نائب أمير الشرقية يرأس الاجتماع الـ14 لمجلس إدارة تطوير الأحساء
تاريخ النشر: 19th, June 2025 GMT
ترأس صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز، نائب أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس إدارة هيئة تطوير محافظة الأحساء، اليوم الخميس، الاجتماع الرابع عشر لمجلس إدارة الهيئة، والذي عُقد عبر الاتصال المرئي، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر، محافظ الأحساء وعضو مجلس إدارة الهيئة، وأعضاء المجلس.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نائب أمير الشرقية يرأس الاجتماع الـ14 لمجلس إدارة تطوير الأحساء - اليوممناقشة أهم المشاريع والإنجازاتوجرى خلال الاجتماع مناقشة مشاريع الهيئة القائمة والمستقبلية، واستعراض مستجدات الاستراتيجية العامة، بالإضافة إلى عرض حول تطورات مشروع المنطقة اللوجستية، باعتباره أحد المشاريع الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز مكانة محافظة الأحساء كمركز لوجستي واعد.
أخبار متعلقة محافظ الأحساء يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة نجاح موسم الحج 1446أمير الشرقية ونائبه يستقبلان المهنئين بعيد الأضحى المباركأمير الشرقية يشيد بالمشاريع الفائزة بمسابقة تطوير مداخل حاضرة الدمام كما تم استعراض أبرز إنجازات الهيئة خلال الفترة الماضية، والجهود المبذولة في دعم مسارات التنمية المستدامة، إلى جانب اتخاذ عدد من القرارات حيال الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 موسم الحج 1446 اليوم الدمام تطوير الأحساء نائب أمير الشرقية نائب أمير المنطقة الشرقية المنطقة الشرقية الأحساء الاستراتيجية العامة إنجازات الهيئة
إقرأ أيضاً:
أمير الشرقية يرعى الملتقى السنوي الثالث لهيئات تطوير المناطق والمدن الاثنين القادم
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة الشرقية يوم الاثنين القادم 8 ديسمبر 2025، الملتقى السنوي الثالث لهيئات تطوير المناطق والمدن، والذي تنظمه هيئة تطوير المنطقة الشرقية تحت شعار "نخطط مدن ... لمستقبل مزدهر" ويستمر لمدة يومين بالخبر .
ورفع الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة الشرقية الدكتور طلال بن نبيل المغلوث، الشكر والامتنان لصاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية ورئيس مجلس إدارة هيئة تطوير المنطقة الشرقية ولصاحب السمو الملكي نائب أمير المنطقة الشرقية، على توجيهاتهم الكريمة ودعمهم المستمر لإقامة الملتقى، واستضافة هيئة تطوير المنطقة الشرقية له.
أخبار متعلقة محافظ الأحساء يتفقد تطوير ميناء العقير التاريخي ويزور "معسكر وِرث"نيابة عن خادم الحرمين.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك خالدالأمير تركي بن محمد بن فهد يشكر القيادة بعد تحقيق "بناء" جائزة الملك خالد للتميزتجمع هيئات التطوير
وأوضح المغلوث، بأن ملتقى هيئات تطوير المناطق والمدن يُعد منصة تجمع هيئات التطوير المختلفة بهدف نقل المعرفة وتبادل الخبرات، إضافة لتعزيز التكامل المؤسسي، وتحفيز التنمية الاقتصادية وجذب الاستثمارات ، وضمان استدامة الحلول التنموية، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، مبينًا أن الملتقى سيتضمن 35 جلسة حوارية لنخبة من المتحدثين والخبراء العالميين، لتبادل الخبرات والتجارب الناجحة ومناقشة الجوانب الفنية والتخطيطية والتكاملية بين الهيئات.
وأعرب المغلوث عن اعتزازه باستضافة المنطقة لهذا الملتقى للإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، متطلعاً إلى أن يجني ثماره المرجوة من خلال الخروج بتوصيات عملية، تدعم الجهود المشتركة لتعزيز التكامل والتنمية بكافة المناطق والمدن، مشيداً بالتعاون والتنسيق بين مختلف الهيئات والذي سيُثمر عن تحقيق إنجازات تُعزز من مكانة المملكة ومناطقها على جميع المستويات وتحقق طموحات القيادة الرشيدة في تطوير الوجهات السياحية والحوكمة والتخطيط لمدن المستقبل.
ورفع الرئيس التنفيذي لمركز دعم هيئات التطوير والمكاتب الاستراتيجية المهندس ياسر بن سليمان الداود أسمى آيات الشكر والتقدير لصاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس هيئة تطوير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي نائب أمير المنطقة الشرقية، على كريم دعمهم لاستضافة الملتقى، وعلى ما يوليه سموهما من اهتمام بالغ لإنجاح الملتقى السنوي لهيئات تطوير المناطق والمدن.
كما أشاد الداود بالجهود الكبيرة التي بذلتها هيئة تطوير المنطقة الشرقية، في تنظيم واستضافة هذا الملتقى، وقال "الهيئة لم تدخر جهداً لضمان استضافة الحدث بمستوى يليق بطموحات القيادة الرشيدة وتطلعات هيئات التطوير والمكاتب الإستراتيجية في المملكة".
وأعرب عن تطلّعه لأن تُسهم هذه الجهود في الخروج بنتائج وتوصيات عملية تُعزّز مستويات التنسيق، وتدعم تطوير المدن والمناطق، وترتقي بخدمات التخطيط العمراني وجودة الحياة، بما يرسخ مكانة المملكة ومناطقها كوجهات رائدة في التنمية المستدامة والتخطيط لمدن المستقبل.