الثورة نت:
2025-05-10@12:05:40 GMT

خيبة أمل المرتزقة

تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT

خيبة أمل المرتزقة

 

 

منذ منتصف مارس 2025م وحتى السابع من مايو 2025م، مضت شهران إلا نيف واليمن تواجه أكبر قوة عسكرية وفق فقه العالم المعاصر، تضافرت معها قوتان هما بريطانيا وإسرائيل واليمن كبلد فقير محاصر برا وجوا وبحرا وكان يخوض حربا ضروسا مع تحالف عربي ظل مشتعل الأوار على مدى تسعة أعوام، هذا التحالف كانت تقف من ورائه أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وفي كلا الحالتين يخرج اليمن أكثر إصرارا وصمودا وأقوى شكيمة، لم تستطع أسلحة العالم المعاصر أن تخضعه لغاياتها وأهدافها.

ليس في الأمر ما يمكن استغرابه، فاليمن ظل على مدى تاريخه الممتد إلى الماضي السحيق، عصيا على إرادات الاستعمار منذ أكلت رمال صحراء صيهد حوافر خيل الرومان إلى الزمن الذي نعيش الذي شاهدنا أفتك أسلحة العالم المعاصر تقف عاجزة أمام صلابة الموقف والإرادة اليمنية في فرض ثنائية الخضوع والهيمنة على اليمن الذي شهدت سهوله ووهاده وهضابه وجباله حركة التاريخ الثقافي والحضاري في القديم وما يزال يقف كطود شامخ أمام كل حركة تاريخية تريد أن تثنيه عن مساره الحضاري والتاريخي.

وحين جاءت الرسالة السماوية إلى النبي العربي الأمي كان اليمن هو حامل رايتها وبشر بها العالم فاتحا وهاديا وما يزال وفيا لهذه الراية حين خذلها العرب من حوله وفرشوا جفونهم لجيوش الغزو من الشرق ومن الغرب وخضعوا وذلوا بعد أن كانت عزتهم في الإسلام.

مثل هذه الحقائق قد يجهلها ساسة الغرب من أولئك الذين يخوضون حربهم لتحقيق مصالح اقتصادية أو لإحداث توازن في حركة المصالح الدولية، لكن من المعيب أن يجهلها أهل اليمن من الذين غرهم في الله الغرور فأصبحوا عبارة عن دمى تحركها الدول الإقليمية والدولية فوقفوا على قارعة الطريق ينتظرون سقوط صنعاء بعد أن أعلنت أمريكا الحرب على بلدهم فباركوا الخطوات واعتبروها تطورا مهما قد يعجل بعودتهم إلى صنعاء، والثابت في قانون التاريخ اليمني أن من تقذفه صنعاء إلى خارج أسوارها لا يعود اليها أبدا ومن عاد يجد نفسه ذميما مدحورا فما يلبث إلا قليلا حتى يغادر صنعاء، ولعل أقرب مثال ما حدث في عقد السبعينيات من القرن العشرين لو أمعنوا النظر في الذين وضعوا أيديهم في يد المستعمر البريطاني الذي أغدق عليهم بجنيهات الذهب عن طريق واجهته في المنطقة والخليج العربي وهي السعودية، لقد تفرقت بهم السبل ولم يلبثوا في صنعاء إلا قليلا حتى كانوا خارج أسوارها الكريمة، وفي التاريخ عبر شتى ودروس لكن الذين امتهنوا الغرور لا يفقهون من القول إلا قليلا .

