لوس أنجلوس يستضيف أميركا في «فاصلة» التأهل إلى «مونديال الأندية»
تاريخ النشر: 16th, May 2025 GMT
ميامي (أ ب)
يستضيف لوس أنجلوس إف سي الأميركي، فريق أميركا المكسيكي 31 مايو الجاري، في مباراة فاصلة للصعود إلى نهائيات كأس العالم للأندية.
ويتأهل الفائز من تلك المباراة لمواجهة كل من تشيلسي الإنجليزي في أتالانتا 16 يونيو المقبل، ثم الترجي التونسي في ناشفيل وفلامنجو البرازيلي في أورلاندو، ضمن منافسات البطولة.
ومن الضروري خوض تلك المباراة لإكمال الـ32 فريقاً في البطولة التي تنطلق 14 يونيو المقبل، وذلك لأن ليون المكسيكي تم استبعاده من البطولة بسبب مخالفة اللوائح بعدما اتضح أنه يتبع نفس المجموعة التي تملك نادياً آخر في البطولة وهو باتشوكا.
وأعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) عن الموعد والملعب اليوم الجمعة، وذلك بعد عشرة أيام من رفض الاستئناف الذي تقدم به ليون ضد قرار استبعاده من البطولة، لدى محكمة التحكيم الرياضي الدولية (كاس) في مدينة لوزان السويسرية.
وتبلغ قيمة المشاركة في البطولة، بالنسبة للوس أنجلوس أو أميركا، مبلغ 55. 9 مليون دولار يحصل عليها الفريق بشكل مبدئي من (الفيفا) كفريق من منطقة (كونكاكاف) بالإضافة إلى جزء من أرباح البطولة، ويعتمد ذلك على نتائج الفريق في البطولة التي ستقام في 11 مدينة أميركية.
وذكر الموقع الرسمي لـ «الفيفا» أنه في حال نهاية المباراة في وقتها الأصلي بالتعادل، سيتم اللجوء إلى شوطين إضافيين وفي حال تواصل التعادل في المباراة سيتم تحديد الفائز عبر ضربات الترجيح. المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الفيفا الاتحاد الدولي لكرة القدم لوس أنجلوس أميركا المكسيك تشيلسي الترجي فلامنجو
إقرأ أيضاً:
بوتين يستضيف أول قمة روسية عربية في أكتوبر المقبل
ذكرت وكالات أنباء روسية نقلا عن بيان صادر عن الكرملين اليوم السبت أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دعا جميع قادة الدول العربية والأمين العام لجامعة الدول العربية إلى أول قمة روسية عربية في 15 أكتوبر/تشرين الأول المقبل.
ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن بوتين قوله في البيان "أنا واثق بأن أن هذا الاجتماع سيسهم في تعزيز التعاون متعدد الأوجه والمتنوع بين بلداننا، وسيساعد في إيجاد سبل لتحقيق السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".
يأتي ذلك بعد جولة قام بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب في منطقة الخليج الأسبوع الماضي واستغرقت 4 أيام.
وقالت واشنطن إنها أبرمت خلالها صفقات عدة، منها التزام السعودية باستثمار 600 مليار دولار في الولايات المتحدة ومبيعات أسلحة بقيمة 142 مليار دولار للمملكة وشراكة في مجال الذكاء الاصطناعي مع الإمارات.