برلمان المجر يوافق على مشروع قانون الانسحاب من المحكمة الجنائية الدولية
تاريخ النشر: 20th, May 2025 GMT
وافق برلمان المجر على "مشروع قانون الانسحاب من المحكمة الجنائية الدولية".
وكان البرلمان المجرى قد صوت في سابق لصالح انسحاب بلاده من المحكمة الجنائية الدولية بحسب ماذكرت وكالة ريا نوفوستي الروسية.
كانت المجر وقعت في عام 1999 على نظام روما الأساسي، المعاهدة الدولية التي أنشأت المحكمة الجنائية الدولية، وصادقت عليها بعد عامين خلال ولاية أوربان الأولى.
وأصدرت المحكمة الجنائية الدولية في 21 نوفمبر مذكرات توقيف بحق نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت والقائد العسكري السابق لحركة حماس محمد الضيف بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، في سياق حرب غزة، غير أن المذكرة بحق الضيف ألغيت لاحقا بعدما قُتل في غارة إسرائيلية على قطاع غزة في يوليو
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المجر البرلمان المجري المحكمة الجنائية الدولية نتنياهو من المحکمة الجنائیة الدولیة
إقرأ أيضاً:
برلمان ليختنشتاين و«العالمي للتسامح والسلام» يبحثان تعزيز التعاون
فادوتس (وام)
أخبار ذات صلةاستقبل معالي مانفريد كوفمان، رئيس برلمان إمارة ليختنشتاين معالي أحمد بن محمد الجروان، رئيس المجلس العالمي للتسامح والسلام، والوفد المرافق له، وذلك في مقر البرلمان بالعاصمة فادوتس.
جرى خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير آليات العمل المؤسسي من أجل نشر قيم التسامح والسلام، وترسيخ ثقافة الحوار والتعايش بين الشعوب، بما يسهم في دعم الاستقرار والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.
وضم وفد المجلس العالمي للتسامح والسلام، هانس بيتر بورتمان، عضو البرلمان الدولي للتسامح والسلام وعضو البرلمان السويسري، والبروفيسور زوران إيليافسكي، مدير مكتب المجلس العالمي للتسامح والسلام في مقدونيا الشمالية.
وخلال اللقاء، قدّم الجروان عرضاً مختصراً استعرض فيه رؤية المجلس العالمي للتسامح والسلام وأهدافه، وهيكله المؤسسي وأجهزته المختلفة، ومنها البرلمان الدولي للتسامح والسلام الذي يُعنى بعضوية البرلمانات الوطنية والإقليمية حول العالم، والجمعية العمومية التي تضم دور المؤسسات التعليمية والجامعات، والمنظمات المعنية، إلى جانب الأفراد، في دعم رسالة المجلس ونشر ثقافة التسامح والسلام.
وأشاد رئيس برلمان ليختنشتاين بالدور الريادي والجهود المتواصلة والمبادرات النوعية التي يقودها المجلس العالمي للتسامح والسلام في أوروبا والعالم، مؤكداً دعم برلمان بلاده لرسالة المجلس، وتطلعه إلى توسيع آفاق التعاون والعمل المشترك مع المجلس وبرلمانه الدولي خلال المرحلة المقبلة.