حين أعلنت أمريكا وقف عدوانها على اليمن بكى أولئك الناس بكاء شديدا وطفح بهم الكيل حتى لم يستطيعوا كتمانه فرأينا لهم تغريدات ومنشورات وفيديوهات على شبكات التواصل الاجتماعي تندب حظهم وتعبر عن خيبة أملهم التي كانوا يتوقعونها، فقد حلموا أن تحملهم قنابل أمريكا الارتجاجية على أجنحة اليمام حتى تهبط بهم في أزقة صنعاء وحواريها، وكاد بعضهم أن يرسم السيناريوهات ويسقط ما حدث في سوريا من سحل وقتل وتدمير ومن إبعاد وتشهير وتفاخر على صنعاء وعلى أهلها، لكن الله كان لهم بالمرصاد إذ خيب آمالهم وجعلهم ضحايا حسرتهم ومشاعرهم السلبية، كيف لا وقد كانوا فرحين مستبشرين وهم يشاهدون مقدرات اليمن تحرقها القنابل والصواريخ وكانوا يرون أشلاء الضحايا من المدنيين العزل تتناثر على أرصفة الشوارع وهم يرون أن الأمريكان والصهاينة بذلك يحسنون صنعاً، ما عدا قلة قليلة أنكروا على أمريكا ذلك القتل والدمار في اليمن ممن ما تزال ضمائرهم تنبض بالحياة وتفرق بين الحق والباطل .

الاختلاف طبيعة بشرية والتعدد في الرأي حق لا ننكره على أي أحد لكن في إطار دفع المفاسد والاحتكام إلى الحق، أما في جلب المفاسد وتعطيل حياة البشر، وإزهاق الأرواح التي حرمها الله إلا بالحق، وفي تدمير مقدرات الأمة فذلك باطل لا تقره الشرائع السماوية ولا النظريات الأخلاقية ولا أي آيديولوجيا سياسية مرت في تاريخ البشر منذ آدم إلى اليوم، ومن يضع نفسه في موضع الباطل الذي تجرمه الشرائع والنظريات والآيديولوجيات والقوانين البشرية فقد تجرد من كل خصائص البشر وتجرد من الإنسانية ووضع نفسه في مراتب الكائنات الحيوانية التي تدفعها غرائز البقاء على تدمير حياة المماثل لها فتقتله أو تأكله، وقد يستغرب المرء كيف لإنسان وضعه الله في مقام السؤال والمسؤولية أن يفرح بما يحدث لبلاده وأهله من دمار وقتل ومن فناء وحرق وحصار وجوع، وهو يرى ذلك عقابا مستحقا لا لشيء إلا لكونه لم يحقق له غاياته وأهدافه في السلطة والثروة والمجد والسؤدد، ومن وجد نفسه في هذا المقام فليراجع نفسه فقد لا يدرك أنه في مقام الباطل من حيث يعلم ومن حيث لا يعلم .

لقد قلت في يوميات الأسبوع المنصرم – في هذه المساحة نفسها والتي بعنوان ” أمريكا وحركة تغيير الموازين العالمية “- أن أمريكا تعمل لمصالحها ولا تدعم خيارات السلام في أي بلد ولن تحمل المرتزقة إلى صنعاء، ولا خيار للمرتزقة سوى الحوار وترتيب البيت اليمني بعيدا عن أجندات الخارج وسياساته، ومثل هذا التوجه قابل للتحقق إذا صلحت النوايا وأخلص الناس للقضايا الوطنية والقومية وعادوا إلى الحق وابتعدوا عن الباطل الذي يورد المهالك.

فاليوم تلوح أمامنا فرصة تاريخية للتصالح وتغليب مصالح اليمن على المصالح الذاتية والحزبية .. فهل تملك القوى الوطنية التي تتنازع الجرأة على إعلان تاريخي يحفظ لليمن حريته وكرامته وسيادته على كامل أراضيه وحقه في تقرير مصيره؟ نأمل أن يستشعر الكل مسؤوليته التاريخية أمام اليمن ووحدته وحريته وكرامته وسيادته .. وكفى ما قد مضى من الغي والخذلان.

