وزارة الشؤون الإسلامية تنظم لجنة تحكيم دولية من (6) دول ضمن التصفيات النهائية للمسابقة القرآنية بدول البلقان
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
المناطق_متابعات
تنظم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، بالتعاون مع المشيخة الإسلامية في جمهورية كوسوفو، والتنسيق مع سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية ألبانيا، التصفيات النهائية للمسابقة الدولية للقرآن الكريم بدول البلقان، التي تُقام في العاصمة الكوسوفية بريشتينا، وذلك عبر الملحقية الدينية بسفارة المملكة في البوسنة والهرسك.
وضمن جهود الوزارة التنظيمية للمسابقة، شُكّلت لجنة تحكيم دولية تضم نخبة من المتخصصين في علوم القرآن الكريم وقراءاته من (6) دول، يتمتعون بكفاءات علمية وأكاديمية، وخبرة طويلة في التحكيم والمشاركات القرآنية، وفق أعلى معايير النزاهة والدقة، بما يعزز حضور المملكة في المحافل القرآنية الدولية، ويعكس رسالتها في خدمة كتاب الله، والعناية بحفظه، وترسيخ منهج الوسطية والاعتدال في المجتمعات الإسلامية.
أخبار قد تهمك وزارة الشؤون الإسلامية تطلق التصفيات النهائية لأكبر مسابقة قرآنية في البلقان بمشاركة متسابقين من 22 دولة 8 مايو 2025 - 1:42 صباحًا وزارة الشؤون الإسلامية تعرض إرثًا معرفيًّا عبر جناح مكتبة مكة المكرمة في معرض “جسور” بكوسوفو 7 مايو 2025 - 6:14 مساءًالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة الشؤون الإسلامية وزارة الشؤون الإسلامیة
إقرأ أيضاً:
وزير الشؤون الإسلامية من المغرب: خدمات ضيوف الرحمن تبدأ منذ لحظة دخولهم أراضي المملكة
التقى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اليوم السبت، برؤساء وأعضاء المجالس العلمية لجهة مراكش، وذلك بحضور وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية بالمملكة المغربية أحمد التوفيق، ووالي مدينة مراكش فريد شوراق، وذلك في المجمع الإداري والثقافي محمد السادس للأوقاف والشؤون الإسلامية.
وخلال اللقاء، أكد الدكتور آل الشيخ أن المملكة بقيادتها الرشيدة، تحمل رسالة عظيمة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتُقدّم للعالم أنموذجًا إسلاميًا معتدلًا يرتكز على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم, منوهًا بالعناية الكبيرة التي توليها المملكة بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، مؤكدًا أن خدمات ضيوف الرحمن تبدأ منذ لحظة دخولهم أراضي المملكة، حيث ينعمون برعاية متكاملة تشمل الجوانب الصحية والأمنية والإرشادية، مما يُيسّر لهم أداء مناسكهم بكل يسر وطمأنينة.
وشدد على الدور الحيوي الذي يضطلع به العلماء في ترسيخ مبادئ الرحمة والعدل، وتعزيز وحدة الصف والاجتماع على ثوابت الدين، داعيًا إلى الالتزام بالسيرة النبوية الصحيحة وتقديمها كقدوة في الدعوة والسلوك.