الموسم بدأ.. الفوائد الصحية لأكل التوت
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
يحتوي التوت على فوائد غذائية متنوعة، مثل مضادات الأكسدة والفيتامينات والمعادن والألياف. تناوله يُحسّن الصحة العامة، ويساعد في الوقاية من السرطان، وتقليل الالتهابات، وتعزيز صحة القلب.
يُعد التوت الأزرق، والتوت الأسود، والتوت البري، والفراولة، وتوت غوجي من أكثر أنواع التوت غنىً بالعناصر الغذائية، قد تساعد هذه الأنواع في الوقاية من أمراض ومشاكل صحية مختلفة.
- الوقاية من أمراض القلب
التوت غني بالفلافونويدات، وهي مركبات نباتية مضادة للأكسدة ترتبط بانخفاض احتمالية الإصابة بأمراض القلب ، مما يجعله أحد الأطعمة الخارقة التي تُصنّفها جمعية القلب الأمريكية (AHA) ،(يندرج التوت في نفس فئة سمك السلمون، والشوفان، والخضراوات الورقية الداكنة، والمكسرات والبذور ). ووفقًا للجمعية، قد يُساعد التوت في تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية لدى النساء، علاوة على ذلك، ساعد تناول التوت في خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) ، وضغط الدم مما سيحافظ على صحة القلب.
- خسارة الوزن
التوت يمنحنا شعورًا بالشبع بفضل محتواه من الألياف والسوائل ، ويُعد الشعور بالشبع جزءًا مهمًا من إدارة نظامك الغذائي، كما أن التوت منخفض السعرات الحرارية، مما يجعله خيارًا مناسبًا للنظام الغذائ، يحتوي كوب واحد من التوت على 64 سعرة حرارية، والتوت الأسود على حوالي 65 سعرة حرارية، والتوت الأزرق على حوالي 86 سعرة حرارية
- مكافحة السرطان
التوت الغني بالفلافونويد، مثل التوت الأزرق والتوت الأحمر، جزءًا أساسيًا من النظام الغذائي للوقاية من السرطان ، وقد ثبت أن التوت يُساعد في الحماية من سرطان الجهاز الهضمي، والثدي ، وربما حتى سرطان الكبد، والبروستاتا ، والبنكرياس ، والرئة ، وفقًا لإحدى الدراسات ، قد يعود ذلك إلى أن مركبات مثل الأنثوسيانين والفلافونويد قد تُساعد في تقليل الالتهاب، وحماية الخلايا من تلف الحمض النووي الذي يُؤدي إلى السرطان، ووقف انتشار الخلايا الخبيثة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التوت فوائد التوت القلب
إقرأ أيضاً:
قرب منشأة فوردو الإيرانية.. ناسا تلتقط إشارة حرارية الأحد
(CNN)-- أظهرت بيانات من نظام معلومات الحرائق لإدارة الموارد (FIRMS) التابع لوكالة الفضاء ناسا وجود نمطين حراريين بالقرب من منشأة فوردو النووية الإيرانية في وقت سابق من صباح الأحد بالتوقيت المحلي.
وتم رصد أول بصمة حرارية في الساعة 2:29 صباحًا (6:59 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة) وفقًا للبيانات، بينما تم رصد بصمة حرارية ثانية في الساعة 2:54 صباحًا (7:24 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة).
وتم رصد كلا النمطين الحراريين قبل أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن الضربات لأول مرة في منشور على منصة تروث سوشال الساعة 7:50 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة.
ولم تُسجل أي بصمات حرارية أخرى بالقرب من منشأة فوردو منذ أن ضربت إسرائيل إيران في 13 يونيو.
ويشار إلى أن ناسا تجمع هذه البيانات للكشف عن الشذوذ الحراري حول العالم، مثل الحرائق المستمرة. لا تعكس الطوابع الزمنية لنظام FIRMSالوقت الدقيق لبدء الحرائق.