 

 

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

العلامة فضل الله: نجدّد دعوة الدولة إلى تفعيل دورها الذي أخذته على عاتقها على الصّعيد الديبلوماسي

ألقى العلامة السيّد علي فضل الله، خطبتي صلاة الجمعة، على منبر مسجد الإمامين الحسنين في حارة حريك، بحضور عددٍ من الشخصيّات العلمائيّة والسياسيّة والاجتماعيّة، وحشدٍ من المؤمنين ومما جاء في خطبته السياسية:
وقال:"البداية ممّا لا زلنا نعاني منه وهو الاعتداءات الاسرائيليّة المستمرّة على هذا البلد، حيث يواصل العدو عمليّات الاغتيال واستهدافه للبيوت والغرف الجاهزة التي يستخدمها أهالي المنطقة الحدوديّة كبديل ولو موقّت عن البيوت التي دمّرها العدو في هذه القرى، أو في الغارات التي طاولت أخيرًا محيط النبطيّة بكل التداعيات الّتي تركتها والرعب الّذي خلّفته بفعل نوعيّة القنابل الّتي استخدمتها في اعتداءاتها، وهو في ذلك لا يزال يتعامل من موقع أنه يملك حرية الحركة من دون أي رادع، مستفيدًا من ذلك الصّمت المطبق عن كل جرائمه واعتداءاته من اللجنة المكلفة بتطبيق قرار وقف اطلاق النار والدول الضامنة له، فيما قامت وتقوم الدولة اللبنانيّة ومن خلفها المقاومة بالايفاء بالتزاماتها بكل مندرجات قرار وقف اطلاق النار، وحتّى ملاحقة كل من يعمل على المس به".
اضاف:"إننا أمام ما يجري، نجدّد دعوة الدولة اللبنانيّة إلى تفعيل دورها الذي أخذته على عاتقها على الصّعيد الديبلوماسي وأن ترفع صوتها في المحافل الدوليّة وهي تستند في ذلك إلى ما عبّر عنه قائد قوّات اليونيفيل في لبنان عندما قال إن اسرائيل هي من تعرقل تنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف اطلاق النار وهي من تمنع الجيش اللبناني من تنفيذ ما هو مطلوب منه حتى لا يتحول ما يجري من عدوان إلى أمر روتيني واعتيادي وكأن شيئًا لم يحصل. ونحن في الوقت نفسه، نجدّد تأكيدنا على الموقف اللبناني الموحّد في مواجهة هذه الاعتداءات واستمرار العدو باحتلاله لأرض لبنانيّة ما يمسّ بسيادة لبنان... وأن يكون التصويب على هذا العدو لا كما يجري من قبل البعض على موقع من مواقع القوة في هذا البلد مما يخشاه العدو ويحسب له حسابًا حيث لا يمكن أن يواجه هذا العدو بكل القدرات التي يمتلكها والتغطية السياسيّة الّتي تأمنت له بالضعف وبهذا الترهل والانقسام الذي نشهده عبر التّصريحات أو المواقف أو عبر ما يصدر من بعض وسائل الاعلام".
وجددالقول للقوى السياسيّة:" إن من حق كل فريق منها أن يكون له رأيه السياسي وموقفه مما يجري على صعيد البلد وفي كيفية التعامل مع التحديات التي تواجههم ولا نرى أي مشكلة في وجود هذا التنوّع الذي هو أمر طبيعي وقد عهدناه في هذا البلد، لكن هذا لا ينبغي أن يتم بالخطاب المتوتر والموتر الذي يزيد من انقسام السّاحة الداخلية ويثير الهواجس والمخاوف بين اللبنانيين ويسهم في زيادة الشرخ في ما بينهم والّذي قد يأتي بناء على فعل أو رد فعل، ودائمًا نؤكّد أن الخطاب المستفز سيقابله خطاب مستفز والكلام القاسي يرتد كلامًا قاسيًا، إننا نريد للغة الحوار الموضوعي الهادئ ولغة العقل أن تكون حاكمة دائمًا في أي موقع للخلاف وهي التي تحقّق النتائج والحلول، ونحن، على هذا الصّعيد، نعيد التأكيد على الوسائل الاعلامية أن تكون حريصة في هذه المرحلة على أن يكون دورها اطفائيًا وموضوعيًا وأن تشيع كل ما يعزز الوحدة الداخليّة وأن لا تبيح منابرها لكل من يريد إثارة الفتنة أو الحساسيات الطائفيّة أو المذهبيّة أو السياسيّة ومن لا يريد لهذا البلد الاستقرار والتآلف بين مكوّناته".
