حقيقة عودة هنا الزاهد لـ طليقها أحمد فهمي
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أثار الفنان أحمد فهمي، جدلا واسعا على السوشيال ميديا حول حقيقة عودته إلى طليقته الفنانة هنا الزاهد، وذلك بعد نشره مقطع فيديو من فيلم «مستر إكس»، الذي جمعه بطليقته الفنانة هنا الزاهد وعلّق عليه قائلا: «لو ده هيثبتلك إني.. مفاجأة، مش كده؟».
وفي هذا الصدد كشف الفنان أحمد فهمي حقيقة عودته لـ هنا الزاهد، وكتب عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «للتوضيح، البوست اللي نزل على صفحتي واتشال هو غلطة غير مقصودة من أحد أفراد فريق
السوشيال ميديا في الشركة اللي ماسكة حسابي، موضوع بسيط ومش مقصود، أنا اللي بحب أقوله، بقوله بشكل مباشر من غير تلميحات أو غيره، كل الأحترام لكل زملائي وبالتوفيق للجميع».
وفي وقت سابق تحدثت الفنانة هنا الزاهد عن مرحلة ما بعد الطلاق من الفنان أحمد فهمي، موضحا أن الأمر أثر على حالتها النفسية.
وقالت هنا الزاهد خلال لقائها ببرنامج Mirror الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج، عبر موقع الفيديوهات« يوتيوب»، إنها تعرضت لصدمة كبيرة بعد انفصالها رغم أنها تعلم أن الأمر «قسمة ونصيب»، مشيرة إلى أن تلك الفترة كانت مرحلة كاشفة لمن حولها، فمنهم من كانوا أصدقاء طيبين، وآخرون لم يكونوا كذلك، مضيفة: «أقصد المحيطين من الأصدقاء ولكن ليس من العائلتين».
طلاق هنا الزاهد وأحمد فهميانفصل الفنان أحمد فهمي عن الفنانة هنا الزاهد في أواخر نوفمبر لعام 2024، بعد زواج دام لمدة 4 سنوات، ومنذ ذلك الوقت، قررت هنا التركيز على أعمالها فقط.
اقرأ أيضاًسهير رمزي: بوسي شلبي كانت السند الرئيسي لـ محمود عبد العزيز حتى لحظة وفاته
أفلام عيد الأضحى 2025.. موعد عرض «المشروع x»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: آخر أعمال الفنانة هنا الزاهد أحمد فهمي وهنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد طلاق هنا الزاهد وأحمد فهمي هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد الفنان أحمد فهمی
إقرأ أيضاً:
فنانون يضيئون على تجاربهم التشكيلية في «جاليري الاتحاد»
فاطمة عطفة (أبوظبي)
نظم «جاليري الاتحاد للفن الحديث» في مقره بالخالدية بأبوظبي، أول أمس، جلسة فنية تحدث فيها عدد من الفنانين عن أعمالهم وتجاربهم التشكيلية من خلال المعرض الجماعي القائم في الجاليري بعنوان «كروما»، وشارك في الأمسية الفنية كل من الفنانين: ثريا إسكندر من باكستان، ألوين بيوخيل من أفريقيا، نضال خضور من سوريا، ومن العراق كل من مصطفى نور الدين وسعد تويج، ونرجس سليمان زاده من إيران، وأدارت جلسة النقاش مع الفنانين غيداء غانم من «جاليري الاتحاد».
بدايةً، أشارت الفنانة ثريا إسكندر إلى أنها تستخدم مزج التقنيات الكلاسيكية للمدرسة المغولية بالسرد المعاصر، كما أنها تستخدم الرمزية لاستكشاف الهوية والذاكرة وعملية التحول المستمرة. وبدورها أكدت الفنانة نرجس سليمان على أن عملها هو انعكاس متعدد الطبقات للثنائيات التي نعيشها.
أما الفنان ألوين بيوخيل، فقد أشار إلى التناغم اللوني المدروس في أعماله مما يعبّر عن حالات شعورية مختلفة، مع تركيز خاص على الفرح، باعتباره فعل مقاومة، ووسيلة للشفاء. أما لوحات الفنان بيوخيل فهي من وحي زيارته اليمن وحضرموت.
وتحدث الفنان مصطفى نور الدين، منطلقاً من تجربته الغنية كأستاذ بكلية الفنون في بغداد، وأكد على أن الفنان يجب أن يكون على دراية عميقة بالفن وتاريخ الفن. أما الفنان نضال خضور فقد أشار إلى بعض من أعماله قائلاً: «فيها منظور يوحي بحكايات»، وعرض لوحة لمدينة عند الغروب، وفيها تظهر الظلال ومجموعة من الألوان التي تشير للحميمية.
أما الفنان سعد تويج فقد أشار إلى أنه نفّذ الكثير من الأعمال الفنية خلال جائحة كورونا، ومنها ما يشبه البودكسات، كما عمل في شغله الفني على سردية الألوان.