“اتحاد كرة القدم” و “الثقافة” يُطلقان مخطوطة “نهائي أغلى الكؤوس”
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم بالتعاون مع وزارة الثقافة، عن إطلاق مخطوطة “نهائي أغلى الكؤوس”، التي صُممت خصيصًا لتواكب الحدث الرياضي الأبرز في المملكة، نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، وذلك في إطار التعاون المستمر بين القطاعين.
وتأتي هذه الخطوة تعزيزًا للتكامل بين الهوية الثقافية والفعاليات الرياضية، حيث استُلهمت المخطوطة من “الخط السعودي” الذي أطلقته وزارة الثقافة في أبريل 2025، الذي يُجسّد الهوية الثقافية السعودية، ويعكس عمقها التاريخي.
ويُعد استخدام المخطوطة في نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين، توظيفًا إبداعيًا للثقافة البصرية في المحافل الرياضية الكبرى، وتأكيدًا على عمق الترابط بين الفنون والرياضة، ودورهما المشترك في التعبير عن الهوية الوطنية وتعزيز الحضور السعودي محليًا ودوليًا.
اقرأ أيضاًالرياضةا خضر الكاراتيه والباراكاراتيه يحصدون عشر ميداليات آسيوياً
وأوضح الاتحاد السعودي لكرة القدم، أن اعتماد هذه المخطوطة في التصاميم الرسمية للنهائي يأتي تتويجًا للتعاون المستمر مع وزارة الثقافة، ويمثل خطوة رائدة في دمج الفنون الإبداعية في المشهد الرياضي.
ويتميز “الخط السعودي” بتوازن فني دقيق يجمع بين الجماليات التقليدية واللمسة المعاصرة، مما يجعل استخدامه في المناسبات الوطنية والرياضية قيمة مضافة تعكس تطور البنية التحتية الثقافية والرياضية للمملكة في ظل رؤية المملكة “2030”.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية: سجلنا تجاوبا واسعا مع الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس”
أكدت وزارة التربية الوطنية، اليوم الأربعاء، أنها تتشرف بكل اعتزاز وتقدير التجاوب الواسع والمثمر مع الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس”.
وفي بيان لها، أوضحت الوزارة أنها سجلت بكل اعتزاز وتقدير التجاوب الواسع والمثمر مع الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس”. التي عكست وعيا جماعيا متقدما بأهمية الحفاظ على الرمزية التربوية للأدوات المدرسية واحترام مجهودات الدولة والمجتمع في ترقية المنظومة التعليمية.
كما حيت الوزارة كافة التلاميذ وأوليائهم على انضباطهم والتزامهم الإيجابي برسالة الحملة، وكل أفراد الأسرة التربوية من مديرين. ومفتشين، وأساتذة، ومستشارين، وإداريين، وعمال لما بذلوه من جهود ملموسة ميدانيا وداخل الأقسام والمؤسسات التعليمية.
وفي ذات السياق، أثنت الوزارة وأشادت بالمرصد الوطني للمجتمع المدني وجميع الجمعيات والهيئات المحلية. لما أبدوه من دعم ميداني ومرافقة فعّالة لإنجاح هذه الحملة.
وثمنت من جهة أخرى، الدور المحوري للجمعيات الوطنية لأولياء التلاميذ المعتمدة لدى القطاع التي كثفت نشاطها التحسيسي والتوعوي داخل الأحياء والمدارس.
وحسب البيان نفسه، توجهت الوزارة بالشكر الجزيل أيضًا لكل الشركاء الاجتماعيين الذين حرصوا على تجسيد الحملة منذ اليوم الأول. كما نوهت بالدور البارز لجمعيات أولياء التلاميذ المنصبة على مستوى المؤسسات التربوية التي أسهمت في غرس السلوك الحضاري لدى التلاميذ في التعامل مع الكراس المدرسي.
كما جاء في بيان الوزارة “إن الحملة الوطنية “لا لتمزيق الكراريس” ليست مجرد نشاط ظرفي، بل هي محطة تربوية راقية ساهمت في إبراز الوجه الحقيقي والمشرف للمدرسة الجزائرية، باعتبارها فضاء لصناعة الأمل، وترسيخ القيم، وبناء الإنسان الجزائري الواعي والمسؤول”.
وفي الختام أكدت وزارة التربية الوطنية، وكافة مكوناتها على هذا النوع من المبادرات، لأهميتها التربوية والمجتمعية التي تعزز روح الانتماء الوطني التضامني وتحفز على احترام المنظومة التربوية ومكوناتها.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور