صراحة نيوز – أطلقت إيران، مساء السبت، موجة جديدة من الصواريخ باتجاه الأراضي المحتلة، في تصعيد خطير للمواجهة المستمرة منذ أيام، بحسب ما أفادت به وسائل إعلام إيرانية.

في المقابل، أعلنت سلطات الاحتلال رفع حالة التأهب القصوى في المناطق الشمالية، تحسبًا لاحتمال سقوط صواريخ أو هجمات من عدة جبهات.

وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار تبادل الضربات بين إيران و”إسرائيل”، ووسط تحذيرات إقليمية ودولية من انزلاق الأوضاع إلى مواجهة شاملة تهدد الأمن والاستقرار في المنطقة.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي

إقرأ أيضاً:

من سجون الاحتلال إلى تونس.. ناشط تونسي: صواريخ اليمن دوّت في زنزانتي

يمانيون |
في مشهدٍ شعبي مهيب، استقبلت العاصمة التونسية الناشط حاتم العويني، بعد إطلاق سراحه من سجون كيان الاحتلال الصهيوني، حيث كان معتقلاً عقب مشاركته في أسطول كسر الحصار عن قطاع غزة على متن سفينة “حنظلة”، التي كانت متجهة إلى القطاع ضمن جهود دولية وإنسانية لكسر الحصار الظالم المفروض عليه.

وصل العويني إلى مطار “تونس قرطاج” الدولي قادمًا من العاصمة الأردنية عمّان، حيث حطت طائرته عصر الجمعة، وكان في استقباله حشد من منظمات شبابية، ووفود من “أسطول الحرية” وسفينة “مادلين”، بالإضافة إلى فعاليات مدنية وطلابية تونسية.

وفي أول تصريح له بعد خروجه من معتقل “الرملة” الصهيوني، أدلى به لموقع “العهد نيوز”، قال الناشط التونسي: “من زنزانتي، سمعت بوضوح صواريخ اليمن، وهي تُطلق باتجاه العدو. سُررت بذلك رغم العتمة التي كنت أعيشها، لقد كانت لحظة فخر وأمل”.

وأضاف: “تحية من القلب للشعب اليمني، لقيادته، ولجيشه الباسل. إنهم اليوم يدكّون عرش الصهاينة والحكام المطبعين، ويعيدون تعريف شرف الأمة ومعنى الانتماء. اليمن هو نبض القدس، ومن صنعاء تكتب اليوم معادلات ردع حقيقية ضد الاحتلال”.

وأشار العويني إلى أن المقاومة الممتدة من اليمن إلى غزّة، ومن جنوب لبنان إلى العراق وسوريا وتونس، تمثّل اليوم درع الأمة الحقيقي وكرامتها الراسخة في وجه الطغيان والهيمنة، مؤكدًا أن من يقاوم هو من يصنع التاريخ، لا من يتوسّل الحلول في عواصم التخاذل.

يُشار إلى أن الناشط التونسي كان ضمن المشاركين في سفينة “حنظلة”، التي أبحرت في يونيو الماضي ضمن أسطول دولي يضم ناشطين وحقوقيين من عدة جنسيات، وكان الهدف إيصال مساعدات إنسانية إلى غزة، وكسر الحصار المفروض من قبل كيان الاحتلال بدعم أمريكي وغربي.

وقد تم اقتياد طاقم السفينة وركّابها إلى ميناء أسدود ثم نقلهم إلى سجون الاحتلال، حيث تم اعتقالهم لعدة أيام قبل أن يتم الإفراج عن بعضهم بعد ضغوط دولية.

مقالات مشابهة

  • من سجون الاحتلال إلى تونس.. ناشط تونسي: صواريخ اليمن دوّت في زنزانتي
  • إيران تفجر مفاجأة جديدة تتعلق بالتخصيب
  • رئيسها زار باكستان.. هل بدأت إيران ترتيب الميدان لحرب جديدة؟
  • وزارة السياحة تطلق حزمة جديدة ضمن “أردننا جنة” لتنشيط السياحة في البترا واستهداف 20 ألف مشارك
  • إصابة 900 ألف طفل بسوء التغذية في غزة.. والاحتلال يدمر 80% من مركبات الطوارئ
  • يرفع العدد لـ162.. الصحة: 3 وفيات جديدة بغزة بسوء التغذية والمجاعة خلال 24 ساعة
  • الثوابتة لـ"صفا": القطاع دخّل المرحلة الثالثة من الجوع والاحتلال يريد التغطية على هذه الجريمة
  • ترامب يُطلق موجة جديدة من الرسوم الجمركية على عشرات الدول قبل الموعد النهائي
  • الشيباني: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل.. والاحتلال يعلن موقفه من نشر أمن سوري في الجنوب
  • في ذكرى تأميم قناة السويس .. الهيئة تطلق مشروعات جديدة