عيد الاستقلال الأردني 2025: رسائل وعبارات
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
يتم الاحتفال بـ عيد الاستقلال الأردني في المملكة الأردنيّة الهاشميّة في 25 من شهر أيار من كل عام، وذلك بسبب استقلال الأردن عن بريطانيا من عام 1946م، ويتضمن هذا اليوم ويشتمل هذا اليوم إطلاق الألعاب النارية واحتفالات، ورفع الاعلام من أجل غرس حب الوطن في قلوب الأجيال الناشئة، وفيما يلي أجمل الرسائل والعبارات عن هذا اليوم المميز:
رسائل عن عيد الاستقلال الأردني 2025كل عام والأردن بألف خير.أتمنى لبلد الأردن النمو والازدهار بمناسبة عيد الاستقلال الأردني الـ 87في عيد استقلالك كل عام ووطني الغالي بالف خير.في عيد استقلالك يا وطني الغالي نجدد عهدنا لك الوفاء والولاء.كل عام وأنت أغلى الأوطان.كل عام والوطن الغالي بألف خير.أدام الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان.لا يوجد رسائل تكفي لمدح الأردن الغالي، كل عام وهو بألف خير.الأيام تقترب لنحتفل بهذا الوطن وشعبنا بالف خير.إن فرحة الاستقلال هي التي ترسم معها ملامح السرور والفرحفي قلب كل الشعب الأردني.نهنىء الشعب الأردني ونبارك للوطن الغالي وكل عام والأردن بالف خير.شعر عن عيد الاستقلال الأردني
أيا أردن الغالي يا وطني
يا حبي الابدي وأشجاني
يا قلباً أحاكيه من أعماق
وجداني أناجيه أكلمه أغنية
بأحلى ألحاني أيا أردن
في شوق لك دائم شوق كحال
ضمئاني كحال غائب مجبر
عن أم من أزماني كحال تائه
ضائع يعيش الحلم احزاني أيا أردن الغالي
حماك الله من عابث ومن أشرار حقداني حماك الله
كي تبقى لكل الكون عنواني حماك الله ياوطني الحبيب الغالي
وحمى عبد الله الثاني أردن أشرق في الوجدان مرآكا
وجنة الخلد أهدت بعض معناكا نسيج وحدك أنت الحسن
يا وطني الحبيب والغالي هذا الجمال وهذا السحر تاجاكا
هتفت باسمك تحنانا وتعلية فنور القلب من رؤيا محياكا
فيما يلي أجمل عبارات عن حب الأردن بمناسبة يوم الاستقلال:
الوطن هو عز وشرف، الأردن هو حصن نحتمي به ونلجأ إليه هربًا من قسوة الحياة، فاللهم احفظ الأردن وارفع شأنه في عليين.إن أجبرتني الأيام على الرحيل، فيكف يمكنها أن تجبر قلبي على نسيانك أنت في القلب يا وطني الغالي الأردن.إن لفيت جميع البلاد من مشارق الأرض ومغاربها، سوف يبقى وطني الغالي الأردن هو الأجمل دائمًا وأبدًا.الوطن هو عزي وشرفي وهويتي، له أنتمي وبه أفتخر.الوطن الباقي ومن دونه إلى زوال، لذا اجعلوا هذا الوطن "الأردن أولًا" وليأتي بعده من يأتي. كلمات دالة:عيد الاستقلال الأردنيالاردن تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: عيد الاستقلال الأردني الاردن عید الاستقلال الأردنی وطنی الغالی کل عام
إقرأ أيضاً:
المتحدثون: حكمة الملك صمام أمان الوطن وركيزة ثباته في مواجهة التحديات المتشابكة
صراحة نيوز -أكد رئيس الديوان الملكي الهاشمي يوسف حسن العيسوي أن صلابة الأردن وقوته لا تُقاس بحجم التحديات بل بقدرته المستمرة على تحويلها إلى فرص، مستندة إلى قيادة هاشمية لا تساوم على الثوابت، وشعب لا يُفرط في كرامته ووحدته الوطنية مهما اشتدت الأزمات.
وأكد العيسوي، خلال لقائه وفد جمعية لفتا العربية للعمل الاجتماعي، أن رؤية جلالة الملك عبدالله الثاني لمستقبل الأردن تقوم على ثلاث ركائز لا تنفصل: سيادة القانون، وصيانة الكرامة الوطنية، والانفتاح المدروس على العالم، مشيرًا إلى أن الإنسان الأردني يبقى جوهر النهضة ومحور التنمية، وهو الرصيد الأكبر في معادلة الإصلاح.
وأشار إلى أن مواقف الاردن من القضايا القومية والإنسانية، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية، هي التزام تاريخي تجسده المواقف العملية والدعم الإنساني المستمر للأشقاء في غزة والضفة الغربية، ومواقف جلالة الملك التي تعكس ضمير الأمة وتُطالب بحقوق مشروعة غير قابلة للمساومة.
وأوضح العيسوي بأن الخطاب الأردني في المحافل الدولية، كما جاء في خطاب جلالة الملك أمام البرلمان الأوروبي، هو صوت للعدالة، ورفض قاطع لسياسات الإقصاء والاحتلال، ورسالة ثابتة تنادي بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على ترابها الوطني وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار إلى الدور الريادي الذي تقوم به جلالة الملكة رانيا العبدالله في دعم التعليم والمرأة والشباب، وإلى جانب الجهود المتميزة التي يبذلها سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في إشراك الشباب في صياغة القرار الوطني وبناء المستقبل الذي يستحقونه.
وأوضح العيسوي أن المناسبات الوطنية، التي يعيشها الوطن حاليا، هي محطات يتجدد فيها العهد، ويتكرس فيها معنى السيادة والاعتماد على الذات، مؤكدًا أن الانتماء كما أراده الهاشميون هو التزام يومي وسلوك يُترجم إلى إنجاز.
من جانبهم، أكد المتحدثون، خلال اللقاء، أن الأردن بقيادته الهاشمية يشكل واحة أمن واستقرار وسط منطقة تعصف بها التحولات، مشيرين إلى أن هذا الاستقرار لم يكن ليترسخ لولا التحام الأردنيين بقيادتهم الهاشمية الحكيمة وتمسكهم بوحدتهم الوطنية.
وعبّروا عن تأييدهم المطلق لمواقف جلالة الملك وجهوده، مؤكدين أن قيادته الحكيمة تمثل صمام أمان الوطن وركيزة الثبات في مواجهة التحديات المتشابكة.
وأشاروا إلى أن مواقف جلالته، ليست فقط دليلًا على رؤيته الثاقبة، بل هي نبراس يهتدي به الأردنيون في مسيرتهم نحو مستقبل أفضل، مبينين أن الوحدة الوطنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية تمثل الجدار المنيع، الذي يحمي الأردن ويصونه، مهما تعاظمت العواصف من حوله.
وأشادوا بالدور المحوري الذي يضطلع به جلالة الملك في الدفاع عن قضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، مؤكدين أن جلالته يقود جهودًا استثنائية لنصرة الأشقاء في فلسطين، والعمل على وقف العدوان الإسرائيلي المتكرر على قطاع غزة.
كما أكدوا أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس تمثل ركيزة أساسية في حماية هوية المدينة والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم فيها.
وثمّن المتحدثون جهود جلالة الملكة رانيا العبدالله، وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، معتبرين أن هذا الحضور المتفاعل هو انعكاس لرؤية ملكية عميقة تؤمن بأن الشباب هم عماد المرحلة القادمة وضمانة الاستمرار.