«حوارات إنفستوبيا – أوروبا» تنطلق بنسختها الثالثة في ميلانو
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتنطلق خلال الأسبوع الجاري النسخة الثالثة من حوارات إنفستوبيا - أوروبا في مدينة ميلانو الإيطالية، حيث يصل وفد رسمي واقتصادي إماراتي رفيع المستوى برئاسة معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، رئيس إنفستوبيا، وبمشاركة معالي علياء بنت عبدالله المزروعي، وزيرة دولة لريادة الأعمال، ومحمد عبدالرحمن محمد الهاوي، وكيل وزارة الاستثمار، لبحث فرص بناء شراكات مستقبلية متنوعة مع مجتمع الأعمال الإيطالي والأوروبي، انسجاماً مع رؤية «إنفستوبيا» كمنصة عالمية مؤثرة ومتجددة تجمع الحكومات وقادة الأعمال.
ويضم وفد الدولة نحو 60 مشاركاً يمثلون جهات حكومية رئيسية، مثل وزارة الاستثمار، ومكتب أبوظبي للاستثمار (ADIO)، ودائرة الاقتصاد والسياحة بدبي، والمنطقة الاقتصادية برأس الخيمة، ومكتب الشارقة للاستثمار الأجنبي المباشر (استثمر في الشارقة)، إلى جانب شركات إماراتية بارزة من القطاع الخاص مثل G42، وADQ، وNG9، ومرجان، وبيئة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إنفستوبيا وزارة الاقتصاد ميلانو عبدالله بن طوق الإمارات إيطاليا
إقرأ أيضاً:
“جسور”… مشروع لتدريب الشباب على التجارة الإلكترونية والمشاريع الرقمية
دمشق-سانا
لتمكين الشباب في مجالي التجارة الإلكترونية وإنشاء وإدارة المشاريع الرقمية جاء مشروع “جسور” الذي أطلقته الغرفة الفتية الدولية بدمشق أمس بالتعاون مع منصة “حربوق”.
وأوضح نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة بنطاق الريادة والأعمال عمر القاسمي، في تصريح لـ سانا أن المشروع يسهم في سدّ فجوة حقيقية في المهارات والمعرفة الرقمية داخل المجتمع المحلي، ولا سيما في ظل الحاجة المتزايدة إلى التحول نحو الاقتصاد الرقمي، لافتاً إلى أن المشروع له دور في تمكين الأفراد اقتصادياً، ويشجع روح الابتكار لديهم، ويفتح آفاقاً جديدة للعمل الحر الرقمي، ما يجعله مشروعاً ذا تأثير إستراتيجي في دعم الاقتصاد المحلي وتعزيز ريادة الأعمال في سوريا.
بدورها أشارت مديرة المشروع ريناد نوفل إلى أن مدة التدريب للمشروع 30 ساعة، ويستفيد منه 15 متدرباً، حيث يركز التدريب على محاور متعددة، تشمل التفكير الريادي وتوليد الأفكار التجارية، وإعداد دراسة الجدوى، والتصوير الاحترافي للمنتجات بأدوات بسيطة، والتسويق الرقمي والترويج الصحيح، وخدمة العملاء وبناء الثقة مع الجمهور، وإدارة المخزون، والمفاهيم الأساسية للمحاسبة وإدارة الإيرادات، على أن تتم رعاية المشاريع المتميزة في نهاية المدة، والتشبيك مع منصة “حربوق” لعرض منتجاتهم.
من جانبها لفتت مدربة المشروع المهندسة ساره قطف إلى أنها تدرب المستفيدين من المشروع على حل المشاكل العالقة بين الأعمال والمعلوماتية، وإعطائهم الخطوة الأولى للبدء بمشاريعهم عن طريق معرفة الشريحة المستهدفة أو خلقها لتسويق منتجاتهم.
ورأى طالب السنة الثالثة بهندسة المعلوماتية محمد الهادي الغفير أن المشروع يدعم المجال النظري الذي يدرسه في الكلية، ويعزز المعرفة لجهة الاستفادة من التقنيات الإلكترونية في الجانب التجاري والتسويقي، فضلاً عن دعم الشباب لترجمة مشاريعهم على أرض الواقع.
تابعوا أخبار سانا على