موقع النيلين:
2025-07-13@04:39:00 GMT

دعائم دولة 56

تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT

دولة 56 لم تولد فجأة في 1 يناير 1956م مع اللقطة المشهورة للزعيم الأزهري وهو يرفع العلم وبجواره محمد أحمد المحجوب.

هي دولة بدأ ترسيخ دعائمها من يوم 4 سبتمبر 1898م حين وقف كتشنر وأركانحربه يؤدون الصلاة على روح غردون في أطلال القصر في الخرطوم.

ولواقعية الانجليز فقد قاموا باستيعاب حتى المجموعات التي اعتمدت عليها المهدية ودولة سنار ماقبل التركية.

في 1947م أصدرت حكومة السودان كتيبا دعائيا للترويج لمنجزات الحكم الثنائي فوجدت في صفحة منه بعض أعضاء المجلس الاستشاري لشمال السودان.

منهم الشيخ إبراهيم موسى مادبو زعيم الرزيقات من دارفور ، والملك الزبير حمد الملك من أرقو في الشمال والمك حسن عدلان من أحفاد ملوك الفونج من سنار.

إبراهيم هذا هو جد الناظر الحالي للرزيقات.
أما نظار المسيرية قد كانوا دوما في عضوية وفود التفاوض مع مصر وإنجلترا ، وتلك لها صورها.
#كمال_حامد ????

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

شبانة: كان يجب دعم إبراهيم سعيد قبل الحبس

علق الإعلامي محمد شبانة بوستات الدعم من نجوم الكرة المصرية مثل شيكابالا نجم الزمالك وغيره لإبراهيم سعيد نجم المنتخب المصرى الأسبق عقب خروجه من الحبس ان الدعم كان يجب ان يتم قبل الحبس خصوصا أن الأزمة كانت مالية ويمكن سدادها وأنهاء الأمر.

وقال شبانة خلال برنامجه "من الآخر" والمذاع عبر راديو شعبي إف إم أنه على الرغم من المشاعر الطيبة لنجوم الكرة فى هذا الدعم ولكنه جاء متأخرا فقد نفذ اللاعب السابق عقوبة الحبس وانتهى الأمر وكان يمكن مساعدته بسداد هذه الديون.

وخرج إبراهيم سعيد، في بث مباشر عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يكشف عن حزنه واستيائه من تصرف بناته: «الخبطة جات من حد من دمي.. بناتي جوليا ولي لي هما اللي حبسوني، والناس بتتكلم إنهم صغيرين.. جوليا عندها 21 سنة ولي لي عندها 20 سنة».

وأضاف: «جوليا ولي لي أنا اللي عاملهم البطاقة.. فتخيل تطلع البطاقة الشخصية لبناتك وده يكون سبب أزمتك»، مضيفا: «أنا عايز أوصل رسالة لدار الإفتاء أو شيخ الأزهر، لو بناتك حبسوك أو سجنوك وراحوا شهدوا ضدك في المحكمة، ده عقابهم أي».

وتابع سعيد: «أنا مش عارف هتعامل مع بناتي أزاي بصراحة.. تخيل إن سبب سجني هما بناتي.. كان دايمًا بيتقال البنت حبيبة أبوها لا دلوقتي البنت بتسجن أبوها، هو ابتلاء، اللهم لا اعتراض، الحمد لله إنها جات فداء، وفي الأول والآخر هو قدر.. أنا كنت واثق إن ربنا هيقف جنبي لأني عمري ما ظلمت حد، حتى بناتي شافوا مني كل الخير والحب».

وجه إبراهيم سعيد، طلبا لدار الإفتاء المصري: «عاوز أعرف من دار الإفتاء وشيخ الأزهر، أعمل أيه في أسرتي بعد اللي عملوه فيا؟ أدعيلهم ولا أدعي عليهم.. مينفعش حد يبعت فلوس لأولاده ويقولهم امضوا على الأكل واللبس اللي جبته، مش زعلانين وأنتم واقفين قدام القاضي وتشهدوا ضد أبوكم؟».

مقالات مشابهة

  • أكثر من مليون جالون من الجازولين لدعم الموسم الزراعي بولايتي سنار والنيل الأزرق
  • منظمة الصحة العالمية تسلم صحة سنار معينات بنوك الدم
  • قيادي بمستقبل وطن: مجلس الشيوخ يعزز الاستقرار ويرسخ دعائم الديمقراطية
  • رجل كيكل ، وكراع ساتي
  • »درع إبراهيم«: من الإبادة إلى التطبيع؟
  • جامعة الخرطوم لصناعة التظلم
  • محمد بن راشد: بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات تعزز دعائم الاستقرار والانفتاح
  • نجلاء العسيلي: زيارة رئيس وزراء الصين للقاهرة ترسي دعائم شراكة استراتيجية أوسع بين القاهرة وبكين
  • رئيس الوزراء السوداني يجتمع مع سفير دولة قطر
  • شبانة: كان يجب دعم إبراهيم سعيد قبل الحبس