مهمة كرو 7 تنطلق إلى محطة الفضاء الدولية - صور
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
انطلقت مهمة كرو-7 من مجمع الإطلاق 39A في مركز كينيدي للفضاء
أطلقت وكالة ناسا ومركبة دراغون التابعة لشركة SpaceX، السبت، حاملةً معها أربعة رواد فضاء متجهين إلى محطة الفضاء الدولية، لتُقود مهمة الطاقم-7 بقيادة الأمريكية جاسمين موغبيل.
اقرأ أيضاً : مسبار مهمة الفضاء الهندية يبدأ استكشاف قطب القمر الجنوبي
وانطلقت مهمة كرو-7 على متن صاروخ SpaceX Falcon 9 مع مركبة دراغون من مجمع الإطلاق 39A في مركز كينيدي للفضاء في كيب كانافيرال، فلوريدا.
وأعلنت وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" أن رائد الفضاء كونستانتين بوريسوف من روسيا، وأندرياس موغنسن من وكالة الفضاء الأوروبية (ESA)، وجاسمين موغبيلي من وكالة الفضاء الأمريكية (NASA)، وساتوشي فوروكاوا من وكالة استكشاف الفضاء اليابانية (JAXA)، قاموا بارتداء بدلات فضائية تابعة لشركة SpaceX، وثم التوجه للمغادرة من مبنى "نيل أرمسترونغ" للعمليات والفحص للانتقال إلى المنصة 39A للصعود إلى مركبة SpaceX دراغون الفضائية لإطلاق مهمة كرو-7، في مركز كينيدي للفضاء التابع لوكالة NASA في فلوريدا، في 26 أغسطس 2023.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رحلات الفضاء الفضاء رواد الفضاء محطة الفضاء الدولية
إقرأ أيضاً:
سيارة تثير الذعر أمام مقر وكالة CIA بفرجينيا الأمريكية
قال رامي جبر مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من واشنطن، إنّ الحادث الذي وقع أمام أحد مقرات وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) في الولايات المتحدة وصف بأنه حادث أمني وليس حادثاً إرهابياً أو "هجوماً وفقاً للتوصيف الرسمي الصادر حتى الآن عن قوات إنفاذ القانون.
وأضاف جبر، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج "منتصف النهار"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "وبحسب المعلومات المتوفرة، فإن امرأة كانت تقود سيارة واقتربت بشكل كبير من البوابة الرئيسية للمقر، ما استدعى تدخّل عناصر الأمن".
وتابع: "ووفقاً للرواية الأولية، فإن حراس الأمن حاولوا تحذير السيدة من الاقتراب، غير أنها لم تستجب للتحذيرات واستمرت في التقدم نحو البوابة، وأكدت السلطات أن السيدة فشلت في التوقف، وهو ما اضطرهم إلى إطلاق النار عليها في الجزء العلوي من جسدها، مما أسفر عن إصابتها بجروح استدعت نقلها إلى المستشفى لتلقي الرعاية الصحية، بعد أن تم إلقاء القبض عليها".
وواصل: "حتى هذه اللحظة، لم يتم توجيه أي اتهام رسمي إلى السيدة، كما لم تُعرف هويتها أو خلفياتها أو ما إذا كانت تنتمي إلى جهة معينة، وتبقى هناك تساؤلات مفتوحة حول ما إذا كانت على علم بأن المبنى تابع للاستخبارات المركزية، أو ما إذا كانت قد سمعت التحذيرات أصلاً، ما يجعل الدوافع الحقيقية غير واضحة حتى الآن".