نادي أمية يفوز على نادي تفتناز بثلاثة أهداف لهدفين على أرض ملعب إدلب البلدي
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
نادي أمية يفوز على نادي تفتناز بثلاثة أهداف لهدفين على أرض ملعب إدلب البلدي 2025-05-16SAMERسابق الوحدة بطلٌ لدورة دمشق الكروية الودية بعد فوزه على نادي الجيشآخر الأخبار 2025-05-16انطلاق فعاليات الدورة الدبلوماسية لتنس الطاولة في دمشق 2025-05-16أردوغان يدعو الاتحاد الأوروبي إلى رفع العقوبات عن سوريا ودعم إعادة الإعمار 2025-05-16المهندس فضيلة لـ سانا: شركات تركية رائدة بصناعة الإسمنت مستعدة للتعاون وافتتاح مصانع حديثة في سوريا 2025-05-16وفد من تركمان سوريا المقيمين في تركيا يزور اللاذقية 2025-05-16حماية المستهلك بدرعا تنظم 18 ضبطاً تموينياً خلال أسبوع 2025-05-16بازار أعيادنا ينطلق في حلب… منتجات يدوية وفنية تعكس تراث المدينة بروح الحاضر 2025-05-16البنك الدولي يعلن تسوية ديون سوريا ما يؤهلها للحصول على برامج جديدة ومنح لإعادة الإعمار 2025-05-16رئيس اتحاد الفلاحين يبحث مع مؤسسة “الآغا خان” إنشاء تعاونيات زراعية تخصصية 2025-05-16جامعة حمص تبحث مع وفد أكاديمي تركي مجالات التعاون العلمي والثقافي 2025-05-16وزير الإدارة المحلية والبيئة: رفع العقوبات عن سوريا سيفتح آفاقاً اقتصادية جديدة
صور من سورية منوعات دراسة علمية تكتشف علاجاً واعداً لاستعادة البصر 2025-05-14 اكتشاف آلية غير متوقعة وراء تلف القلب بعد النوبات 2025-05-09فرص عمل وزارة التجارة الداخلية تنظم مسابقة لاختيار مشرفي مخابز في اللاذقية 2025-02-12 جامعة حلب تعلن عن حاجتها لمحاضرين من حملة الإجازات الجامعية بأنواعها كافة 2025-01-23
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
من العزلة إلى الإعمار... هل ستفتح واشنطن أبواب سوريا للعالم؟
رحّبت الحكومة السورية، مساء الإثنين، بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء الجزء الأكبر من العقوبات المفروضة على سوريا، في خطوة وصفتها دمشق بأنها "نقطة تحوّل تاريخية" تمهد لمرحلة جديدة من الانفتاح الاقتصادي والسياسي. اعلان
وقال وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، في منشور عبر منصة "إكس": "نرحب بإلغاء الجزء الأكبر من العقوبات الأمريكية المفروضة على الجمهورية العربية السورية بموجب القرار التنفيذي التاريخي للرئيس ترامب"، مضيفًا أن الخطوة "تفتح أبواب إعادة الإعمار والتنمية، وتوفر الظروف الملائمة لعودة اللاجئين السوريين بشكل آمن وكريم".
وجاءت هذه التطورات عقب توقيع ترامب أمرًا تنفيذيًا ينهي نظام العقوبات الشامل المفروض على سوريا منذ عام 2011، ويُبقي في الوقت ذاته على العقوبات المحددة ضد الرئيس بشار الأسد وشركائه، ومنتهكي حقوق الإنسان، والمتورطين في أنشطة إرهابية أو تهريب المخدرات، إضافة إلى الجهات المرتبطة بإيران وتنظيم داعش.
Relatedواشنطن تخفف العقوبات على سوريا لدعم إعادة الإعمار وضمن استراتيجية ترامب "أمريكا أولاً"البيت الأبيض: ترامب يوقع أمرا تنفيذيا لإنهاء العقوبات على سورياالشارع السوري يرحب بتخفيف العقوبات الأمريكية والأوروبية على دمشق ويأمل في غد أفضلوأكد البيت الأبيض أن هذا القرار يهدف إلى "منح سوريا فرصة لإعادة الإعمار والازدهار"، مشيرًا إلى أن التخفيف الواسع للعقوبات لا يعني التخلي عن المحاسبة، بل يستند إلى تغييرات ملموسة شهدتها البلاد خلال الأشهر الأخيرة، من بينها انتقال السلطة وتشكيل حكومة جديدة بقيادة رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع.
ووفق البيان، فإن الأمر التنفيذي يشمل: تخفيف ضوابط التصدير على سلع معينة، وإلغاء قيود على بعض المساعدات الأجنبية، إضافة إلى مراجعة تصنيف هيئة تحرير الشام والرئيس أحمد الشرع كإرهابيين عالميين، وإعادة النظر في تصنيف سوريا كدولة راعية للإرهاب، إلى جانب استكشاف تخفيف العقوبات في الأمم المتحدة لدعم الاستقرار.
كما أعلن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) عن إزالة 518 فردًا وكيانًا من "قائمة العقوبات" بموجب برنامج العقوبات على سوريا، ما يتيح استئناف أنشطتهم الاقتصادية ضمن جهود إعادة الإعمار. في المقابل، تم إدراج 139 فردًا وكيانًا جديدًا على قوائم العقوبات، معظمهم من رموز النظام السابق أو المتورطين في أنشطة غير مشروعة كتهريب الكبتاغون ودعم الجماعات الإرهابية.
من جهته، صرّح وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، أن الإجراءات المتخذة تمثل تنفيذًا لوعد الرئيس ترامب "بتقديم التخفيف المشروط للعقوبات"، مضيفًا: "سنواصل مراقبة التطورات مع ضمان عدم استغلال هذه الانفراجة من قبل النظام السابق أو الجماعات المتطرفة".
وكان ترامب قد أعلن عن نيته رفع العقوبات من العاصمة السعودية الرياض خلال زيارته الأخيرة إلى الشرق الأوسط، ليتم لاحقًا تعليق "قانون قيصر لحماية المدنيين السوريين" لمدة ستة أشهر، وتحرير المعاملات مع مؤسسات سورية رئيسية كالبنك المركزي وشركة النفط الوطنية.
وأكدت وزارة الخزانة أن هذه الخطوة تهدف إلى دعم الحكومة السورية الجديدة في استعادة الاستقرار، وتعزيز فرص الاستثمار، وإعادة بناء الثقة الإقليمية والدولية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة