صراحة نيوز:
2025-05-17@20:33:35 GMT

ماكرون يستقبل أحمد الشرع في باريس الأربعاء

تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT

ماكرون يستقبل أحمد الشرع في باريس الأربعاء

صراحة نيوز ـ قالت الرئاسة الفرنسية الثلاثاء إن الرئيس إيمانويل ماكرون سيستقبل الرئيس السوري أحمد الشرع في باريس الأربعاء.

وأضافت في بيان أن ماكرون سيؤكد خلال الاجتماع دعم فرنسا لبناء سوريا حرة ومستقرة وذات سيادة تحترم جميع مكونات المجتمع السوري.

وتلقى الشرع في شباط دعوة من ماكرون لزيارة فرنسا.

.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

ترامب يشيد بالرئيس السوري ويصفه بـصاحب الماضي القوي

أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإشادة بالرئيس السوري أحمد الشرع، واصفًا إياه بأنه "شخص ذو ماضٍ قوي"، معبرًا عن ثقته في قدرته على تمثيل سوريا بشكل فعّال خلال المرحلة المقبلة.

وخلال اجتماع مائدة مستديرة مع قادة الأعمال في قطر، خُصص للحديث عن الاستثمارات الجديدة في شركة بوينغ، قال ترامب: "التقيت الزعيم الجديد لسوريا، لديه ماضٍ قوي، وأعتقد أنه سيكون ممثلًا رائعًا.. سنرى". 

وأضاف: "لكي تنجح في هذا المنصب، لا بد أن تملك ماضٍ قوي. لا يمكنك أن تكون ضعيفًا، وإلا فسنضيع وقتنا. هو رجل قوي، أراه جيدًا، وسنمنحه فرصة عبر رفع العقوبات".


ونشرت مارغو مارتن، مساعدة ترامب ومستشارة الاتصالات، مقطع فيديو من الاجتماع عبر صفحتها على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، يظهر فيه ترامب وهو يتحدث بإيجابية عن الشرع.

“This has been an amazing trip…As you know, we are going to give Yemen a chance, and we are going to give Syria a chance” pic.twitter.com/N387fZtf73 — Margo Martin (@MargoMartin47) May 15, 2025
وكان ترامب قد أعلن، الثلاثاء، عزمه رفع العقوبات عن سوريا بعد سقوط نظام الأسد العام الماضي، وذلك في ظل مؤشرات على توجه أمريكي لتطبيع العلاقات الدبلوماسية مع دمشق. وقد التقى ترامب بالشرع في اجتماع مهم بالرياض يوم الأربعاء.

يشار إلى أن الشرع، المعروف سابقًا باسم أبو محمد الجولاني، كان مدرجًا على "قائمة الإرهاب الأمريكية" منذ عام 2013 بسبب قيادته فرع تنظيم القاعدة في سوريا، قبل أن ينشق عن التنظيم عام 2016، وفقًا لتقرير صادر عن المركز الأمريكي للتحليلات البحرية. 

وكانت الولايات المتحدة قد رصدت مكافأة قيمتها 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقود إلى اعتقاله، قبل أن يتصدر المشهد السياسي السوري في أعقاب التغيرات الأخيرة.

وفي وقات سابق، وصف الشرع قرار ترامب، رفع العقوبات المفروضة على بلاده بـ"التاريخي والشجاع".


وأشار الشرع إلى زياراته الخارجية، لافتاً إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان "وقف مع الشعب السوري وتحمل ودولته الكثير خلال 14 عاما، استضاف فيها ملايين السوريين".

وأضاف أن "وحدة القرار والتوجه لا يخيبها الله، فقد صدق الأمير محمد بن سلمان بما وعد به، وصدق الرئيس أردوغان بمحبته، وصدق الأمير تميم بوفائه، وصدق الشيخ ابن زايد بلهفته، وسائر الحكام صدقوا جميعاً بمشاعرهم".

وقال الشرع: "استجاب الرئيس ترامب لكل هذا الحب، فكان قرار رفع العقوبات قرارا تاريخيا شجاعا".

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية السوري: نتصدى لأطراف انفصالية تحاول إشعال الفوضى والنزاعات الطائفية
  • وزير الخارجية والمغتربين السيد أسعد الشيباني في كلمة سوريا خلال القمة العربية في بغداد: يشرفني أن أنقل إليكم تحيات السيد الرئيس أحمد الشرع وتحيات الشعب السوري المتمسك بعروبته
  • ترامب يشيد بالرئيس السوري: رجل قوي وكان ممتنًا لرفع العقوبات (فيديو)
  • أحمد الشرع يستقبل بدر الخرافي ووفداً من رجال الأعمال الكويتيين
  • رئيس الجمهورية العربية السورية السيد أحمد الشرع يستقبل في قصر الشعب وفداً من رجال الأعمال والمستثمرين من دولة الكويت الشقيقة برئاسة السيد بدر ناصر الخرافي لمناقشة المشاريع الاستثمارية في مجالات البنية التحتية والاتصالات
  • خطة لاغتيال الرئيس السوري الشرع أحبطها تحذير وتدخل أردني / تفاصيل
  • الرئيس السوري يصف قرار رفع العقوبات بـ«التاريخي الشجاع» ويؤكد بناء الدولة بعيداً عن صراعات النفوذ
  • ترامب يشيد بالرئيس السوري ويصفه بـصاحب الماضي القوي
  • حقيقة صورة انحناء الرئيس السوري أحمد الشرع أمام ترامب في الرياض
  • الرئيس الشرع: قرار الرئيس ترامب رفع العقوبات تاريخي أزال به معاناة الشعب وأرسى أسس استقرار المنطقة