ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
طھظ…ظƒظ† طھط´ظٹظ„ط³ظٹ ظ…ظ† طھطظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„ظپظˆط² ط¹ظ„ظ‰ ظ„ظٹظپط±ط¨ظˆظ„ ط¨ط«ظ„ط§ط«ط© ط£ظ‡ط¯ط§ظپ ظ…ظ‚ط§ط¨ظ„ ظ‡ط¯ظپ ظ…ط³ط§ط، ط§ظ„ط£طط¯ طŒ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظˆظ„ط© ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ط© ظˆط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ظٹظ† ظ…ظ† ط¨ط·ظˆظ„ط© ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ ط§ظ„ط¥ظ†ط¬ظ„ظٹط²ظٹ ط§ظ„ظ…ظ…طھط§ط² ظ„ظƒط±ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ظ….
ط³ط¬ظ„ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط§ظˆظ„ طھظ‚ط¯ظ… ط§ظ†ط²ظˆ ظپط±ظ†ط§ظ†ط¯ظٹط² ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط«ط§ظ„ط«ط© ظ…ظ† ط¨ط¯ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط©طŒ ط«ظ… ط£ط¶ط§ظپ ظ„ط§ط¹ط¨ ظ„ظٹظپط±ط¨ظˆظ„ ط¬ط§ط±ظٹظ„ ظƒظˆط§ظ†ط³ط§ظ‡ ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظ„طھط´ظٹظ„ط³ظٹ ط¨ط§ظ„ط®ط·ط£ ظپظٹ ظ…ط±ظ…ط§ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© 56طŒ ظˆط£طط±ط² ظپظٹط±ط¬ظٹظ„ ظپط§ظ† ط¯ط§ظٹظƒ ظ‡ط¯ظپط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© 85 طŒ ظˆط§طط±ط² ط§ظ„ظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط«ط§ظ„ط« ظƒظˆظ„ ط¨ط§ظ„ظ…ط± ظ„طھط´ظٹظ„ط³ظٹ ظ…ظ† ط±ظƒظ„ط© ط¬ط²ط§ط، ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط³ط§ط¯ط³ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظˆظ‚طھ ط§ظ„ظ…ططھط³ط¨ ط¨ط¯ظٹظ„ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ط¶ط§ط¦ط¹ ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ط±ط§ط©.
ظˆط¨ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظپظˆط² ط£ط±طھظپط¹ ط±طµظٹط¯ طھط´ظ„ط³ظٹ ط¥ظ„ظ‰ 63 ظ†ظ‚ط·ط© ظˆط§ظ„ط¨ظ‚ط§ط، ظپظٹ ط§ظ„ظ…ط±ظƒط² ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ .
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ظپظٹ ط ظ ط ظ ظٹظ ط ط ظٹظ ط ط ط ظٹظ
إقرأ أيضاً:
هل تعاني من الالتهاب؟ توقف عن تناول هذه المكملات فورا
على الرغم من أن المكملات الغذائية الطبيعية تتمتع بخصائص مضادة للالتهابات، إلا أن الإفراط في تناولها قد يؤدي إلى تفاقم الأعراض. ووفقًا للخبراء، فإن المكملات الغذائية، مثل الحديد أو فيتامين أ أو السبيرولينا أو أوميجا 6، قد تزيد الالتهاب، بالإضافة إلى الإضرار بأعضاء أخرى.
يُعد الالتهاب المزمن من أسوأ الحالات الصحية، إذ يزيد من خطر الإصابة بالعديد من الأمراض المهددة للحياة، مثل دا السكري من النوع الثاني وأمراض القلب. ووفقًا للدراسات، تُساعد المكملات الغذائية التالية على تقليل الالتهاب ودعم الصحة العامة، ولكن بعضها قد يُؤدي إلى نتائج عكسية.
يقول الأطباء إن الالتهاب استجابة مناعية طبيعية قصيرة المدى للصدمات والأمراض والتوتر. أما الالتهاب طويل الأمد، فينتج غالبًا عن عادات نمط الحياة، مثل قلة النوم والتدخين وقلة النشاط البدني.
