سيد عبد الحفيظ يهنئ بيبو على الهواء في ذكرى الـ 1/6
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
وجه سيد عبدالحفيظ، مدير الكرة السابق بالنادي الأهلي، تهنئة خاصة لـ خالد بيبو، لاعب الفريق السابق، بمناسبة ذكرى الـ6-1 على الهواء.
وظهر الثنائي سيد عبدالحفيظ وبيبو، مع أحمد سليمان، عضو مجلس إدارة الزمالك، اليوم الجمعة، عبر برنامج “اللعيب” على شاشة "إم بي سي مصر 1".
وقبيل نهاية الحلقة، هنأ سيد عبدالحفيظ خالد بيبو، قائلًا: "كل سنة وأنت طيب (بمناسبة ذكرى الـ 6-1)".
ليعلق أحمد سليمان: "حلوة التمثيلية دي بتاعت الـ3 نقاط (إشارة لقرار لجنة الانضباط بعدم خصم نقاط بنهاية الموسم من الأهلي)".
وأضاف سليمان: “الأهلي عنده منظومة بره الملعب بتساعده ودي بتنجحه كتير أوي”، ليعلق خالد بيبو"أنا مبسوط إن أنت اعترفت".
ويصادف اليوم 16-5 فوز الأهلي بنتيجة (6-1) في المباراة الشهيرة ضد الزمالك، والتي شهدت تسجيل خالد بيبو آنذاك 4 أهداف.
وكانت لجنة الانضباط قررت عدم خصم 3 نقاط إضافية من الأهلي، بنهاية الموسم، والاكتفاء بخصم 3 نقاط فقط باعتباره منهزمًا إثر الانسحاب من لقاء القمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لجنة الانضباط الأهلي خالد بيبو فوز الأهلي أحمد سليمان مدير الكرة خالد بیبو
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.