 وعن الانتخابات البلديّة، قدّر"دور الدولة ووزارة الداخليّة بالتحديد نجاحها في اجرائها بكل حريّة وبعيدًا من أي تدخلات والّذي سيشكّل حافزًا ايجابيًا لاستكمال الجولات الأخرى والاستحقاقات التي ستأتي وهو ما يعيد الاعتبار لدور الدولة وحضورها الّذي نريده أن يتعزّز، في الوقت الّذي نتمنّى للبنانيين تجاوز كل ما نتج من هذا الاستحقاق من انقسامات والاستعداد لمواجهة المرحلة التالية من الانتخابات بروح رياضيّة ووطنيّة يكون تعبيرها في صناديق الاقتراع لا استفزازًا مما يُعمل عليه على الأرض".  وختم مهنئا "المسيحيين الكاثوليك بانتخاب البابا رئيسًا لكنيستهم والّذي نأمل أن يحمل رسالة السيّد المسيح الّتي تدعو إلى المحبة والوقوف في وجه الظلم مما بات يتهدّد استقرار العالم في أمنه واقتصاده ونصرة المظلومين والفقراء والمعذّبين والمهمّشين". (الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة وزير الثقافة جال في طرابلس متفقدا آثارها: الحكومة أخذت على عاتقها الاهتمام بالمدينة Lebanon 24 وزير الثقافة جال في طرابلس متفقدا آثارها: الحكومة أخذت على عاتقها الاهتمام بالمدينة 09/05/2025 12:14:35 09/05/2025 12:14:35 Lebanon 24 Lebanon 24 الحكومة السورية: اللجنة الوطنية أخذت على عاتقها التحقيق في انتهاكات الساحل وإصدار نتائجها خلال 30 يوما Lebanon 24 الحكومة السورية: اللجنة الوطنية أخذت على عاتقها التحقيق في انتهاكات الساحل وإصدار نتائجها خلال 30 يوما 09/05/2025 12:14:35 09/05/2025 12:14:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تعيينات جديدة في مكتب العلامة فضل الله Lebanon 24 تعيينات جديدة في مكتب العلامة فضل الله 09/05/2025 12:14:35 09/05/2025 12:14:35 Lebanon 24 Lebanon 24 للناخبين.. إليكم هذا البيان من العلامة فضل الله Lebanon 24 للناخبين.. إليكم هذا البيان من العلامة فضل الله 09/05/2025 12:14:35 09/05/2025 12:14:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً فوائد متعددة وتكلفة أقل... عبّارات بحرية ستنطلق قريبًا من لبنان إلى قبرص! Lebanon 24 فوائد متعددة وتكلفة أقل... عبّارات بحرية ستنطلق قريبًا من لبنان إلى قبرص! 04:30 | 2025-05-09 09/05/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان... من "الممانعة" إلى الدولة الفاعلة Lebanon 24 لبنان... من "الممانعة" إلى الدولة الفاعلة 05:00 | 2025-05-09 09/05/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 محفوظ: القضاء والإعلام بحاجة إلى حياد ونزاهة لتحقيق العدالة Lebanon 24 محفوظ: القضاء والإعلام بحاجة إلى حياد ونزاهة لتحقيق العدالة 04:59 | 2025-05-09 09/05/2025 04:59:07 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. العثور على مقبرة جماعية في عرسال Lebanon 24 بالفيديو.. العثور على مقبرة جماعية في عرسال 04:44 | 2025-05-09 09/05/2025 04:44:38 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار استقبل وفد نقابة المحررين: الانتخابات البلدية رسالة العهد الأولى Lebanon 24 الحجار استقبل وفد نقابة المحررين: الانتخابات البلدية رسالة العهد الأولى 04:20 | 2025-05-09 09/05/2025 04:20:25 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "أنت تستحق كل