الشباب يتوصل لاتفاق مع ظهير الفيحاء فارس عابدي
تاريخ النشر: 16th, June 2025 GMT
خاص
كشفت مصادر أن نادي الشباب توصل إلى اتفاق مع ظهير الفيحاء “فارس عابدي” للتعاقد معه خلال الانتقالات الصيفية المقبلة.
وأشارت المصادر إلى أن الشباب اتفق على شراء عقد لاعب الفيحاء لمدة 4 مواسم قادمة مقابل 20 مليون ﷼.
ووقع اختيار الجهاز الفني الشبابي على عابدي بعد المفاضلة مع ضاري العنزي وعبد الإله الخيبري، ظهيري ضمك والرياض، اللذين كانا مرشحين ضمن دائرة الاهتمام الشبابية.
وخاض ظهير الفيحاء 33 مباراة سجل خلالها هدفًا وحيدًا وصنع مثله، طبقًا لموقع «ترانسفير ماركت» العالمي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الانتقالات الصيفية الشباب الفيحاء
إقرأ أيضاً:
حمدان: العدو الصهيوني يتحمل مسؤولية حياة أسراه بفعل رفضه التوصل لاتفاق
الثورة نت /..
أكد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) أسامة حمدان، أن العدو الصهيوني يرتكب جرائم إبادة جماعية وتجويع بحق أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة تشكل جريمة ضد الإنسانية أمام مرأى ومسمع العالم.
وقال حمدان في تصريح صحفي ، مساء الإثنين، إن حكومة مجرم الحرب المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، بنيامين نتنياهو، تتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة أسرى الكيان الصهيوني لدى المقاومة، بفعل تعنتها ورفضها التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، واستمرارها في تصعيد الحصار ومنع وصول الغذاء والدواء والماء إلى قطاع غزة.
وأشار حمدان إلى أن الجندي الإسرائيلي الأسير “إيفاتار ديفيد” يعاني من تدهور في حالته الصحية نتيجة سياسة العدو في تشديد الحصار، معتبرًا أن المجرم نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، مسؤول عن هذه النتائج.
وأضاف أن المقاومة الفلسطينية تعامل أسرى العدو الإسرائيلي وفق المبادئ الإسلامية والمواثيق الإنسانية، مؤكدًا أنهم “يعيشون ما يعيشه شعب غزة من معاناة، ويأكلون مما يأكل ويشربون مما يشرب”.
وانتقد القيادي في “حماس”، الانحياز الفاضح من قبل الإدارة الأمريكية وبعض الدول الغربية للكيان الإسرائيلي، وتجاهلها لمعاناة الشعب الفلسطيني والأسرى في سجون العدو، مؤكدًا أن هذه الازدواجية تمثل سياسة “عرجاء” تكيل بمكيالين.
وجدّد حمدان استعداد حماس للتجاوب مع أي طلب من اللجنة الدولية للصليب الأحمر لإدخال الأدوية والأغذية لأسرى العدو الإسرائيلي في غزة، داعيًا في الوقت ذاته إلى فتح الممرات الإنسانية بشكل دائم لمرور المساعدات إلى عموم سكان القطاع.
كما طالب مجلس الأمن بتحمّل مسؤولياته القانونية والإنسانية، واتخاذ قرارات ملزمة لوقف العدوان والحصار وفتح المعابر، مشددًا على ضرورة الضغط على العدو الصهيوني لوقف سياسة التجويع الجماعي التي ترقى إلى “جريمة حرب”.
حكم شراء الكتب الخارجية المستعملة لأبنائي لأن سعرها أرخص.. الإفتاء تجيب