#سواليف – خاص

 بدعوة الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط #اتفاقية_الغاز مع #الكيان_الصهيوني (#غاز_العدو_احتلال) انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم من #المسجد_الحسيني مسيرة تحت عنوان:

“نحمي بلدنا بفك الارتباط مع الصهاينة”

وأكد المشاركون في المسيرة على وحدتنا التي لن تنفصم عراها في مواجهة العدوّ الأساسي، والتهديد الحقيقيّ، والخطر الحقيقي: المشروع الاستعماري الاستيطاني الصهيوني الذي يريد الهيمنة على فلسطين والأردن والمنطقة كلّها، ولا تتوقّف أطماعه عند حدود معينة، ولن تتوقّف مذابحه ومجازره واعتداءاته عند غزة، أو الضفة الغربية، أو لبنان، أو سوريّة.

مقالات ذات صلة نشر تعليمات العمل الإضافي المعدلة 2025 بالجريدة الرسمية 2025/05/16

وبينوا أن الخطر الأوّل هو الخطر الصهيوني، وإسناد غزّة وتعزيز صمودها لا يتمّ إلا بفك الارتباط الكامل بالمشروع الصهيوني.

وطالب المشاركون في المسيرة الحكومة بالغاء هذه الاتفاقية مع العدو الاسرائيلي ، لما تشكله من تهديد للامن الوطني الاردني ، ولما تشكله من تطبيع للعلاقة الاردنية مع الاحتلال الصهيوني المتغطرس.

وهتف المشاركون:



من الجنوب للشمال غاز العدو احتلال

يا نشمي يا نشمية بدنا هبة وطنية

علي الصوت صياح صياح وغاز العدو احتلال

كلمة حق وصاريحة وادي عربية فضيحة

الشعب يريد اسقاط الاتفاقية

يا عمان السبع جبال غاز العدو احتلال

طفي الكهرباء يا نشمية.. صهيونية مية مية

علا يا أردن علا الموت ولا المذلة

علي صوتك بعمان ما بدنا غاز الكيان

شعب الاردن يا احرار الغاز الصهيوني عار

علي يا شعبي الأصيل ما بدنا غاز اسرائيل  

فليعلو صوت الرجال .. غاز العدو احتلال  

أردنيون من المسجد الحسيني يرفضون التطبيع واتفاقية الغاز مع العدو pic.twitter.com/14zSyHpy6g

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 16, 2025

(#غاز_العدو_احتلال) من المسجد الحسيني .. "نحمي بلدنا بفك الارتباط مع الصهاينة" pic.twitter.com/brVN7MKJmR

— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 16, 2025

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اتفاقية الغاز الكيان الصهيوني المسجد الحسيني غاز العدو احتلال بفک الارتباط

إقرأ أيضاً:

تصعيد مرتقب في القدس.. جماعات المعبد تحشد لاقتحامات واسعة خلال عيد “الحانوكاه”

#سواليف

تستعد مدينة #القدس_المحتلة و #المسجد_الأقصى المبارك لموجة جديدة من #الاعتداءات و #التصعيد_الإسرائيلي مع بدء موسم ما يُعرف بـ” #عيد_الأنوار ” اليهودي أو ” #الحانوكاه “، وسط تحذيرات من مخططات لفرض #طقوس_دينية غير مسبوقة داخل المسجد، في إطار مساعٍ لتكريس السيادة الإسرائيلية عليه وطمس هويته العربية والإسلامية.

ويؤكد أستاذ دراسات “بيت المقدس”، الدكتور عبد الله معروف، أن جماعات المعبد المتطرفة باتت تستغل كل مناسبة دينية لزيادة حضورها داخل المسجد الأقصى ومحاولة فرض وقائع جديدة.

وقال معروف إن هذه الجماعات “بدأت بالفعل محاولات لإقامة طقوس دينية داخل المسجد خلال أيام العيد، وستسعى هذا العام لجعل المناسبة محطة لفرض طقوس مختلفة عن الأعوام السابقة”.

مقالات ذات صلة “حماس”: في ذكرى الانطلاقة الـ 38…طوفان الأقصى محطة راسخة في مسيرة نضال شعبنا 2025/12/14

وربط معروف هذه التوقعات بمحاولات سابقة قبل أسابيع لإدخال “قرابين” إلى المسجد الأقصى في يوم لا يرتبط بأي موسم ديني يهودي، مرجحًا أن تعيد هذه الجماعات المحاولة خلال “الحانوكاه” لفرض واقع جديد داخل المسجد.

