طريقة استخراج شهادة ميلاد دون الذهاب للسجل المدني
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
يبحث المواطنون عن كيفية استخراج شهادة الميلاد، لانها تعد من الوثائق الرسمية الأساسية التي يحتاجها المواطن في مختلف مراحل حياته، سواء عند التقديم على وظيفة، أو إتمام عقد زواج، أو استخراج جواز سفر، وغيرها من المعاملات الحكومية.
. تفاصيل
ونظرا لأهمية توفير الوقت وتخفيف الزحام على مكاتب السجل المدني، أصبح من الممكن الآن استخراج شهادة ميلاد مميكنة من المنزل بسهولة تامة.
وفرت وزارة الداخلية خدمة استخراج شهادة الميلاد «أونلاين» عبر منصتها الإلكترونية، وذلك ضمن إطار خطة الدولة نحو التحول الرقمي وتبسيط الإجراءات الرسمية.
وتشمل المنصة أيضا خدمات إصدار بطاقة الرقم القومي، وثائق الزواج والطلاق، وشهادات الوفاة.
خطوات استخراج شهادة ميلاد عبر الإنترنت
للحصول على شهادة الميلاد إلكترونيا، يجب اتباع الخطوات التالية:
1. الدخول إلى الموقع الإلكتروني الرسمي لوزارة الداخلية.
2. إنشاء حساب جديد بإدخال البيانات المطلوبة مثل الرقم القومي، البريد الإلكتروني، كلمة المرور، العنوان، رقم الهاتف، الوظيفة، الجنسية، المحافظة، ورقم المصنع الموجود على البطاقة الشخصية.
3. بعد تسجيل الحساب، يتم اختيار خدمة «قطاع الأحوال المدنية».
4. تحديد نوع الوثيقة المطلوبة وهي شهادة الميلاد.
5. إدخال عنوان الاستلام، حيث سيتم إرسال الشهادة عبر البريد المصري.
6. إتمام عملية الدفع إلكترونيا من خلال وسائل الدفع المتاحة على الموقع.
خدمة استخراج شهادة ميلاد بالتليفون
كما أتاحت وزارة الداخلية خيارا إضافيا للراغبين في استخراج شهادة الميلاد دون الحاجة للإنترنت، وذلك من خلال الاتصال بالخط الساخن 16582.
يتبع المتصل الإرشادات الصوتية ويدخل الرقم القومي ورقم الهاتف، ثم يختار الخدمة المطلوبة.
تبلغ تكلفة استخراج شهادة الميلاد لأول مرة 80 جنيها، بالإضافة إلى 10 جنيهات رسوم التوصيل إلى المنزل.
خدمة التطبيق الإلكتروني
يمكن أيضا الاستفادة من تطبيق وزارة الداخلية المتاح على الهواتف الذكية، والذي يتيح للمستخدم استخراج شهادة الميلاد المميكنة بشكل فوري بخطوات بسيطة من أي مكان.
وهذه التسهيلات تأتي في إطار توجه وزارة الداخلية المستمر نحو تطوير الخدمات الإلكترونية وتقديم حلول عملية وسريعة للمواطنين، بما يسهم في تخفيف العبء عن الجهات الحكومية وتسهيل وصول المواطنين إلى مستنداتهم الرسمية بكل يسر وسرعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شهادة شهادة ميلاد شهادة ميلاد اونلاين استخراج شهادة ميلاد استخراج شهادة استخراج شهادة المیلاد استخراج شهادة میلاد الشهادة الإعدادیة وزارة الداخلیة
إقرأ أيضاً:
«الأعلى لشئون خدمة المجتمع» يؤكد أهمية تكامل المؤسسات الأكاديمية مع الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني
عقد المجلس الأعلى لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، برئاسة الدكتور مصطفى رفعت أمين المجلس الأعلى للجامعات، اجتماعه الدوري اليوم بجامعة المنوفية، بمشاركة رؤساء الجامعات ونوابهم لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وفي مستهل الاجتماع، أعرب الدكتور مصطفى رفعت عن شكره لجامعة المنوفية على الاستضافة، مشيدًا بجهودها في دعم قضايا خدمة المجتمع، وتعزيز التعاون بين الجامعات المصرية في مواجهة التحديات التنموية. كما أشاد بأداء الجامعة في تنظيم المؤتمر السنوي الثالث للقطاع تحت عنوان: «ابتكار مستدام».
- دور جامعة المنوفية في توطين وتطوير المشروعات الحرفية والصناعات الوطنية، بمشاركة قيادات جامعية وشخصيات عامة بارزة.
وأكد أمين المجلس أهمية هذه الفعاليات في ظل التحولات العالمية التي تتطلب حلولًا مبتكرة تعزز قدرة القطاع الأكاديمي على دعم الاقتصاد الوطني وتنمية البيئة المحلية.
وخلال الاجتماع، قدم المجلس التهنئة لنواب رؤساء الجامعات الذين تم تعيينهم حديثًا في قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، متمنيًا لهم التوفيق في أداء مهامهم، وتعزيز جهود الجامعات في دعم التنمية المستدامة.
وناقش المجلس عددًا من الملفات والموضوعات، شملت تقرير الأمانة الفنية للتحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي حول آليات التعاون مع الجامعات خلال المرحلة المقبلة، بما يسهم في توحيد الجهود، وتنمية العمل التطوعي بين الطلاب.
كما تناول الاجتماع المستجدات الخاصة بمشاركة الجامعات في جائزة مصر للتميز الحكومي، واستعرض عدة تقارير، أبرزها:
دراسة الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار والتحديات المرتبطة بتطبيقه.
تقرير مساهمة الجامعات في المبادرة الرئاسية 100 مليون شجرة.
كما ناقش المجلس كتاب نائب وزير الصحة والسكان لشئون السكان وتنمية الأسرة بشأن التعاون بين الجامعات ووزارة الصحة لتنفيذ الاستراتيجية الوطنية للسكان والتنمية (2023-2030)، وتحويلها إلى برامج فاعلة تعزز جودة الحياة للسكان.
واختتم الاجتماع بتأكيد أهمية تكامل المؤسسات الأكاديمية مع الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، بما يساهم في مواجهة التحديات التنموية وتعظيم دور الجامعات في خدمة المجتمع والبيئة.