يتضمن الالتهاب سلسلةً معقدةً من الاستجابات المناعية، تشمل الاحمرار والتورم والحرارة والألم. في حين أن الالتهاب الحاد آليةٌ وقائية، إلا أن الالتهاب المزمن قد يؤدي إلى مشاكل صحية مختلفة ويتطلب إدارةً سليمة.
توقف عن تناول هذه المكملات فورا إذا كنت تعاني من الألتهابات
من المعروف أن معظم المكملات الغذائية تُساعد من يعانون من نقص التغذية والتعب والضعف على التعافي بشكل أسرع. لكن وفقًا للأطباء، لا ينبغي عليك تناول أي مكملات غذائية دون استشارة طبيبك، فليست جميعها مفيدة، إذا كنت تعاني من التهاب مزمن، فتجنب تناول هذه المكملات الغذائية الخمسة، وفقا لما نشره موقع timesnownews.
الكافا
المعروف أيضًا باسم "زاناكس الطبيعة" - معروف بأنه مُهدئ للمزاج، ولكن قبل أن تفكر في تناوله، من المهم أن تعرف ماهيته ومخاطره.
على الرغم من أن بعض أجزاء هذا الجذر تُساعد في تقليل الالتهاب، إلا أنها قد تُؤدي في الغالب إلى إطلاق الجسم لجزيئات تُزيد الالتهاب، مما يجعله مزمنًا.
كما يُمكن أن يُؤدي إلى تلف خطير في الكبد، ويرتبط بالرعشة، خاصةً لدى الأشخاص الذين يُعانون من مرض باركنسون في عائلاتهم، ومن الآثار الجانبية الأخرى النعاس والغثيان وعسر الهضم والصداع.
مكملات فيتامين أ
يلعب فيتامين أ دورًا هامًا في منع الجهاز المناعي من رد الفعل المفرط والتسبب بالالتهابات. ومع ذلك، فإن تناول جرعة زائدة منه قد يُسبب تلف الكبد، كما ترتبط مكملات بيتا كاروتين بزيادة احتمالية الإصابة بسرطان الرئة لدى المدخنين، بمن فيهم المقلعون عن التدخين.
وبحسب الأطباء، ينبغي للبالغين تناول 700 إلى 900 ميكروجرام فقط يومياً، وعدم تجاوز 3000 ميكروجرام.
سبيرولينا
على الرغم من اعتبارها آمنة في الغالب، إلا أن السبيرولينا - وهي طحالب خضراء مزرقة ذات تأثيرات محتملة مضادة للالتهابات - لا يُنصح بها لمن يعانون من أمراض المناعة الذاتية. يحدث ذلك لأن السبيرولينا تُحفز جهاز المناعة، مما قد يُفاقم حالات مثل الذئبة، والتصلب اللويحي، والتهاب المفاصل الروماتويدي.
كما يمكن أن يتفاعل مع بعض الأدوية، بما في ذلك مثبطات المناعة ومميعات الدم، الموصوفة لأولئك الذين يعانون من حالة المناعة الذاتية.
CLA أوحمض اللينوليك
حمض اللينوليك المترافق هو حمض دهني من نوع أوميغا 6 يُستخدم غالبًا لإنقاص الوزن. ومع ذلك، تشير العديد من الدراسات إلى أن حمض اللينوليك المترافق يزيد من مستويات البروتين التفاعلي-سي، أوالبروتين المتفاعل-سي- علامة على وجود التهاب في الجسم.
وهكذا، فإن مكملات حمض اللينوليك المترافق يمكن أن تجعل الالتهاب أسوأ، وخاصة في الأشخاص الذين يعانون من التهاب طبيعي أو منخفض.
مكملات الحديد
على الرغم من أن الحديد مكمل غذائي مهم للغاية يساعد في تكوين خلايا الدم الحمراء، إلا أن الإفراط في تناوله قد يكون ضارًا للغاية، خاصة إذا كنت تعاني من التهاب.
يقول الأطباء إن تناول جرعات عالية من مكملات الحديد قد يؤدي إلى الغثيان والإمساك والقرحة وارتفاع مستويات الالتهاب، يحتاج الشخص البالغ إلى ما بين 8 و18 مليغرامًا فقط من الحديد يوميًا، وقد يكون تجاوز الجرعة 40 مليغرامًا غير آمن تمامًا.
لا ينبغي تناول مكملات الحديد إلا إذا وصفها لك الطبيب.