وشدد على أن الأقصى “بات مستباحًا بشكل واضح خلال عيد الحانوكاه، ما يستدعي تكثيف الجهود الشعبية والرسمية لحماية قدسية المكان وهويته التاريخية من محاولات الهيمنة المتصاعدة”.

من جهته، أوضح الباحث في مؤسسة “القدس الدولية”، عمر حمّاد، أن “عيد الحانوكاه” الذي يبدأ في الخامس والعشرين من شهر “كيسليف” العبري، ويوافق اليوم الأحد، ويستمر لثمانية أيام، يتضمن طقوسًا مركزية أبرزها إشعال “الشمعدان” الليلي.

وقال حمّاد إن القدس تشهد سنويًا خلال هذه الفترة تصعيدًا ملحوظًا، حيث يستغل الاحتلال المناسبة لفرض طقوس يهودية داخل الأقصى “ضمن مخطط متكامل يهدف لإظهار المدينة ومسجدها بطابع يهودي خالص”.

وكشف حمّاد أن المخطط الإسرائيلي لاستغلال عيد “الحانوكاه” يستند إلى تحشيد واسع تقوده منظمات المعبد عبر حملات مكثفة على وسائل التواصل لاستقطاب المستوطنين، إلى جانب ممارسة ضغوط على شرطة الاحتلال لتوفير الحماية وتسهيل أداء الطقوس داخل المسجد الأقصى. كما يحظى هذا التحشيد بغطاء سياسي من خلال مشاركة قادة ومسؤولين إسرائيليين في الاقتحامات، بما يمنح هذه الطقوس طابعًا رسميًا ويعزز حضورها داخل المسجد.

وأضاف حمّاد أن هذا المخطط يترافق مع تشديد أمني واسع تفرضه شرطة الاحتلال عبر تقييد دخول المصلين ومرافقة المستوطنين خلال الاقتحامات، فضلًا عن محاولات أداء طقوس دينية داخل الأقصى، مثل إشعال الشمعدان أو استخدام رموز بديلة، والتعامل مع المسجد وكأنه “معبد”. كما تشمل الإجراءات نشر رموز دينية يهودية ضخمة في محيط القدس وشوارعها، في محاولة لفرض هيمنة بصرية وثقافية على المدينة وإظهارها بطابع يهودي خالص.

ويؤكد مراقبون أن مواسم الأعياد الدينية اليهودية والمناسبات “القومية” في كيان الاحتلال تحولت إلى محطات تصعيدية يستغلها الاحتلال لتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى، وفرض حقائق تهويدية جديدة على الأرض.

مقالات مشابهة

  • تصعيد مرتقب في القدس.. جماعات المعبد تحشد لاقتحامات واسعة خلال عيد “الحانوكاه”
  • “حماس”: في ذكرى الانطلاقة الـ 38…طوفان الأقصى محطة راسخة في مسيرة نضال شعبنا
  • “الجهاد الإسلامي”: انطلاقة “حماس” أسست لمنعطف حاسم في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني
  • مسيرة احتجاجية جديدة ضد ترامب قرب البيت الأبيض تنظمها حركة “رفض الفاشية”
  • “الأحرار الفلسطينية”: العدو الصهيوني يستمر باستهداف المدنيين بذرائع واهية
  • “المجاهدين الفلسطينية” تدين الاستهداف الصهيوني سيارة مدنية في غزة واستشهاد 7 مواطنين
  • “الشعبية”: العدو الصهيوني يرتكب جريمة حرب جديدة في غزة ويؤكد إصراره على تفجير اتفاق وقف النار
  • “المجاهدين الفلسطينية”: العدو الصهيوني يواصل إبادة شعبنا بمنع ادخال مستلزمات الايواء والإغاثة لغزة
  • خلال ما يسمى عيد “الحانوكاه”.. استعدادات لاقتحامات واسعة للأقصى
  • “ترامب يضغط على نتنياهو لأجل مصر”.. الصفقة الأكبر بين مصر وإسرائيل تقترب من لحظة الحسم