كلمة حق وميهمنيش مين يزعل.. مفيدة شيحة تدافع عن بوسي شلبي
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
علقت الإعلامية مفيدة شيحة، على أزمة زميلتها الإعلامية بوسي شلبي الأخيرة مع أبناء الفنان الراحل محمود عبدالعزيز، بدون اكتراث لما سيترتب على كلامها.
وكتبت مفيدة شيحة على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك: “كلمه حق وميهمنيش مين يزعل مني لما رحت عزاء الفنان محمود عبد العزيز رحت في بيتو وقابلنا زوجته الاعلاميه بوسي شلبي وده كان في وجود ولادو الاتنين وكانت قاعده في منزله الي في زايد وكل الاقارب كانو هناك وكلهم كانو بيتعملو معها كزوجه المرحوم ودي شهاده حق لازم تتقال مع احترامي للقانون ولكن ده حصل والله علي ما اقوله شهيد”.
وقضت المحكمة برفض دعوى الإعلامية بوسي شلبي لإثبات مراجعة زواجها من الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وتأييد الحكم السابق الصادر من محكمة أول درجة، مع تغريم المدعية مبلغ 200 جنيه، وسقوط الحق في التماس إعادة النظر، وذلك لثبوت صحة الطلاق الصادر في عام 1998.
وجاء في الحيثيات أن المحكمة اطلعت على أوراق الدعوى، واستندت في قضائها إلى ما ثبت بمحاضر الجلسات والمرافعات ومستندات الطرفين، وأن الواقعة سبق نظرها والفصل فيها بالحكم الملتمس إعادة النظر فيه.
وأكدت المحكمة أن المدعية أقامت الدعوى رقم 4998 لسنة 2023 أسرة أكتوبر بطلب إثبات مراجعة زواجها من الفنان الراحل في تاريخ 16 سبتمبر 1998، وتعديل بياناتها في مصلحة الأحوال المدنية لتُدرج كأرملة بدلاً من مطلقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفيدة شيحة بوسي شلبي محمود عبدالعزيز فيسبوك المحكمة مفیدة شیحة بوسی شلبی
إقرأ أيضاً:
سوزان نجم الدين تعلق على أزمة بوسي شلبي وأبناء محمود عبد العزيز
علقت الفنانة سوزان نجم الدين، على أزمة الإعلامية بوسي شلبي مع ابناء الفنان الراحل محمود عبد العزيز.
وكتبت سوزان عبر حسابها على انستجرام: "عشت في بيت محمود عبد العزيز وزوجته بوسي شلبي أياماً وليالٍ كثيرة وطويلة أثناء تصويري في مسلسل باب الخلق الذي تشرفت بالعمل فيه مع العملاق الراحل".
منشور سوزان نجم الدينوحصل موقع صدى البلد على صورة ضوئية من حكم محكمة الجنايات بإثبات الطلاق للمرة الثانية بين الراحل الفنان محمود عبدالعزيز والمذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بعده دعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، وأصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
وأصدر مكتب المحامي بالنقض، بيانا بالنيابة عن ورثة الفنان الراحل، جاء فيه: إن ما تردد من مزاعم عن استمرار العلاقة الزوجية حتى وفاة الفنان لا أساس له من الصحة، مؤكدين أن الطلاق وقع رسميا عام 1998، وأن ما تبع ذلك كان مجرد علاقة عمل مهنية، حيث تولّت السيدة المذكورة إدارة بعض الأمور التنظيمية الخاصة بالراحل في المناسبات والمهرجانات.
وأوضح البيان أن الورثة التزموا الصمت احترامًا للقضاء المصري، حتى صدرت الأحكام النهائية، مؤكدين رفضهم الزج باسم وتاريخ الفنان الكبير في أي مزاعم غير صحيحة.