الحب".. هيفا وهبي تحتفل بعيد ميلاد صديقها بصورة خاصة معه Lebanon 24 "أنت تستحق كل الحب".. هيفا وهبي تحتفل بعيد ميلاد صديقها بصورة خاصة معه 13:00 | 2025-05-08 08/05/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان قصير جداً.. مايا دياب تشعل المسرح برقصها (فيديو) Lebanon 24 بفستان قصير جداً.. مايا دياب تشعل المسرح برقصها (فيديو) 11:25 | 2025-05-08 08/05/2025 11:25:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حبنا يستحق القتال".. باسل خياط يعترف لممثلة لبنانية "بحبه" Lebanon 24 "حبنا يستحق القتال".. باسل خياط يعترف لممثلة لبنانية "بحبه" 10:12 | 2025-05-08 08/05/2025 10:12:12 Lebanon 24 Lebanon 24 نانسي عجرم تضحك في عزاء زوج كارول سماحة.. فيديو يُعرضها للانتقادات شاهدوا ماذا حصل Lebanon 24 نانسي عجرم تضحك في عزاء زوج كارول سماحة.. فيديو يُعرضها للانتقادات شاهدوا ماذا حصل 23:47 | 2025-05-08 08/05/2025 11:47:49 Lebanon 24 Lebanon 24 انتخاب روبرت بريفوست.. أول بابا أميركي في التاريخ Lebanon 24 انتخاب روبرت بريفوست.. أول بابا أميركي في التاريخ 12:09 | 2025-05-08 08/05/2025 12:09:51 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:30 | 2025-05-09 فوائد متعددة وتكلفة أقل... عبّارات بحرية ستنطلق قريبًا من لبنان إلى قبرص! 05:00 | 2025-05-09 لبنان... من "الممانعة" إلى الدولة الفاعلة 04:59 | 2025-05-09 محفوظ: القضاء والإعلام بحاجة إلى حياد ونزاهة لتحقيق العدالة 04:44 | 2025-05-09 بالفيديو.. العثور على مقبرة جماعية في عرسال 04:20 | 2025-05-09 الحجار استقبل وفد نقابة المحررين: الانتخابات البلدية رسالة العهد الأولى 04:17 | 2025-05-09 "صرخة المودعين" نظمت وقفة احتجاجية أمام مصرف لبنان فيديو عرض عسكري ضخم أمام زعماء العالم.. بث مباشر لفعاليات يوم النصر في روسيا Lebanon 24 عرض عسكري ضخم أمام زعماء العالم.. بث مباشر لفعاليات يوم النصر في روسيا 03:06 | 2025-05-09 09/05/2025 12:14:35 Lebanon 24 Lebanon 24 اختار اسم ليو الرابع عشر.. أول إطلالة للبابا الجديد (فيديو) Lebanon 24 اختار اسم ليو الرابع عشر.. أول إطلالة للبابا الجديد (فيديو) 13:24 | 2025-05-08 09/05/2025 12:14:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر للإعلان عن هوية البابا الجديد Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر للإعلان عن هوية البابا الجديد 12:19 | 2025-05-08 09/05/2025 12:14:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ياكورة مصر مالك .. صلاح عبد الله يعلق على خيبة الزمالك وبيراميدز
  • شاهد| بيان مليونية “لنصرة غزة.. بقوة الله هزمنا أمريكا وسنهزم إسرائيل” في ميدان السبعين بالعاصمة صنعاء
  • شاهد.. طوفان بشري وحشود مليونية في مسيرة “لنصرة غزة.. بقوة الله هزمنا أمريكا وسنهزم إسرائيل” بميدان السبعين في العاصمة صنعاء (صور جوية)
  • من هو السعودي حميدان التركي الذي أفرجت عنه أمريكا بعد 20 عاما من الاعتقال؟
  • العلامة فضل الله: نجدّد دعوة الدولة إلى تفعيل دورها الذي أخذته على عاتقها على الصّعيد الديبلوماسي
  • في زكري ميلاده.. من هو "تايسون" الذي هزم المصاعب بصوته وموهبته وتحوّل لعلامة مميزة في السينما والدراما
  • ما الذي يقوله الشعراء؟
  • انتصار اليمن وهزيمة أمريكا
  • اليمن ينتصر على إمبراطورية ترامب