زوج الدكتورة يومي يشعل السوشال ميديا.. زفاف أسطوري من الماضي يُعاد إلى الواجهة!
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
بعد أن شغلت نجمة مواقع التواصل الاجتماعي يمنى خوري والمعروفة باسم "الدكتورة يومي" الجمهور بكشف هوية زوجها، الملياردير التركي البريطاني غورهان كيزيلوز، بدأت تتكشف خيوط من ماضيه الشخصي الذي حاول جاهدًا إبقاءه بعيدًا عن الأضواء.
اقرأ ايضاًانتشرت العديد من الصورالتي تكشف عن ماضي زوج الدكتورة يومي، ففي عام 2022، دخل غورهان القفص الذهبي مع فتاة لبنانية تُدعى كارول، في زفاف وُصف حينها بأنه واحد من أكثر حفلات الزفاف فخامة في بيروت.
الحفل الأسطوري كان مليئًا بالإبهار ومظاهر الثراء، وتألقت العروس كارول بفستان زفاف حمل توقيع المصمم اللبناني العالمي زياد نكد، ما أضفى على الحدث لمسة من الرقي والأناقة.
وبحسب التفاصيل كان حفل الزفاف الذي اقيم قبل سنوات حديث الجمهور لفترة طويلة، وحرص غورهان لاحقًا على حذف كافة المنشورات التي توثق المناسبة من حساباته على مواقع التواصل، في محاولة واضحة للحفاظ على خصوصية حياته الشخصية.
المفاجئ في القصة أن غورهان لطالما عبّر عن حبه لكارول في عدد من المقابلات، ما أثار تساؤلات كبيرة اليوم حول مصير هذه العلاقة، خاصة أن موعد الطلاق وأسبابه ما زالا مجهولين، الأمر الذي زاد من غموض الارتباط الجديد بيومي خوري، والذي بقي بدوره طي الكتمان حتى وقت قريب.
الدكتورة يومي تعلن زواجها عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Youmna Khoury (@youmi.kh)
يشار إلى ان الدكتورة يومي كانت قد شاركت صور من عقد القران وظهرت بخاتم الزفاف الذي جاء بقطعة الماسية ضخمة معلنة زواجها.
كلمات دالة:الدكتورة يومي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الدكتورة يومي الدکتورة یومی
إقرأ أيضاً:
عدد الأصدقاء أم نوعيتهم؟.. ما الذي يحقق لنا السعادة في التواصل الاجتماعي؟
إنجلترا – يطرح في كثير من الأحيان سؤال عن عدد الأصدقاء الذي نحتاجه لتحقيق السعادة الكاملة في المجتمع الحديث، حيث تلعب الروابط الاجتماعية دورا مهما في حياة كل شخص.
في تحذير هام، يشدد علماء النفس من جامعة ليدز البريطانية على أن العدد الهائل من الأصدقاء على منصات التواصل الاجتماعي لا يمكن أن يعوّض قيمة وجود دائرة مقربة من الأصدقاء الحقيقيين في الحياة الواقعية.
وتؤكد دراسة نُشرت في مجلة Psychology and Aging أن السعادة الحقيقية لا تقاس بعدد الصداقات، بل بجودتها وعمقها. حيث يرى الباحثون أن العلاقات الوثيقة القائمة على التفاهم والدعم المتبادل هي العامل الأساسي في تحقيق الرضا النفسي والرفاهية العاطفية، خاصة مع التقدم في العمر.
وقد حلل الباحثون نتائج استطلاعين عبر الإنترنت شارك فيهما ما يقرب من 1500 شخص. طلب من المشاركين الإشارة إلى عدد الأشخاص من مختلف المجالات الاجتماعية (الأصدقاء، والمعارف، والأقارب، والجيران، وزملاء العمل، والموظفين الذين يقدمون خدمات مختلفة، وما إلى ذلك) الذين اتصلوا بهم خلال الأشهر الستة الماضية، ومدى تكرار هذه الاتصالات وبأي شكل (وجها لوجه، أو عبر الهاتف، أو عبر البريد الإلكتروني، أو في محادثات مختلفة). بالإضافة إلى ذلك، طلب منهم تقييم مدى سعادتهم ورضاهم عن حياتهم خلال الشهر الذي سبق الاستطلاع.
وكشفت التحليلات الإحصائية عن نمطين اجتماعيين بارزين:
التباين العمري في الشبكات الاجتماعية: أظهر المشاركون الأكبر سنا (فوق 60 عاما) تضيقا ملحوظا في دائرة العلاقات الاجتماعية المباشرة اتسمت المجموعات الأصغر سنا (تحت 30 عاما) باتساع الشبكات الرقمية وزيادة عدد الصداقات الافتراضية المحددات الحقيقية للسعادة: ارتبطت مستويات السعادة والرضا الحيوي ارتباطا موجبا ذو دلالة إحصائية مع: وجود صداقات وثيقة في الواقع المادي تواتر التفاعلات وجها لوجه لم تُسجل أي علاقة معنوية بين: عدد الصداقات الرقمية، ومستوى السعادة. ظلت هذه النتائج ثابتة عبر جميع الفئات العمرية.يؤكد العلماء أن التواصل مع الأصدقاء الحقيقيين فقط هو ما يجلب السعادة، ولا يمكن استبدال هذا التواصل بمجموعة واسعة من الاتصالات الاجتماعية مع الآخرين.
ووفقا لكبيرة الباحثين واندي بروين دي بروين، تعني الشيخوخة في ثقافات عديدة الحزن والوحدة. ولكن هذه الدراسة أظهرت أن ضيق الدائرة الاجتماعية لكبار السن لا يعني بالضرورة تعاستهم ووحدتهم. لأن كبار السن في الواقع يتمتعون بالحياة أكثر من الشباب، وأن الوحدة لا تتعلق بعدد الأصدقاء بقدر ما تتعلق بنوعيتهم، ويمكن أن تمس الشخص في أي عمر.
المصدر: mail.ru