أفاد رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ الكفرة إبراهيم بالحسن بالعثور على 25 سودانيًا في صحراء الكفرة بينهم 11 حالة وفاة بيهم نساء.

وأوضح بالحسن أن الركاب السودانيين كانوا نازحين باتجاه ليبيا، وتعطلت سيارتهم بعد تجاوزهم للحدود على بعد 360 كيلو مترًا من مركز مدينة الكفرة.

كما أشار بالحسن إلى أن الـ11 شخصًا لقوا مصرعهم بسبب العطش وبقي عدد 15 آخرين على قيد الحياة ينتظرون الإسعافات.

ولفت بالحسن إلى أن هؤلاء النازحين دخلوا للصحراء بطريقة مغامرة مثل المهاجرين عبر البحر من غير معرفة ما إذا كان بإمكانهم الوصول أم لا، بحسب قوله.

المصدر: قناة ليبيا الأحرار

الكفرةجهاز الإسعاف والطوارئ Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الكفرة جهاز الإسعاف والطوارئ

إقرأ أيضاً:

55 ألف سوداني يدخلون تشاد جراء تصاعد العنف شمال دارفور

قالت الأمم المتحدة اليوم الثلاثاء إن أكثر من 55 ألف لاجئ سوداني دخلوا تشاد منذ تصاعد العنف شمال دارفور (غربي السودان) في أبريل/نيسان الماضي.

وأعربت المنظمة عن قلقها إزاء ما سمته "تدهور الوضع الإنساني في شرق تشاد"، بسبب تدفق اللاجئين والعائدين من السودان والنقص الحاد في التمويل.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2العفو الدولية تدعو لخفض عدد المحتجزين في مخيمات بسورياlist 2 of 2العفو الدولية تدعو الهند للإفراج عن أكاديمي مسلم اعتقل بسبب تغريدةend of list

ونقلت عن العاملين في المجال الإنساني وصول أكثر من 55 ألف لاجئ سوداني و39 ألف عائد تشادي في ولايتي إنيدي الشرقية ووادي فيرا شرق البلاد.

وأوضحت أن هذا الرقم ينضاف إلى حوالي مليون شخص لجأوا إلى ولايات شرق تشاد منذ اندلاع الأزمة السودانية في أبريل/نيسان 2023.

وأرجع المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك دخول عدد كبير من السودانيين إلى تشاد أساسا إلى "سياسة الباب المفتوح السخية" التي انتهجتها الحكومة التشادية.

وقال دوجاريك -خلال إيجاز صحفي في نيويورك- إن القدرة الاستيعابية الحالية لمواقع الاستقبال غير كافية إلى حد كبير لتلبية حجم الاحتياجات، مضيفا أن معظم الوافدين الجدد هم من النساء والأطفال الذين يعانون من صدمات نفسية.

لاجئون سودانيون في منطقة أدري الحدودية بين تشاد والسودان (الأمم المتحدة) فجوة تمويلية

وأكد المتحدث الأممي أن موقع "تيني" للعبور الذي يتسع لـ 500 شخص يستضيف حوالي 20 ألفا منتشرين في جميع أنحاء الموقع وينامون في العراء في انتظار نقلهم بعيدا عن المنطقة الحدودية.

إعلان

وذكر أن سكان المنطقة بحاجة ماسة إلى الغذاء والمأوى والمياه وخدمات الصرف الصحي والنظافة والرعاية الصحية وخدمات الحماية للناجين من العنف، مشيرا إلى أنه مع توفير ألفي مأوى من أصل 13 ألف و500 مأوى مطلوب وطبيب واحد فقط لـ44 ألفا في بعض المناطق، "تبرز الفجوة التمويلية الكبيرة والحاجة الملحة لزيادة الدعم الدولي، لا سيما مع اقتراب موسم الأمطار".

وأوضحت الأمم المتحدة أن شركاءها قدموا منذ منتصف أبريل/نيسان مساعدات طارئة شملت بناء مئات الملاجئ العائلية، وتوزيع الطعام على أكثر من 6 آلاف شخص، وتوفير الأدوية لتغطية احتياجات 20 ألف شخص.

وشددت المنظمة على أنه حتى اليوم لم تمول خطة الاستجابة الإنسانية لتشاد البالغة قيمتها 1.4 مليار دولار إلا بنسبة 7%، أي ما يعادل 99 مليون دولار فقط.

مقالات مشابهة

  • وزير الصناعة: صحراء الأنبار تمتلك أكبر احتياطي من الفوسفات بـ10 مليارات طن
  • مصرع سوداني سقط من الدور الرابع بأحد عقارات الشروق
  • 55 ألف سوداني يدخلون تشاد جراء تصاعد العنف شمال دارفور
  • المري: دور كبير لأمن المنشآت بحفظ الأمن والأمان
  • القوات الجوية تُنفذ عمليات بحث وإنقاذ قتالي خلال مشاركتها في تمرين «عنقاء الأناضول 2025»
  • تعطل طرامواي بسلا يتسبب في شلل مروري ويدفع الركاب للمشي لمسافات طويلة
  • مصرع مهاجر وإنقاذ 61 أثناء محاولتهم عبور المانش
  • ماتوا من الجوع والعطش.. العثور علي جثث 5 شباب ضلوا الطريق في صحراء أسوان
  • مصرع مهاجر وإنقاذ العشرات في بحر المانش