مصطفى بكرى يحيى ذكرى وفاة شقيقه محمود
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
وجه الإعلامى مصطفى بكرى رسالة مؤثرة لشقيقه الراحل الكاتب الصحفى محمود بكرى.
وقال مصطفى بكرى خلال تقديم برنامج حقائق وأسرار المذاع عبر قناة “صدى البلد”، أن غدا يوافق الذكرى الثانية لرحيل شقيقه.
جنازة محمود بكرىوتابع بكرى قائلا:" عشنا سويا ولم نفترق ولم نختلف مطلقا، قضى 70 يوما فى المستشفى قبل رحيله".
وأضاف بكرى، شقيقى كان رئيسا لتحرير البرنامج يعمل ليل نهار، وأكرمه الله بعد وفاته بالإعداد الكبيرة التى حضرت الجنازة.
تجدر الإشارة إلى أن الكاتب الصحفي محمود بكري كان يعاني من أزمة صحية جعلته يلازم سرير المرض داخل مستشفى السلام الدولي لمدة 70 يوما، قبل أن يرحل عن عالمنا يوم 10 مايو 2023 داخل مستشفى المعادي العسكري، الذي دخلها عقب تأخر حالته.
وجرى إدخال بكري إلى غرفة العناية المركزة بالمستشفى العسكري، حيث كان يعالج من الالتهاب الرئوي والخلل بالجهاز المناعي، قبل وفاته.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصطفى بكرى اخبار التوك شو صدى البلد محمود بكرى مصطفى بکرى
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: مصر ضمانة التوازن والاستقرار في المنطقة بقيادة الرئيس السيسي
أكد الإعلامي مصطفى بكري أنه بعد وقف إطلاق النار في غزة، والتوصل لاتفاق تاريخي ينهي الحرب في غزة، فإن مصر بقيادة الرئيس السيسي عادت مركزا للقرار في المنطقة في عهد الرئيس السيسي بعد محاولات شتى لإقصائها.
وكشف مصطفى بكري خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم، الجمعة، أن «مصر عادت لتكتب قواعد اللعبة، وعادت العقل الذي يفكر للعرب ووسيط للم الشمل، وحقن الدماء، وأنها مصر المنتصرة، نجحت في إجهاض مخطط التهجير، وهي ضمانة التوازن والاستقرار في المنطقة بقيادة الرئيس السيسي»
وأضاف مصطفى بكري أن، « الرئيس عبد الفتاح السيسي، واجه حملات من التشويه و الادعاءات والأكاذيب من الداخل والخارج، ولم يرد بالصوت العالي ولا بالخطابات النارية إنما رد بالفعل والإنجاز والصبر، وذلك لبحثه عن مستقبل مصر والأمة».
وأوضح مصطفى بكري أن اللحظات التي تم فيها الاتفاق على وقف النار في غزة، هي لحظات فارقة، وتمثل سنوات طويلة تحملها الرئيس السيسي تحت النار، من ادعاءات بالفشل في السياسة الداخلية والخارجية، إلى تهميش دور مصر، لكن اللي شاف مصر 2013 وشايفها اليوم سيلاحظ الفرق، مؤسسات كانت تترنح وفساد، ولكن من قلب كل هذا ظهر السيسي وقرر المواجهة، لم يكن يبحث عن مجد شخصي ولكنه من القادة اللذين يعملون في الظل ويتخذون القرارات الاستراتيجية، وليس العاطفية».
وتابع بكري أن « كثيرون تهجموا على الرئيس السيسي ومصر وظلموه ولكنه لم ينكسر ولم ينحني، فهو لديه قناعة راسخة أن اللذي يعمل الصح لا يخشى شيئا.. كان يأخذ قرارات مؤلمة وواجه ماكينة ضخمة من الأكاذيب والشائعات و بنى بلدا حديثا، وبنى عاصمة وطرق وكباري واستصلح أراضي، وواجه الوباء الكبدي»
ولفت مصطفى بكري أن «ما يحدث ليس مجرد انتصار في فلسطين ولكنه انتصار للأمة ومصر رفعت كلمتها ولم يسع السيسي وراء الكاميرات، ولكنه كان يسعى للإنسان في فلسطين، وقف النار أعلن في مصر وترامب سيحضر مصر ليشهد توقيع الاتفاق النهائي على وقف النار في غزة، بما يمثل رسالة لكل العالم أن القاهرة عادت مركزا للقرار