"وسط البلد" يجسد أحلام الشباب وكلاسكيات السيمفوني فى المحكي ضمن فعاليات مهرجان القلعة
تاريخ النشر: 27th, August 2023 GMT
أكدت السهرة الثانية من الدورة 31 لمهرجان قلعة صلاح الدين الدولى للموسيقى والغناء أحد أهداف دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر والرامية إلى نشر الفنون الجادة بين جموع الشعب المصرى معبرة عن التنوع والثراء الذى تتميز به الفعاليات.
فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء فعاليات السهرة الثانية من مهرجان القلعة الدولي للموسيقي والغناء
فعلى مسرح المحكي وبإيقاعات وكلمات تحمل طابعًا متفردًا ومع تصفيق وهتاف حشد جماهيرى ضخم نجح فريق وسط البلد فى تجسيد مشاعر وأفكار وطموحات الشباب والجيل الجديد بمجموعة من الأعمال الغنائية المستلهمة من واقع المجتمع كان منها قل للمليحة، تسمحيلي، قربيلى، نفسي احبك، مجنون، الجارية، هيلا هوب، يارب يا معز، عالوعد، انتيكا، القاسية، مسكرات، يلالى، شمس النهار وغيرها.
سبقها عدد من المؤلفات الكلاسيكية العالمية التى عزفها أوركسترا القاهرة السيمفونى بقيادة المايسترو محمد سعد باشا ومشاركة الميتزوسوبرانوأمينة خيرت ولاقت الإعجاب والاستحسان كان منها مختارات من أوبرا كارمن لبيزيه، متتابعة لخاتشاتوريان ورقصات مجرية لبرامز، وخلالها قام قائد الحفل محمد سعد باشا بتعريف الحضور بالمعزوفات من خلال تقديم نبذات عنها كما غنت الميتزوسوبرانو أمينة خيرت عملين تناولا الحب والحياة فى مجتمعات الغجر وصاحبتها بأداء حركات تعبيرية.
وكان عازف البان فلوت عمرو سمير قد قدم فقرة على المسرح الخارجى تضمنت عدد من الاعمال الموسيقية العربية والغربية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مهرجان “إنترموزي” الدولي يختتم فعالياته في موسكو بحضور لافت
روسيا – اختتمت في العاصمة الروسية موسكو فعاليات الدورة السنوية لمهرجان “إنترموزي” الدولي للمتاحف، الذي أقيم هذا العام تحت شعار “المتحف: مختبر التراث”.
وحقق المهرجان رقماً قياسياً في عدد الزوار تجاوز 18 ألف زائر خلال أربعة أيام فقط من الفعاليات الثقافية والمعرفية المكثفة.
وشهد حفل الافتتاح الرسمي حضور وزيرة الثقافة الروسية أولغا ليوبيموفا التي أشادت بالدور المحوري للمتاحف في حفظ الذاكرة الجماعية وصياغة المستقبل الثقافي.
وقد تحولت أروقة المهرجان إلى ساحة حوار حيوية جمعت نخبة من الخبراء والمتخصصين في شؤون المتاحف من مختلف أنحاء العالم، حيث شارك أكثر من 430 متحدثاً في جلسات نقاشية غطت أحدث التوجهات في القطاع المتحفي.
تميزت هذه الدورة بمشاركة دولية واسعة ضمت ممثلين عن 26 دولة من بينها الإمارات العربية المتحدة، مصر، الصين، الهند، والبرازيل، مما أضفى طابعاً عالمياً على النقاشات وفتح آفاقاً جديدة للتعاون الثقافي الدولي. وقد توجت هذه الروح التعاونية بتوقيع عدة اتفاقيات شراكة استراتيجية، أبرزها اتفاقية تعاون بين متاحف روسيا والبرازيل في مجال تبادل الخبرات والمقتنيات الفنية.
وعلى صعيد البرنامج الفني، قدم المهرجان باقة متنوعة من العروض والمعارض التي لاقت إعجاب الزوار، حيث أتاح معرض “متاهة التجربة المتحفية” فرصة فريدة للتعرف على رؤى مبتكرة في عرض المقتنيات التراثية، بينما سلطت ورش العمل المتخصصة الضوء على سبل تعزيز إتاحة المتاحف لذوي الاحتياجات الخاصة.
ولم يغفل المنظمون الجانب الترفيهي والتعليمي، حيث شهدت الفعاليات برنامجاً حيوياً للأطفال ضم ورش عمل تفاعلية وجولات افتراضية في أشهر المتاحف، كما تم تنظيم عروض سينمائية وثائقية كشفت عن كواليس العمل في أبرز المؤسسات الثقافية.
وفي ختام المهرجان، تم تتويج المتحف الروسي الحكومي بلقب “متحف العام” ضمن فعاليات حفل توزيع جائزة د.س.ليخاتشيف الوطنية، التي تعد أرفع تكريم في مجال العمل المتحفي بروسيا. وقد أشاد المشاركون بالمستوى التنظيمي المتميز للحدث، الذي عزز مكانته كواحد من أهم المنصات الدولية لتبادل الخبرات وتطوير العمل المتحفي على المستوى العالمي.
المصدر: RT