العقيلي: غياب المتحدث الرسمي لبرنامج الاستقطاب سبب اللغط بين الأندية والجماهير
تاريخ النشر: 3rd, June 2025 GMT
خاص
انتقد خالد العقيلي، لاعب النصر السابق، غياب الشفافية الإعلامية فيما يتعلق ببرنامج الاستقطاب الرياضي، مؤكدًا إلى أن عدم وجود متحدث رسمي هو السبب الرئيسي في حالة “اللغط والقيل والقال” بين جماهير الأندية.
وقال العقيلي في تغريدة نشرها عبر حسابه في منصة “إكس”:” لو كان هناك متحدث إعلامي لبرنامج الاستقطاب لما حدث كل هذا اللغط والقيل والقال، كل الأندية الأربعة النصر، و الهلال، و الاتحاد، و الأهلي تدّعي الويل والثبور وعدم الدعم الكافي!”
وأضاف مستنكرًا:” ما ضرك لو أعلنت وشرحت بالتفصيل كم حصل كل نادٍ؟ وكم الديون التي سُددت؟”
وتأتي تصريحات العقيلي في وقت تتزايد فيه التساؤلات من الجماهير حول آلية توزيع الدعم المالي من البرنامج، وسط مطالبات متكررة من الشارع الرياضي بإعلان الأرقام والتفاصيل بشكل رسمي لتعزيز الشفافية وتوحيد الخطاب الإعلامي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الشارع الرياضي النصر الهلال برنامج الاستقطاب الرياضي
إقرأ أيضاً:
خطوة نحو الشفافية المالية.. المصرف المركزي يصدر تقريره الشهري للإيراد والإنفاق
أصدر مصرف ليبيا المركزي بيانَه الشهري الذي يغطي الإيراد والإنفاق العام للفترة الممتدة من 1 يناير حتى 31 مايو 2025. ويُجدد المصرف تأكيده على استمرار جهوده في تحقيق أعلى معدلات الإفصاح والشفافية، مستخدمًا مختلف الأدوات المتاحة لتعزيز مشاركة مؤسسات الدولة والمواطنين في متابعة الواقع الاقتصادي والمالي للدولة.
للاطلاع على تفاصيل البيان الكامل، يمكن زيارة الرابط التالي: https://cbl.gov.ly/بيان-الإيراد-والإنفاق-لشهر-مايو-2025/
وللمزيد من الاستفسارات، يُرجى التواصل مع وحدة التواصل في إدارة البحوث والإحصاء عبر البريد الإلكتروني: comm.unit@cbl.gov.ly.
يذكر أن مصرف ليبيا المركزي، كجهة رئيسية مسؤولة عن السياسة النقدية وإدارة النقد في ليبيا، يسعى باستمرار لتعزيز الشفافية والمساءلة في أداء المؤسسات المالية العامة.
وفي ظل التحديات الاقتصادية التي تواجهها البلاد، يأتي إصدار البيان الشهري للإيراد والإنفاق كخطوة مهمة تهدف إلى توفير صورة واضحة عن موارد الدولة المالية وكيفية صرفها، مما يساعد على بناء ثقة المواطنين والمؤسسات الحكومية والمستثمرين.
هذا البيان الشهري يتيح للمراقبة الدورية والتحليل المستمر للأداء المالي للدولة، ويعكس التزام المصرف بتحسين مستوى الإفصاح وتوفير المعلومات الدقيقة التي تدعم اتخاذ القرارات الاقتصادية والسياسات المالية الرشيدة.