أعلن رئيس جامعة كفرالشيخ الدكتور عبد الرازق دسوقي،  حصول الجامعة في تصنيف شنغهاي للتخصصات لعام 2023 على مراكز متقدمة عن السنوات السابقة، وحققت الجامعة المرتبة (101-150) دوليا والمركز الأول محليًا للعام الثاني على التوالي في تخصص العلوم الزراعية ، وفي تخصص العلوم البيطرية.

 جاءت في المركز (151-200) دوليًا والمركز الثالث محليًا للعام الخامس على التوالي، وفي مجال الصيدلة والعلوم الصيدلانية حققت المركز (201-300) دوليا والمركز الثاني محلياً للعام الثالث على التوالي، وفي تخصص العلوم البيولوجية البشرية حققت المركز (301-400) دوليا متقدمة 100 مركز عن العام الماضي، كما حققت المركز (401-500) دوليا في تخصص العلوم البيولوجية، ولتصبح الجامعة الوحيدة التي ظهرت في تخصصي «العلوم البيولوجية البشرية، والعلوم البيولوجية» من الجامعات المصرية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: تصنيف شنغهاى للتخصصات لعام 2023 العلوم الزراعية

إقرأ أيضاً:

تربويات الجمعة!

#تربويات_الجمعة!
د #ذوقان_عبيدات

يوم الجمعة خاص: استراحة وراحة عند بعضنا، وتأمل وعبادة عند بعضنا. ولذلك يخصص لموضوعات أردنية خفيفة

(١) وزراء يتحدثون

ليس من مؤهلات الوزير والمسؤول ومهاراته أن يكون خطيبًا ،وأن يقرأ بوضوح وتأثير، فهناك مهام أخرى
عديدة عليه إتقانها. لكن من لا يتقن الحديث لا يحتاج إلى أن يظهر باستمرار أمام الجمهور في الاحتفالات ووسائل الإعلام، أو يجيب عن أسئلة مذيعين على الهواء مباشرة. أو يقرأ متلعثمًا ما كُتِبَ له!!. يمكنه تفويض ذلك لغيره! سمعت عددًا منهم على الهواء لا يتقن مهارات التواصل!
(٢)
نهاية عصر الشهادات !!

مقالات ذات صلة الإبادة الثقافية للفلسطينيين.. الهجوم الإسرائيلي على التراث والذاكرة والهوية 2025/05/28

هناك إجماع على أنّ عصر الشهادات قد انتهى، والعصر عصر المهارات! هذه مسلمة من مسلمات العصر الرقمي ، والذكاء الاصطناعي!

سمعت رئيس جامعة يصدح بذلك علنًا. وحين تقدمت حاملة دكتوراة للعمل سأل: من أي جامعة تخرجت؟ قيل له من جامعة خاصة أردنية! رفض الحديث بالموضوع! بل ورفض مقابلة حامل هذه الشهادة بغض النظر عن إمكاناته! قد يكون محقّا بذلك، فتلك الجامعة تنتج كثيرًا من الشهادات! لكن أليس من الأجدى البحث عن وسيلة لمعرفة مهارات هذا الخريج، بدلًا
من رفضه بسبب شهادته؟
وإذا كانت تلك الجامعة تنتج دكتوراة سريعة، فلماذا لا توقف عند حدّها؟
يمكن مدعومة!!!

(٢)

إشهار الكتب

كثرت”غزوات” إشهار الكتب. وقد يكون ذلك حقًا لكل مؤلِّف.
وصارت الإشهارات كالجاهات:
تستدعى لها وجهاء وليس علماء.
وصارت حفلات الإشهار غزلًا بالكتاب والمؤلف، وتعداد صفات
وحسنات المؤلف تمامًا كما يتغزل رؤساء الجاهة بالعروسين دون أدنى معرفة بهما.
حضرت حفلات كان واضحًا أن “الشاهرين” أو المشهرين لم يقرؤوا ما يشهرونه!
كله إشهااار!

(٣)

الواحد منّا يحمل في الداخل ضدّه!

شعر معروف لمظفر النواب!
ولكنه قاله في غير الأردنيين!
ترى لو مازال شاعرنا المبدع حيّا، وزار بلادنا، ماذا يقول عنّا؟
ولماذا برع كثير من الكاتبين في إظهار ما ليس بداخلهم أو ضدهم!!

(٤)

شعور بنقص وهمي

أوضح الروابدة ليس في تاريخ الأردني ما يعيبه! و قال الأردنيون على مدى التاريخ شعب كسائر الشعوب، وجزء من شعب بلاد الشام! فلماذا يصر بعض “الكاتبين” على الشعور بالدونية، والدفاع عن تهمة طربوا لها: خبز الشعير: مأكول مذموم!

الفلسطيني والسوري واللبناني
يشعر بالفخار! ونحن منهم! فلماذا ما زلتم تدافعون عن نقص وهمي؟
فهمت علي؟

مقالات مشابهة

  • تربويات الجمعة!
  • طلاب جامعة أسيوط التكنولوجية يحصلون على مراكز متقدمة في الملتقى الثاني لكليات العلوم الصحية التطبيقية
  • مركز العلاج الفيزيائي وإعادة التأهيل في جامعة حمص يقدم خدمات علاجية نوعية وتدريباً للطلبة
  • رئيس جامعة الملك عبدالعزيز: التعليم العالي في المملكة يشهد نهضة نوعية ومكانة متقدمة
  • للاستثمار في بناء المهارات.. جامعة دمنهور تفتتح المركز الهندسي
  • جامعة قطر تنظم تمرين محاكاة حول تفشي وبائي لتعزيز جاهزية الدولة
  • الدكتورة سميرة إسلام.. سيرة حياة حافلة بالعطاء والريادة العلمية
  • بروتوكول تعاون بين جامعة بنها والمركز الصيني لتبادل اللغة
  • الأمير حسام بن سعود يُكرم 74 طالبًا وطالبة بتعليم الباحة لتحقيقهم مراكز متقدمة في المسابقات والمنافسات التربوية على مستوى المملكة
  • بروتوكول تعاون بين جامعة بنها والمركز الصيني لتبادل اللغة بالصين