أمير حائل يدشّن “برنامج الأمير عبدالعزيز بن سعد” لبناء وترميم مساجد المنطقة والعناية بها
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، أمير منطقة حائل “برنامج الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز لبناء وترميم المساجد والعناية بها”.
جاء ذلك خلال استقبال سموه بمكتبه اليوم رئيس الجمعية الخيرية للعناية بالمساجد بمنطقة حائل الدكتور خالد بن صالح النزال، وأعضاء مجلس إدارة الجمعية.
اقرأ أيضاًالمجتمعالأميرة مها بنت مشاري: مسيرة التعليم تحظى بدعم غير مسبوق
واستمع سموه لنبذة عن مستهدفات البرنامج، والخدمات التي يقدمها، وتسلم الرئاسة الفخرية للجمعية، منوهًا بدعم القيادة الحكيمة -أيدها الله- لبناء المساجد وعمارتها، مشيرًا سموه إلى الدور الذي تقوم به الجمعية في خدمة بيوت الله والعناية بها، بما يحقق عناية متكاملة بالمساجد في “البناء، الترميم، الصيانة” بأفضل الآليات والخدمات.
من جهته، أعرب الدكتور النزال عن شكره لسمو أمير المنطقة تقديرًا لدعمه المتواصل للمبادرات التنموية والخيرية، وحرصه على تمكين القطاع غير الربحي وتعزيز أثره في المجتمع، مشيرًا إلى أن البرنامج يُعنى بدعم واستدامة مشاريع بناء وترميم وصيانة المساجد في منطقة حائل، بما يعكس اهتمام القيادة الرشيدة -رعاها الله- بتعزيز دور المساجد روحيًا ومجتمعيًا، من خلال شراكات استراتيجية مع الجمعيات المتخصصة والجهات المعنية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
دراسة: المصريون القدماء استخدموا “تقنية بركانية” لبناء الأهرامات
الثورة / متابعات
اقترحت دراسة جديدة أن المصريين القدماء استخدموا تقنيات متقدمة لبناء أهرامات الجيزة قبل 4700 عام، منها نظام رفع هيدروليكي فريد.
وبحسب معهد CEA» “ للتقنيات القديمة في فرنسا، أشار الباحثون إلى أن هرم زوسر قد يكون تم بناؤه باستخدام آلية تشبه تدفق الحمم البركانية، إذ كانت الكتل تُرفع عبر مركز الهرم باستخدام ضغط المياه، بدلًا من سحبها على منحدرات، كما كان يُعتقد سابقًا.
والعنصر الأهم في الدراسة هو اكتشاف عمود أسفل الهرم، يُرجح أنه استُخِدم كجزء من نظام لنقل الكتل الثقيلة إلى الأعلى بواسطة الماء، ما يدل على فهم هندسي متطور لم يكن منسوبًا لتلك الحقبة.
وترجِّح الدراسة أن هذه التكنولوجيا ظهرت خلال نهاية ما يُعرف بـ”الصحراء الخضراء”، وهي فترة مناخية شهدت وفرة بالأمطار والمياه، ما سمح باستخدام الأنظمة الهيدروليكية في بناء الهياكل العملاقة.