ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ظƒط¯ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ظˆط§ظ„ظ‡ط¬ط±ط© ط§ظ„ظ…طµط±ظٹ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¨ط¯ط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¹ط§ط·ظٹ طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§طط¯ طŒ ط§ظ† ط¨ظ„ط§ط¯ظ‡ طھط¯ط¹ظ… ط§ظ…ظ† ظˆط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ .
ط¬ط§ط، ط°ظ„ظƒ ط®ظ„ط§ظ„ ط§ط³طھظ‚ط¨ط§ظ„ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¨ط¯ط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¹ط§ط·ظٹ طŒ ظ„ظ†ط§ط¦ط¨ ط±ط¦ظٹط³ ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط،طŒ ظˆط²ظٹط± ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ ظپط¤ط§ط¯ طط³ظٹظ†.
â€ڈâ€ژظˆطµط±ظ‘ط ط§ظ„ط³ظپظٹط± طھظ…ظٹظ… ط®ظ„ط§ظپطŒ ط§ظ„ظ…طھطط¯ط« ط¨ط§ط³ظ… ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط©طŒ ط¨ط£ظ† "ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط¹ط§ط·ظٹ" ط£ظƒط¯ ظ…ظˆظ‚ظپ ظ…طµط± ط§ظ„ط¯ط§ط¹ظ… ظ„ط£ظ…ظ† ظˆط§ط³طھظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚طŒ ظ…ط«ظ…ظ†ظ‹ط§ ظ…ط§ ط´ظ‡ط¯طھظ‡ ط§ظ„ط³ظ†ظˆط§طھ ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹط© ظ…ظ† طھط·ظˆط± ظپظٹ ط§ظ„ط¹ظ„ط§ظ‚ط§طھ ط§ظ„ظ…طµط±ظٹط© - ط§ظ„ط¹ط±ط§ظ‚ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط®طھظ„ظپ ط§ظ„ط£طµط¹ط¯ط©..
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط±ظٹط©
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ط ط ظٹط
إقرأ أيضاً:
السودان: نزوح عشرات الآلاف في غرب كردفان وشمال دارفور خلال مايو
في ولاية غرب كردفان، تفاقم انعدام الأمن أجبر ما يقرب من 47 ألف رجل وامرأة وطفل على مغادرة مدينتي الخوي والنهود هذا الشهر.
بورتسودان: التغيير
قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن تصاعد القتال في مناطق مختلفة في جميع أنحاء السودان يدفع المدنيين إلى ترك منازلهم واللوذ بالملاجئ.
وفي ولاية غرب كردفان، قالت المنظمة الدولية للهجرة إن تفاقم انعدام الأمن أجبر ما يقرب من 47 ألف رجل وامرأة وطفل على مغادرة مدينتي الخوي والنهود هذا الشهر. وكان العديد من هؤلاء الأشخاص نزحوا داخليا بالفعل، وهم الآن مجبرون على النزوح للمرة الثانية.
وفي ولاية شمال دارفور، أفادت المنظمة بأن حوالي ألف شخص نزحوا من مخيم أبو شوك ومدينة الفاشر خلال الأسبوع الماضي وحده بسبب انعدام الأمن. ولجأ معظم هؤلاء الأشخاص إلى مناطق أخرى من محلية الفاشر بحثا عن الأمان، بينما فر آخرون إلى الطويلة.
وبذلك يصل إجمالي عدد النازحين من أبو شوك والفاشر هذا الشهر إلى 6 آلاف شخص. وتشير التقديرات إلى أن ولاية شمال دارفور تستضيف أكثر من 1.7 مليون نازح.
وذكَّر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية بأنه وشركاءه عززوا حجم المساعدات في الطويلة خلال الأسابيع الأخيرة.
وقال المكتب إن ارتفاع أسعار المواد الغذائية يؤدي إلى تفاقم الأزمة. وأعرب كذلك عن القلق إزاء زيادة حالات الكوليرا في بعض المناطق بولاية الخرطوم.
وأضاف أن الوضع في الخرطوم نفسها يتفاقم بسبب انقطاع التيار الكهربائي شبه الكامل خلال الأسبوع الماضي، والذي أفادت تقارير بأنه ناجم عن هجمات بطائرات مسيرة على البنية التحتية الحيوية للطاقة.
وأدى ذلك إلى تعطيل الوصول إلى المياه والرعاية الصحية بشدة، بما في ذلك في المستشفيات حيث تشتد الحاجة إليها.
ونبه مكتب أوتشا إلى أن السكان يلجؤون إلى مصادر مياه غير آمنة، مما يزيد من خطر تفشي الأمراض المنقولة بالمياه.
وقال مكتب أوتشا إن الاحتياجات في ولاية النيل الأبيض، تتزايد مع وصول مزيد من الأشخاص من جنوب السودان المجاور، هربا من انعدام الأمن وتدهور الأوضاع هناك.
وعلى مدار الأسابيع الستة الماضية، عبر أكثر من 25 ألف لاجئ من جنوب السودان، معظمهم من النساء والأطفال، إلى النيل الأبيض بحثا عن الأمان، وفقا للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بناء على معلومات وردت من الحكومة هناك.
وأكد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية على أنه رغم أن العاملين في المجال الإنساني يبذلون قصارى جهدهم لمساعدة المحتاجين، فإن هناك حاجة ملحة لمزيد من الوصول والتمويل المرن.
وأوضح أنه حتى الآن، لم يتم تلقي سوى 552 مليون دولار أمريكي من التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية لهذا العام. وهذا يمثل ما يزيد قليلا عن 13 في المائة من إجمالي المبلغ المطلوب والبالغ 4.2 مليار دولار أمريكي.
الوسومآثار الحرب في السودان أوتشا أوضاع النازحين الأمم المتحدة ولاية غرب كردفان