وزير الخارجية الأمريكي: أوقفنا منح تأشيرات لمن يأتون لإحراق جامعاتنا والاستيلاء على مكتباتنا
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
وزير الخارجية الأمريكي: أوقفنا منح تأشيرات لمن يأتون لإحراق جامعاتنا والاستيلاء على مكتباتنا.
المصدر: euronews
كلمات دلالية: سوريا إسرائيل دونالد ترامب الحرب في سوريا قطاع غزة أبو محمد الجولاني سوريا إسرائيل دونالد ترامب الحرب في سوريا قطاع غزة أبو محمد الجولاني قطاع غزة حكم السجن إسرائيل الولايات المتحدة الأمريكية فلسطين الهجرة سوريا إسرائيل دونالد ترامب الحرب في سوريا قطاع غزة أبو محمد الجولاني اشتباكات مجاعة الإرهاب اليمن واشنطن ضحايا
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يحذر من خطر صيني وشيك
واشنطن- رويترز
وصف وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث اليوم السبت الخطر الذي تمثله الصين بأنه حقيقي ووشيك، وحث حلفاء الولايات المتحدة في منطقة المحيطين الهندي والهادي على زيادة إنفاقهم على احتياجاتهم الدفاعية.
وأكد هيجسيث الذي كان يتحدث لأول مرة في حوار شانجريلا في سنغافورة على أن منطقة المحيطين الهندي والهادي تمثل أولوية لإدارة ترامب. وحوار شانجريلا هو المنتدى الآسيوي الأبرز لقادة الدفاع والجيوش والدبلوماسيين.
وقال وزير الدفاع الأمريكي في واحدة من أقوى تصريحاته بشأن الصين منذ توليه منصبه في يناير كانون الثاني "لا داعي لتجميل الأمر. الخطر الذي تُشكله الصين حقيقي، وقد يكون وشيكا". وأضاف أن أي محاولة من جانب الصين لغزو تايوان "ستؤدي إلى عواقب وخيمة على منطقة المحيطين الهندي والهادي والعالم"، مرددا تصريح ترامب بأن الصين لن تغزو تايوان في عهده.
وتعتبر الصين تايوان إقليlا تابعا لها وتعهدت "بإعادة التوحيد" مع الجزيرة بالقوة إذا لزم الأمر. وقد صعّدت ضغوطها العسكرية والسياسية لتأكيد تعهداتها، بما شمل زيادة حدة المناورات الحربية حول تايوان.
وترفض حكومة تايوان مزاعم بكين بالسيادة، مؤكدة أن شعب الجزيرة وحده هو من يقرر مستقبله.
وقال هيجسيث "يجب أن يكون واضحا للجميع أن بكين تستعد بشكل موثوق لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادي".
لكن من المرجح أن تُثير تعليقاته حول حاجة الحلفاء إلى زيادة الإنفاق قلق الشركاء، على الرغم من أن الخبراء يرون أن هيجسيث سيواجه جمهورا ودودا نسبيا في سنغافورة.
وقرر وزير الدفاع الصيني دونغ جون عدم المشاركة في المنتدى الأمني الآسيوي الرئيسي، واكتفت بكين بإرسال وفد أكاديمي.