تعكس هذه النتائج "كيف يتغيّر جمهور الساعات، مع دخول عدد متزايد من النساء وجامعي الجيل زد إلى هذا العالم". 

ساعات القلادة والبروش

قد تجذب ساعات القلادة الزبائن الذين يفضلون التصاميم الأقل جرأة. وهذا النوع من الساعات كان شائعًا في عشرينيات القرن الماضي.

وتشهد هذه الساعات راهنًا، عودة لافتة مع تصاعد الاهتمام بالأشكال غير التقليدية، بحسب ملاحظة هاجي، التي ربطت هذا الاتجاه بمشاعر الحنين للماضي، وأيضًا بتركيز صانعي الساعات المتزايد على العميلات النساء وتنوع أذواقهن.

بفضل سلسلتها الطويلة جدًا، يمكن ارتداء ساعة Première من شانيل حول المعصم أو كقلادة حول العنق. Credit: Chanel

في السنوات الأخيرة، قدمت علامات مثل "Jaeger-LeCoultre" وحتى العلامة الرياضية "Richard Mille" ساعات مصممة توضع حول العنق. 

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: تصاميم ساعات مجوهرات مزادات

إقرأ أيضاً:

مادلين سفينة باسم فتاة من غزة تتحدى الحصار الإسرائيلي

مادلين هي السفينة الـ36 ضمن تحالف أسطول الحرية، الذي يهدف إلى كسر الحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007. أبحرت مطلع يونيو/حزيران 2025 من ميناء كاتانيا الإيطالي باتجاه القطاع، وتحمل على متنها 12 ناشطا من جنسيات متعددة، إضافة إلى مساعدات إنسانية تشمل الغذاء والدواء والمعدات الطبية.

سُميت السفينة على اسم مادلين كُلاب، وهي أول فتاة فلسطينية احترفت صيد الأسماك في قطاع غزة، وقد فقدت والدها ومصدر رزقها بعد اندلاع الحرب الإسرائيلية في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

السفينة 36

"مادلين" هي السفينة رقم 36 في إطار محاولات تحالف أسطول الحرية لكسر الحصار الذي فرضته سلطات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ عام 2007.

وقد انطلقت السفينة في الأول من يونيو/حزيران 2025 من ميناء كاتانيا في جزيرة صقلية الإيطالية بالبحر المتوسط، متوجهة إلى قطاع غزة، ومحملة بالمساعدات الإنسانية ومدافعين دوليين عن حقوق الإنسان، متحدية الحصار غير القانوني الذي تفرضه إسرائيل على الفلسطينيين.

وبحسب التحالف، تأتي الرحلة بعد شهر واحد من قصف الطائرات المسيرة الإسرائيلية "سفينة الضمير العالمي" قبالة سواحل مالطا، وهذا يبرز الطابع الخطير للمهمة التي جندت لها سفينة مادلين.

إعلان

وتحمل السفينة مساعدات لسكان قطاع غزة، تشمل حليب الأطفال والدقيق والأرز والحفاظات والمستلزمات الطبية ومعدات تحلية المياه، إضافة إلى أطراف صناعية للأطفال.

تحالف أسطول الحرية دعا الحكومات إلى ضمان المرور الآمن لسفينة مادلين وجميع السفن الإنسانية (أسوشيتد برس)

ووفق تقارير دولية، يعاني 93% من سكان غزة من نقص حاد في الغذاء نتيجة الحصار الإسرائيلي والعدوان الشامل على القطاع، الذي بدأ في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، مرتكبا مجازر وعمليات تدمير ممنهج للبنية التحتية، شملت مصادر الغذاء والزراعة والصيد.

وأكد التحالف أن رحلة مادلين تمثل فعلا سلميا من المقاومة المدنية، مشيرا إلى أن جميع المتطوعين على متن السفينة توحدهم قناعة مشتركة بأن الشعب الفلسطيني يستحق نفس الحقوق والحرية والكرامة التي تتمتع بها شعوب العالم.

وقد دعا التحالف في بيان له الحكومات إلى ضمان المرور الآمن للسفينة وجميع السفن الإنسانية، كما وجه دعوة إلى النشطاء لرفض الصمت واتخاذ موقف من أجل قطاع غزة.

ويبلغ طول السفينة مادلين نحو 18 مترا، وتُقدر المسافة التي تقطعها للوصول إلى القطاع بنحو 1250 ميلا (أي ألفي كيلومتر)، مستغرقة 7 أيام متواصلة، ما لم تواجه أي تعطيل أو تدخل خارجي.

التسمية

بحسب تحالف أسطول الحرية، سُميت السفينة على اسم "مادلين كُلاب"، وهي أول فتاة فلسطينية تعمل في صيد الأسماك في غزة منذ عام 2014. بدأت عملها في سن 15 عاما على قارب والدها، وسرعان ما أصبحت معروفة بين الصيادين في القطاع.

كانت تُبحر حتى حدود الحصار البحري الإسرائيلي، وتصيد الأسماك وتبيعها في الأسواق بهدف إعالة أسرتها، وقتل والدها أثناء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وبعد استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة في مارس/آذار 2025، دُمرت قوارب مادلين وزوجها، إلى جانب مستودع كانا يستخدمانه لتخزين أدوات الصيد، ما أدى إلى فقدان مصدر رزقهما.

إعلان

علمت مادلين عن السفينة من إحدى صديقاتها الناشطات في أيرلندا، التي أخبرتها بأن الهدف من الرحلة هو إيصال مساعدات إلى قطاع غزة، متحدية بذلك الحصار الإسرائيلي، وقد تأثر النشطاء بقصتها، وقرروا إطلاق اسمها على السفينة تكريما لصمودها ونضالها.

نشطاء على متن السفينة

تضم سفينة "مادلين" على متنها 10 نشطاء وصحفيين، وهم:

غريتا ثونبرغ

وهي ناشطة بيئية سويدية من مواليد عام 2003، عُرفت بنشاطها في مجال التصدي للتغير المناخي، وأسست عام 2018 حركة تحمل اسم "جُمَع من أجل المستقبل"، وقررت الضغط على صانعي القرار من أجل معالجة قضية تغير المناخ.

وقبل الانتخابات العامة عام 2018، تغيبت عن المدرسة 3 أسابيع، وجلست أمام البرلمان السويدي حاملة لافتة كُتب عليها "إضراب مدرسي من أجل المناخ". ورغم أنها بدأت الاحتجاج بمفردها، فإن عدد المشاركين ازداد، وسرعان ما حازت قصتها اهتماما واسعا.

ريما حسن

أول نائبة فرنسية من أصل فلسطيني في البرلمان الأوروبي، وُلدت عام 1992 في مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين قرب مدينة حلب في سوريا. وصلت إلى فرنسا وهي في التاسعة من عمرها، وحصلت على الجنسية الفرنسية عام 2010.

أسست "مرصد مخيمات اللاجئين" بهدف رصد وتحليل أوضاع المخيمات والسكان المهجّرين، كما أطلقت "مجموعة العمل من أجل فلسطين" في أعقاب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، الذي جاء بعد عملية "طوفان الأقصى" في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقد عُرفت بمساهمتها في تسليط الضوء على الجرائم التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، خاصة في جلسات البرلمان الأوروبي.

ياسمين أكار

ناشطة في مجال الدفاع عن اللاجئين وحقوق الإنسان، وُلدت ونشأت في ألمانيا، لأبوين من أصول كردية. بدأت نشاطها في سن الـ15، وتعاونت مع منظمات عدة لمساعدة اللاجئين على الاستقرار في برلين.

عُرفت أكار بمناصرتها القضية الفلسطينية، وتنظيمها المظاهرات الجماهيرية والحملات والفعاليات المتنوعة. وتؤمن بأن "المقاومة ليست خيارا بل أسلوب حياة"، وترى أنه بدلا من السعي إلى السلام يجب السعي إلى العدالة.

إعلان باتيست أندريه 

طبيب فرنسي مختص في الطب الباطني، يعمل في مستشفى "تيمون" الجامعي في مدينة مرسيليا جنوبي فرنسا، وهو مستشفى تأسس عام 1974.

قال باتيست في تصريحات صحفية إن الموقف الإسرائيلي الرافض لوصول سفينة "مادلين" إلى غزة لم يفاجئه، وإنه موقف كان متوقعا منذ البداية.

وأكد أن المشاركين مصممون على بلوغ هدفهم، وهو كسر الحصار المضروب منذ سنوات على قطاع غزة جوا وبرا وبحرا، وأنهم ماضون في ذلك رغم التهديدات الإسرائيلية المتكررة.

واعتبر أندريه أن أحد الأهداف الأساسية أيضا لهذه المهمة الإنسانية هي المطالبة بوقف الحرب الإسرائيلية على غزة والاعتراف بدولة فلسطينية.

وأضاف "نُعول على دعم المجتمع الدولي لمواصلة هذه المهمة الإنسانية، ونحن نتلقى كل يوم رسائل دعم وتضامن من مختلف أنحاء العالم، رسائل تؤكد على عدالة قضيتنا وضرورة رفع الحصار عن قطاع غزة".

ثياغو أفيلا

ناشط برازيلي متخصص في الشؤون الدولية والبيئية، يشغل منصب منسق أسطول الحرية فرع البرازيل، وهو عضو في اللجنة التوجيهية لتحالف أسطول الحرية.

بدأ نضاله من أجل القضية الفلسطينية وهو في الـ18 من عمره، وزار فلسطين والدول المجاورة لها، وأنتج محتوى توعويا حول القضية نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي.

