غزة .. عشرات الشهداء ومستشفيات القطاع مهددة بالتوقف
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
#سواليف
في اليوم الـ51 من استئناف #حرب_الإبادة الإسرائيلية على #غزة، قالت كتائب القسام إنها أوقعت “قوة صهيونية” بين قتيل وجريح في تفجير حقل ألغام شرق خان يونس وقصف المكان بقذائف هاون.
وذكرت كتائب القسام أنها رصدت سحب آلية مدمرة وهبوط مروحيات للإخلاء في موقع استهداف “القوة الصهيونية” شرق خان يونس.
ويأتي ذلك، في وقت تتواصل فيه #الغارات_الجوية على القطاع مؤدية إلى #استشهاد نحو 66 فلسطينيا منذ فجر أمس، بينهم نحو 20 مواطنا بمجزرة جديدة ارتكبها #جيش_الاحتلال بقصفه مدرسة تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط القطاع.
وإنسانيا، حذرت وزارة الصحة في قطاع غزة من توقف جميع #المستشفيات عن العمل بسبب شح #الوقود.
وقال المدير العام للمستشفيات في غزة محمد زقوت إن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعرقل بشكل ممنهج نقل الوقود من مخازن المنظمات الدولية الموجودة إلى مستشفيات القطاع.
وفي الضفة الغربية، بدأ جيش الاحتلال تنفيذ مخطط هدم لأكثر من 100 مبنى سكني في مخيمي طولكرم ونور شمس. وبدورها، حذرت الأونروا من أن الخطوة تعمق عمليات التهجير القسري بالضفة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حرب الإبادة غزة الغارات الجوية استشهاد جيش الاحتلال المستشفيات الوقود
إقرأ أيضاً:
“كتائب القسام” تعلن عن اشتباكات “ضارية” مع قوات إسرائيلية في رفح
#سواليف
أعلنت “ #كتائب_القسام ” الذراع المسلح لحركة “حماس”، الخميس، أن مقاتليها يخوضون “ #اشتباكات_ضارية ” مع #قوات_الاحتلال الإسرائيلي متوغلة شرق مدينة #رفح جنوب قطاع #غزة.
وقالت “كتائب القسام” في بيان عبر تلغرام: “نخوض اشتباكات ضارية من مسافة الصفر مع جنود وآليات العدو في منطقة التوغل بحي الجنينة شرق مدينة رفح”.
وحتى الساعة 14:40 (ت.غ)، لم يصدر تعقيب من #جيش_الاحتلال الإسرائيلي حول ما أعلنته “كتائب القسام”، كما لم تقدم الأخيرة تفاصيل إضافية.
وتأتي الاشتباكات في إطار تصدي “القسام” للتوغل الإسرائيلي، في وقت تواصل فيه تل أبيب بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
مقالات ذات صلة المحامي أبو غنيمة يكشف تفاصيل القضية المرفوعة على شقيقه أحمد 2025/05/08ومطلع مارس/آذار انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار و #تبادل_أسرى بين #حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/ كانون الأول 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية.
لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري.