ماكرون يستقبل أحمد الشرع في باريس الأربعاء
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ قالت الرئاسة الفرنسية الثلاثاء إن الرئيس إيمانويل ماكرون سيستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في باريس الأربعاء.
وأضافت في بيان أن ماكرون سيؤكد خلال الاجتماع دعم فرنسا لبناء سوريا حرة ومستقرة وذات سيادة تحترم جميع مكونات المجتمع السوري.
وتلقى الشرع في شباط دعوة من ماكرون لزيارة فرنسا.
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
ماكرون: سأبحث مع الرئيس الإيراني تهم التجسس الموجهة ضد مواطنينا المعتقلين في إيران
انتقد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إيران لتوجيهها تهم التجسس لصالح إسرائيل بحق مواطنين فرنسيين يقضيان عقوبة في سجن إيراني.
وأبلغ ماكرون الصحفيين أنه ينوي مناقشة هذه القضية مع رئيس الجمهورية الإسلامية مسعود بزشكيان، قائلا: "سأتصل بالرئيس بزشكيان وأطلب إعادة توصيف هذه القضية".
وأوضح أنه أجرى اتصالين في الأيام الأخيرة مع القيادة الإيرانية لمناقشة البرنامج النووي للجمهورية وعدد من القضايا الأخرى، بما في ذلك مصير المواطنين الفرنسيين المسجونين. ووصم ماكرون قرار السلطات القضائية الإيرانية بتوجيه تهم التجسس لصالح إسرائيل بأنه "استفزاز ضد فرنسا" و"خيار غير مقبول ينم عن عدوانية".
وشدد الرئيس الفرنسي قائلا: "هذا غير مقبول بالنسبة لفرنسا والرد لن يتأخر"، مضيفا "إذا استمرت هذه التهم خلال الأسابيع المقبلة، فسيكون لنا رد فعل".
ولم يحدد ماكرون الخطوات التي تنوي باريس اتخاذها، مكتفيا بالقول إن هناك "عقوبات متعددة ممكنة" ردا على سؤال صحفي حول احتمال إعادة فرض عقوبات على إيران.
وكانت السلطات الإيرانية قد اعتقلت المواطنتين الفرنسيتين سيسيل كوليه وجاك باري في مايو 2022. واتهمتهما وزارة الاستخبارات الإيرانية بمحاولة تنظيم أعمال شغب خلال احتجاجات للمعلمين للمطالبة بزيادة الأجور.
وتؤكد الخارجية الفرنسية أن السلطات الإيرانية تقيد زيارات الموظفين القنصليين لهما، وتطالب بإطلاق سراحهما فورا.
وفي وقت سابق، هدد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إيران بإعادة فرض عقوبات من قبل "الترويكا الأوروبية" (بريطانيا، فرنسا، ألمانيا) في حال رفض السلطات الإيرانية استئناف المفاوضات حول برامجها النووية والصاروخية.
وأضاف الوزير أن أوروبا تدعم المفاوضات الأمريكية-الإيرانية لكنها تصر على مراعاة مصالحها الأمنية. وقال إن المفاوضات تجري حاليا على "أسس جديدة" ولا تقتصر على شروط خطة العمل المشتركة الشاملة (JCPOA) لعام