شارك أفيلا في لجان تضامن داخل البرازيل، وساهم في تنظيم مظاهرات في مناطق عدة، كما نظم محاضرات وندوات حول القضية الفلسطينية عبر العالم.

كما عمل على دعم التحركات من أجل إنشاء ممر إنساني دائم إلى قطاع غزة لإنهاء حالة المجاعة، وشارك في مشاورات للضغط من أجل فتح معبر رفح.

عمر فياض

مذيع ومراسل قناة الجزيرة مباشر. انضم إلى شبكة الجزيرة الإعلامية عام 2014، وشارك في مراحل إنتاج برنامج "هاشتاغ"، وهو أول برنامج تفاعلي مباشر من نوعه. كما قدم تقارير مباشرة من دول عديدة، وأنتج عددا من التقارير المصورة.

إعلان باسكال موريراس

ناشط فرنسي كان أحد أفراد طاقم سفينة "الحرية" التابعة لأسطول الحرية إلى غزة، والتي احتجزتها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في المياه الدولية في 29 يوليو/تموز 2018 واعتقلت جميع من كانوا على متنها، واقتادتها وسفينتين أخريين إلى ميناء أسدود.

يانيس محمدي

صحفي فرنسي عمل مخرجا في منصة "بلاست" الإعلامية الفرنسية المستقلة، وأخرج الفيلم الوثائقي "نتنياهو: بورتريه مجرم حرب"، الذي عُرض في دور السينما بفرنسا عام 2024. كما صور فيلما في الضفة الغربية بعنوان "أليس في أرض المستوطنين".

عُرف محمدي بتناوله مواضيع تغفل عنها وسائل الإعلام الأخرى، وبتسلطيه الضوء على القضايا السياسية والاجتماعية المعقدة.

سفينة مادلين تضم على متنها ناشطين حقوقيين وصحفيين (غيتي) شعيب أردو

ناشط تركي من مدينة بورصة، يعمل في ألمانيا، ويُعرف باهتمامه الكبير بالطبيعة والفنون، وشارك مع زوجته في برامج تطوعية اجتماعية دعما لفلسطين.

أكد في مقابلة صحفية أنه تعرّف على أسطول الحرية عبر زوجته، وأن دافعه لصعود سفينة "مادلين" هو دافع إنساني، مضيفا "في كل مرة أمسك فيها هاتفي، أرى جثث أطفال ممزقة، ولا أستطيع تحمل الاستمرار في العيش بهذا الشكل. وما نفعله هو واجب إنساني".

سيرجيو توريبيو

ناشط إسباني وعضو في منظمة "سي شيبرد" غير الحكومية، المعنية بالحفاظ على البيئة البحرية والمعروفة بمعارضتها صيد الحيتان. وعُرف توريبيو بأنه منظم احتجاجات مخضرم.

مارك فان رين

طالب هندسة بحرية هولندي من مواليد عام 1999، لديه خبرة في تشغيل القوارب المطاطية عالية السرعة التي تستخدمها المنظمات غير الحكومية في بعثات الحقوق المدنية.

ريفا فيارد

ناشطة بيئية فرنسية، شاركت في حملة تحالف أسطول الحرية. ترى أن "النضال ليس ضد شيء، بل من أجل الحياة"، وتعتقد أن "فلسطين تخضع لمعاملة مختلفة تماما عن بقية دول العالم".

وتقول ريفا إن "القانون لم يعد هو نفسه ولا النظرة الإنسانية كما هي ولا قيمة الحياة كما هي"، وتؤكد أن الأمر بغزة بالغ الخطورة ومثير للقلق.

إعلان

مقالات مشابهة

  • من داخل فيلا... سرقوا خزنة تحتوي على مجوهرات ومبالغ مالية بقيمة 300 ألف دولار
  • منوعات غنائية من الزمن الجميل بأوبرا دمنهور
  • 47 شهيدا في قطاع غزة خلال الساعات الـ 24 الماضية
  • رجعنا نحبّ كما في الزمن الجميل
  • رضا بخش: نظام الصيام المتقطع لا يشترط أن يكون بعدد ساعات زوجي
  • ما بين القلاع التاريخية والفنادق الفاخرة.. ميزانيات ضخمة لحفلات زفاف المشاهير
  • الحق اشتري.. خصم هائل على ساعات سامسونج جالاكسي| إليك التفاصيل
  • اشترت حقيبة بـ2600 دولار فاكتشفت أنها مقلّدة..أزمة ثقة تهز المتاجر الفاخرة على الإنترنت
  • ينافس ساعات أبل.. شاومي تغزو الأسواق بسوار بمواصفات جبارة
  • مادلين سفينة باسم فتاة من غزة تتحدى الحصار الإسرائيلي